القمر يقترن بنجوم الثريا غداً
إخبارية الحفير : متابعات يتمكن سكان المملكة غداً من مشاهدة هلال القمر مقترناً بعنقود نجوم الثريا عقب غروب الشمس، في لوحة سماوية جميلة تظهر بعد حلول الظلمة إلى أعلى يمين القمر.
وأوضحت الجمعية الفلكية في جدة أن رصد نجوم الثريا من داخل المدن بحاجة ماسة لاستخدام وسيلة بصرية مساعدة مثل المنظار وذلك بسبب التلوث الضوئي، إلى جانب وجود نجم الدبران إلى أعلى أقصى يسار القمر، إضافة لوقوع القمر بين الزهرة والمشتري كما سيظهر للراصد من على سطح الأرض.
وبينت الجمعية أن أول ما تتم مشاهدته هو هلال القمر النحيل، حيث سيكون مضاء بنسبة 4.6 في المائة ويكون اتجاه قرنيه إلى السماء وهو ما يعرف بالهلال السماوي، ويمكن ملاحظة وجود نجم بلون برتقالي مائل للحمرة إلى أعلى الثريا ذلك هو نجم الدبران أحد أعضاء مجموعة نجوم الثور، ويشكل القمر مثلثاً مع الدبران والثريا، ويتيح هلال القمر الفرصة للراصد لمشاهدة الفوهات والجبال إضافة إلى إمكانية إلقاء النظر على بعض النجوم الأخرى للثريا.
وأشارت الجمعية إلى أن هلال القمر يقع بين كوكب الزهرة وكوكب المشتري، إلا أنه سيكون منخفضاً وأقرب إلى كوكب المشتري، وستكون هذه الأجرام الثلاثة تقريباً على خط مستقيم، ويلاحظ أن جزءا من القمر لا تضيئه الشمس يظل مضيئاً بضوء خافت جداً، ويرجع سبب تلك الإضاءة الخافتة إلى ضوء الشمس المنعكس من الأرض والساقط على القمر.
وأوضحت الجمعية الفلكية في جدة أن رصد نجوم الثريا من داخل المدن بحاجة ماسة لاستخدام وسيلة بصرية مساعدة مثل المنظار وذلك بسبب التلوث الضوئي، إلى جانب وجود نجم الدبران إلى أعلى أقصى يسار القمر، إضافة لوقوع القمر بين الزهرة والمشتري كما سيظهر للراصد من على سطح الأرض.
وبينت الجمعية أن أول ما تتم مشاهدته هو هلال القمر النحيل، حيث سيكون مضاء بنسبة 4.6 في المائة ويكون اتجاه قرنيه إلى السماء وهو ما يعرف بالهلال السماوي، ويمكن ملاحظة وجود نجم بلون برتقالي مائل للحمرة إلى أعلى الثريا ذلك هو نجم الدبران أحد أعضاء مجموعة نجوم الثور، ويشكل القمر مثلثاً مع الدبران والثريا، ويتيح هلال القمر الفرصة للراصد لمشاهدة الفوهات والجبال إضافة إلى إمكانية إلقاء النظر على بعض النجوم الأخرى للثريا.
وأشارت الجمعية إلى أن هلال القمر يقع بين كوكب الزهرة وكوكب المشتري، إلا أنه سيكون منخفضاً وأقرب إلى كوكب المشتري، وستكون هذه الأجرام الثلاثة تقريباً على خط مستقيم، ويلاحظ أن جزءا من القمر لا تضيئه الشمس يظل مضيئاً بضوء خافت جداً، ويرجع سبب تلك الإضاءة الخافتة إلى ضوء الشمس المنعكس من الأرض والساقط على القمر.