الشورى يستضيف 5 قيادات نسائية لاستعراض تقرير «التربية»
إخبارية الحفير : متابعات تفتح اللجنة التعليمية في مجلس الشورى ملف دراسة التقرير السنوي لوزارة التربية والتعليم لعام 1432/1433هـ في الخامس عشر من جمادى الآخرة المقبل تحت قبة المجلس بمشاركة خمس قيادات نسائية في الوزارة يشغلن مناصب مساعدات لمديري عموم التربية والتعليم للشؤون التعليمية في مناطق حائل، جازان، الحدود الشمالية، الجوف، ونجران.
أكدت ذلك مساعدة مدير عام التربية والتعليم بمنطقة حائل للشؤون التعليمية إبتسام الحربي، مشيرة إلى أن القيادات النسائية ستستعرض المنجزات النوعية في تقرير الوزارة للعام الحالي ومنها الفعاليات والبرامج التعليمية والتربوية والبرامج المساندة واستقطاب الكوادر البشرية.
كما يستعرضن الرؤية المستقبلية للتعليم في المملكة وفق منهجية منتظمة بدأت بتحديد الرؤية للمتعلم، ثم تحديد سمات المدرسة التي يمكن أن تحقق تلك الرؤية، بصفتها الحاضنة الرئيسة للتعلم، وبناء على ذلك تم تحليل الوظائف والمهام التي يجب أن تقوم بها إدارات التربية والتعليم، لتمكين المدارس من التركيز على التعلم، والرفع من مستوياته، وبناء الشخصية المتكاملة.
وأضافت، تسعى القيادات النسائية لاستعراض مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام من حيث حرص خادم الحرمين الشريفين على تطوير التعليم العام بكل أبعاده ومستوياته المختلفة.
وبينت أن وفد الوزارة المشارك في الإجابة على استفسارات لجنة الشؤون التعليمية في مجلس الشورى، يضم خمس قيادات نسائية، وستة مديري عموم للتربية والتعليم من مختلف مناطق المملكة، وذلك بهدف توسيع دائرة الإنجازات التي حققتها الوزارة في السنوات الثلاث الأخيرة.
يذكر أن وزارة التربية والتعليم تعتبر أول الوزارات السعودية في تقديم قيادات نسائية شابة من مناطق متفرقة في المملكة، للحوار والنقاش تحت قبة مجلس الشورى، وذلك بدعم من سمو وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله الذي يحرص على تفعيل دور الكفاءات النسائية في أعمال الوزارة.
أكدت ذلك مساعدة مدير عام التربية والتعليم بمنطقة حائل للشؤون التعليمية إبتسام الحربي، مشيرة إلى أن القيادات النسائية ستستعرض المنجزات النوعية في تقرير الوزارة للعام الحالي ومنها الفعاليات والبرامج التعليمية والتربوية والبرامج المساندة واستقطاب الكوادر البشرية.
كما يستعرضن الرؤية المستقبلية للتعليم في المملكة وفق منهجية منتظمة بدأت بتحديد الرؤية للمتعلم، ثم تحديد سمات المدرسة التي يمكن أن تحقق تلك الرؤية، بصفتها الحاضنة الرئيسة للتعلم، وبناء على ذلك تم تحليل الوظائف والمهام التي يجب أن تقوم بها إدارات التربية والتعليم، لتمكين المدارس من التركيز على التعلم، والرفع من مستوياته، وبناء الشخصية المتكاملة.
وأضافت، تسعى القيادات النسائية لاستعراض مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام من حيث حرص خادم الحرمين الشريفين على تطوير التعليم العام بكل أبعاده ومستوياته المختلفة.
وبينت أن وفد الوزارة المشارك في الإجابة على استفسارات لجنة الشؤون التعليمية في مجلس الشورى، يضم خمس قيادات نسائية، وستة مديري عموم للتربية والتعليم من مختلف مناطق المملكة، وذلك بهدف توسيع دائرة الإنجازات التي حققتها الوزارة في السنوات الثلاث الأخيرة.
يذكر أن وزارة التربية والتعليم تعتبر أول الوزارات السعودية في تقديم قيادات نسائية شابة من مناطق متفرقة في المملكة، للحوار والنقاش تحت قبة مجلس الشورى، وذلك بدعم من سمو وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله الذي يحرص على تفعيل دور الكفاءات النسائية في أعمال الوزارة.