عهد الملك عبدالله: إنجازات عملاقة.. وشراكة في صنع القرار العالمي
إخبارية الحفير : متابعات تحتفل المملكة العربية السعودية اليوم الخميس بالذكرى السابعة لتولي الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - مقاليد الحكم. ولعل أبرز ما يميز السنوات السبع الماضية هذا الكم الهائل من المشروعات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية العملاقة التي اختصرت الزمن وسابقت الخطط والاستراتيجيات. ودخلت المملكة في عهده ضمن مجموعة الدول العشرين الكبرى في العالم، وأصبحت شريكة في صناعة القرار العالمي. وتحقق للشعب السعودي في عهده -حفظه الله- عدد من الإنجازات المهمة، منها إنشاء مدن اقتصادية عملاقة، وتضاعف عدد الجامعات من ثمانٍ إلى ما يقارب ثلاثين، من بينها جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وجامعة الأميرة نورة.
وقد هنأ صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية في كلمة بهذه المناسبة الوطن والمواطنين، مؤكداً أن خادم الحرمين لم يكن - حفظه الله - رجل دولة فحسب بل قائد أمة تنوعت أوجه عطائه، وتضافرت جهوده لوضع المملكة العربية السعودية في المكانة التي يرتضيها وتليق بها. وسجلت المملكة حضوراً عالمياً في مختلف المحافل والمناسبات. كما كان لمقامه الكريم دور كبير في وحدة الصف الإسلامي والعربي. أما على الصعيد الداخلي فإن الواقع يحكي ملحمة الإنجاز الشمولية المتوازنة التي تمت وتتواصل في عهده الزاهر في مختلف الجوانب.
وقال صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع: إن المملكة حققت ولله الحمد في عهد خادم الحرمين قفزات كبيرة ونوعية في مختلف المجالات، من استقرار وأمن وأمان وتعليم وصحة ورعاية اجتماعية ومجالات خدمية تُعنى أولا وأخيراً باحتياجات المواطنين ورفاهيتهم. كما حققت القوات المسلحة بكافة قطاعاتها تقدماً وتطوراً في مختلف المجالات.
ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض التهنئة لخادم الحرمين قائلاً: "إن المملكة شهدت في عهد الملك عبدالله الميمون نمواً وازدهاراً وتطوراً، تميز بالشمولية والتكامل ليشكل ملحمة عظيمة في بناء وطن وقيادة أمة خطط لها وقادها بكل مهارة واقتدار الملك المفدى."
وقد هنأ صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية في كلمة بهذه المناسبة الوطن والمواطنين، مؤكداً أن خادم الحرمين لم يكن - حفظه الله - رجل دولة فحسب بل قائد أمة تنوعت أوجه عطائه، وتضافرت جهوده لوضع المملكة العربية السعودية في المكانة التي يرتضيها وتليق بها. وسجلت المملكة حضوراً عالمياً في مختلف المحافل والمناسبات. كما كان لمقامه الكريم دور كبير في وحدة الصف الإسلامي والعربي. أما على الصعيد الداخلي فإن الواقع يحكي ملحمة الإنجاز الشمولية المتوازنة التي تمت وتتواصل في عهده الزاهر في مختلف الجوانب.
وقال صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع: إن المملكة حققت ولله الحمد في عهد خادم الحرمين قفزات كبيرة ونوعية في مختلف المجالات، من استقرار وأمن وأمان وتعليم وصحة ورعاية اجتماعية ومجالات خدمية تُعنى أولا وأخيراً باحتياجات المواطنين ورفاهيتهم. كما حققت القوات المسلحة بكافة قطاعاتها تقدماً وتطوراً في مختلف المجالات.
ورفع صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض التهنئة لخادم الحرمين قائلاً: "إن المملكة شهدت في عهد الملك عبدالله الميمون نمواً وازدهاراً وتطوراً، تميز بالشمولية والتكامل ليشكل ملحمة عظيمة في بناء وطن وقيادة أمة خطط لها وقادها بكل مهارة واقتدار الملك المفدى."