وزير العمل : فرص عديدة لعمل المرأة من داخل المنزل وسنذلل أمامها كل العقبات
إخبارية الحفير : متابعات أكد المهندس عادل فقيه وزير العمل على تفعيل عمل المرأة من المنزل، وقال إن هنالك فرصا عديدة من داخل المنزل لعمل المرأة.
وأعرب فقيه، لدى إطلاق وزارة العمل بالتعاون مع الجمعية التعاونية النسائية «حرفة» ورشة العمل (تفعيل العمل من المنزل) أمس في الرياض، ضمن الحملة الوطنية «حرفة الوطن» التي اطلقتها جمعية حرفة في مختلف مناطق المملكة بحضور الأميرة نورة بنت محمد رئيسة جمعية «حرفة»، عن استعداده لبحث هذا الموضوع وحل كل التحديات والصعوبات التي تواجه المرأة للعمل من المنزل، وكذلك عن فرص وأدوات التمويل في هذا الأسلوب .
وأكد المحافظة على الجوانب الحسنة لهذه النوعية من العمل حتى تكون المرأة قريبة من أطفالها، وفي نفس الوقت لا تحرم من فرصة أن يكون لها مصدر دخل متنام.
وبين أنه في ظل تكامل المبادرات سنكون قدمنا للمجتمع خدمة كبيرة وعدم دفع المرأة وإجبارها للعمل خارج المنزل، مشيرا إلى أن هذا لا يلغي أهمية وجود المرأة في ميادين العمل خارج المنزل في الاحتياج الطبيعي كمعلمة وطبيبة وممرضة.
وأعرب عن أمله في أن يوفر هذا النشاط مزيدا من فرص العمل بشكل ميسر ومريح للمرأة.
واعتبرت الأميرة نورة بنت محمد بن سعود رئيسة جمعية حرفة التعاونية أن تلك الخطوات ستصب في صالح الاسر المنتجة والحرفيات السعوديات، وكذلك المرأة السعودية الراغبة في العمل من المنزل، وستوفر فرص عمل متعددة في أسلوب عمل ترغبه بعض النساء السعوديات.
وأشارت إلى أن جمعية حرفة تحقق ميزا نسبية من خلال تلك الفرص من العمل، عبر تفعيل السيدات لانتاج منتجات خاصة للجمعية، وهذه التجربة بدأت منذ انطلاق حرفة في العمل.
وقالت الأميرة نورة لاتزال التراخيص لأسلوب العمل هذا غير واضحة ونسعى من خلال جمعية حرفة أن تكون هناك تراخيص للأسر المنتجة وعمل المرأة من المنزل.
من جانبها، استعرضت مها السويلم عضوة مجلس الادارة بالجمعية التعاونية، حرفة دراسة موسعة حول الأسر المنتجة في منطقة القصيم شملت 315 أسرة ترعاهم جهات متعددة من بينها الضمان الاجتماعي والجمعيات الخيرية، وتعيل تلك الأسر أكثر من 2198 فردا، ضمن هذه العوائل وتعددت فرص الدخل لتلك الأسر بشكل مختلف من أسرة لأخرى حسب النشاط والربحية التي تحققها، وكانت هذه الأسر حصلت على تمويل من جهات متعددة من بينها قطاع خاص وكذلك جهات خيرية مختلفة.
وأعرب فقيه، لدى إطلاق وزارة العمل بالتعاون مع الجمعية التعاونية النسائية «حرفة» ورشة العمل (تفعيل العمل من المنزل) أمس في الرياض، ضمن الحملة الوطنية «حرفة الوطن» التي اطلقتها جمعية حرفة في مختلف مناطق المملكة بحضور الأميرة نورة بنت محمد رئيسة جمعية «حرفة»، عن استعداده لبحث هذا الموضوع وحل كل التحديات والصعوبات التي تواجه المرأة للعمل من المنزل، وكذلك عن فرص وأدوات التمويل في هذا الأسلوب .
وأكد المحافظة على الجوانب الحسنة لهذه النوعية من العمل حتى تكون المرأة قريبة من أطفالها، وفي نفس الوقت لا تحرم من فرصة أن يكون لها مصدر دخل متنام.
وبين أنه في ظل تكامل المبادرات سنكون قدمنا للمجتمع خدمة كبيرة وعدم دفع المرأة وإجبارها للعمل خارج المنزل، مشيرا إلى أن هذا لا يلغي أهمية وجود المرأة في ميادين العمل خارج المنزل في الاحتياج الطبيعي كمعلمة وطبيبة وممرضة.
وأعرب عن أمله في أن يوفر هذا النشاط مزيدا من فرص العمل بشكل ميسر ومريح للمرأة.
واعتبرت الأميرة نورة بنت محمد بن سعود رئيسة جمعية حرفة التعاونية أن تلك الخطوات ستصب في صالح الاسر المنتجة والحرفيات السعوديات، وكذلك المرأة السعودية الراغبة في العمل من المنزل، وستوفر فرص عمل متعددة في أسلوب عمل ترغبه بعض النساء السعوديات.
وأشارت إلى أن جمعية حرفة تحقق ميزا نسبية من خلال تلك الفرص من العمل، عبر تفعيل السيدات لانتاج منتجات خاصة للجمعية، وهذه التجربة بدأت منذ انطلاق حرفة في العمل.
وقالت الأميرة نورة لاتزال التراخيص لأسلوب العمل هذا غير واضحة ونسعى من خلال جمعية حرفة أن تكون هناك تراخيص للأسر المنتجة وعمل المرأة من المنزل.
من جانبها، استعرضت مها السويلم عضوة مجلس الادارة بالجمعية التعاونية، حرفة دراسة موسعة حول الأسر المنتجة في منطقة القصيم شملت 315 أسرة ترعاهم جهات متعددة من بينها الضمان الاجتماعي والجمعيات الخيرية، وتعيل تلك الأسر أكثر من 2198 فردا، ضمن هذه العوائل وتعددت فرص الدخل لتلك الأسر بشكل مختلف من أسرة لأخرى حسب النشاط والربحية التي تحققها، وكانت هذه الأسر حصلت على تمويل من جهات متعددة من بينها قطاع خاص وكذلك جهات خيرية مختلفة.