رصد جسم مجهول قرب الشمس شبيه بما تم رصده في سماء المملكة
إخبارية الحفير - متابعات أوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن الجسم المجهول الذي تم رصده من خلال مرصد وكالة ناسا الفضائي المخصص لدراسة الشمس "سوهو" الأربعاء الماضي قريبا من الشمس، ليس نفس الجسم الذي تم رصده في سماء المملكة 24 مارس 2010 الماضي، بالرغم من التشابه الكبير بينهما والذي يصل إلى درجة 90% من التشابه.
وبين أبو زاهرة أن وكالة ناسا لم تعلق رسميا على الجسمين مجهولي الهوية ومصيرهما المجهول حتى الآن، حيث إنها لا تعلق على الأجسام مجهولة الهوية عادة، فيما تجاوبوا مع الجمعية سابقا حول أجرام تم رصدها عام 2008 في سماء مدينة الجوف بإرسال ملفات عن أجرام مشابهة من الممكن أن تكون نيزكا أو حطاما.
وأشار إلى أن الجسم المجهول تسبب بإطلاق عدة إشاعات منها أنه صحن طائر من كوكب آخر وأنه مركبة فضائية تتزود بالوقود من الشمس.
وعن الجسم الذي تم رصده في سماء المملكة، بين أبو زاهرة أن عضو الجمعية حسان العتيبي تمكن أثناء رصد روتيني لعبور محطة الفضاء الدولية لسماء مدينة الطائف من رصد عبور جسم لامع في سماء المنطقة والتقط صورة له من خلال كاميرا كانون" Canon 5d mII " وعدسة "Canon 400mm f:5.6 L "، وأطلقت الجمعية على ذلك الجسم تسمية "جرم الطائف".
وعلى الرغم من أن الوكالة لم تعلق رسميا على الجسم المرصود في سماء المملكة، إلا أن عدد من الفلكيين خارج المملكة أفادوا بأنه من الممكن أن يكون قمر اتصالات، أو قمرا صناعيا من نوع سار سات وهي مخصصه للبحث والإنقاذ أو يكون أحد الأقمار المخصصه من أجل البيئة.
وبين أبو زاهرة أن وكالة ناسا لم تعلق رسميا على الجسمين مجهولي الهوية ومصيرهما المجهول حتى الآن، حيث إنها لا تعلق على الأجسام مجهولة الهوية عادة، فيما تجاوبوا مع الجمعية سابقا حول أجرام تم رصدها عام 2008 في سماء مدينة الجوف بإرسال ملفات عن أجرام مشابهة من الممكن أن تكون نيزكا أو حطاما.
وأشار إلى أن الجسم المجهول تسبب بإطلاق عدة إشاعات منها أنه صحن طائر من كوكب آخر وأنه مركبة فضائية تتزود بالوقود من الشمس.
وعن الجسم الذي تم رصده في سماء المملكة، بين أبو زاهرة أن عضو الجمعية حسان العتيبي تمكن أثناء رصد روتيني لعبور محطة الفضاء الدولية لسماء مدينة الطائف من رصد عبور جسم لامع في سماء المنطقة والتقط صورة له من خلال كاميرا كانون" Canon 5d mII " وعدسة "Canon 400mm f:5.6 L "، وأطلقت الجمعية على ذلك الجسم تسمية "جرم الطائف".
وعلى الرغم من أن الوكالة لم تعلق رسميا على الجسم المرصود في سماء المملكة، إلا أن عدد من الفلكيين خارج المملكة أفادوا بأنه من الممكن أن يكون قمر اتصالات، أو قمرا صناعيا من نوع سار سات وهي مخصصه للبحث والإنقاذ أو يكون أحد الأقمار المخصصه من أجل البيئة.