السفارة السعودية في كندا: «الجاكيت» قد يكشف سر اختفاء الشريف منذ 4 أشهر
إخبارية الحفير - متابعات كشف رئيس شؤون الرعايا السعوديين في كندا محمد البطاح عن عثور الشرطة الكندية قبل أيام على جاكيت يعتقد أنه للطالب السعودي حمزة الشريف، والذي لا يزال مختفيا عن الأنظار منذ أربعة أشهر.
وقال البطاح: الأمن الكندي عثر على الجاكيت معلق على شجرة تقع على مقربة من ضفاف النهر الذي اعتاد الطالب ان يمارس فيه رياضة المشي، مشيرا إلى أن أجهزة الأمن الكندية سعت ومنذ العثور على الجاكيت إلى التواصل مع شقيقة الطالب الشريف ليلى، والتي تدرس في ذات الولاية.
وعلق مصدر أمني متخصص في علم الأدلة الجنائية، أن الملابس قد تقود إلى كشف هوية صاحبه من خلال مقارنة بقايا العرق التي يتم مطابقتها مع دم المعني بالجاكيت أو القطعة التي عثر عليها.
وقال البطاح لا تزال السفارة السعودية في كندا تبذل قصارى جهدها من خلال التعاون المستمر مع جهاز الأمن في ولاية ساسكتون التي كان يقطنها الطالب، مبينا أن جهاز الأمن الكندي سجل مهنية واحترافية عالية من خلال العديد من سبل التحقيق والمتابعة التي يقوم بها منذ لحظة اختفاء الشريف.
ولفت البطاح إلى أن الإعلانات التلفزيونية من خلال القناة الرسمية الكندية والملصقات على محطات النقل العام ومحطات القطارات لازالت موجودة، وكل ذلك في سبيل العثور على خيط قد يقود إلى العثور على الطالب، مؤكدا أن الجاكيت يعد خيطا هاما في القضية سوف يقود بإذن الله لكشف بعض أسرار هذا الاختفاء الغامض.
إلى ذلك قام فريق من غواصي الدفاع المدني في ولاية ساسكتون باستغلال ذوبان الثلوج في النهر وبدأ في الغوص لمدة ثلاثة أيام متتالية بحثا عن الطالب المفقود ولكن دون جدوى.
من جهتها قالت ليلى الشريف (شقيقة حمزة) «تلقيت اتصالا هاتفيا من شرطة ساسكتون وذكر لي المحققون انهم عثروا على جاكيت شتوي يعتقد أنه لشقيقي، وأنا حتى اللحظة لم ار الجاكيت حتى احكم إن كان لحمزة أم لا». وقدمت ليلى شكرها للسفارة السعودية في كندا وللأمن الكندي ونادي الطلبة في ولاية ساسكتون على كل الأعمال التي يقومون بها من أجل العثور على شقيقها.
وقال البطاح: الأمن الكندي عثر على الجاكيت معلق على شجرة تقع على مقربة من ضفاف النهر الذي اعتاد الطالب ان يمارس فيه رياضة المشي، مشيرا إلى أن أجهزة الأمن الكندية سعت ومنذ العثور على الجاكيت إلى التواصل مع شقيقة الطالب الشريف ليلى، والتي تدرس في ذات الولاية.
وعلق مصدر أمني متخصص في علم الأدلة الجنائية، أن الملابس قد تقود إلى كشف هوية صاحبه من خلال مقارنة بقايا العرق التي يتم مطابقتها مع دم المعني بالجاكيت أو القطعة التي عثر عليها.
وقال البطاح لا تزال السفارة السعودية في كندا تبذل قصارى جهدها من خلال التعاون المستمر مع جهاز الأمن في ولاية ساسكتون التي كان يقطنها الطالب، مبينا أن جهاز الأمن الكندي سجل مهنية واحترافية عالية من خلال العديد من سبل التحقيق والمتابعة التي يقوم بها منذ لحظة اختفاء الشريف.
ولفت البطاح إلى أن الإعلانات التلفزيونية من خلال القناة الرسمية الكندية والملصقات على محطات النقل العام ومحطات القطارات لازالت موجودة، وكل ذلك في سبيل العثور على خيط قد يقود إلى العثور على الطالب، مؤكدا أن الجاكيت يعد خيطا هاما في القضية سوف يقود بإذن الله لكشف بعض أسرار هذا الاختفاء الغامض.
إلى ذلك قام فريق من غواصي الدفاع المدني في ولاية ساسكتون باستغلال ذوبان الثلوج في النهر وبدأ في الغوص لمدة ثلاثة أيام متتالية بحثا عن الطالب المفقود ولكن دون جدوى.
من جهتها قالت ليلى الشريف (شقيقة حمزة) «تلقيت اتصالا هاتفيا من شرطة ساسكتون وذكر لي المحققون انهم عثروا على جاكيت شتوي يعتقد أنه لشقيقي، وأنا حتى اللحظة لم ار الجاكيت حتى احكم إن كان لحمزة أم لا». وقدمت ليلى شكرها للسفارة السعودية في كندا وللأمن الكندي ونادي الطلبة في ولاية ساسكتون على كل الأعمال التي يقومون بها من أجل العثور على شقيقها.