شباب لقاءات يتقدمون لـالخاصوعيونهم على الوظيفة الحكومية
إخبارية الحفير : متابعات أوضح مدير الفعاليات في صندوق تنمية الموارد البشرية و مدير مبادرة»لقاءات» محمد موصلي، أن فريق المبادرة يسعى بكل السبل لرفع كفاءة»لقاءات» والنتائج المتحققة منها.
وأشار موصلي إلى أهمية إجراء «التحليل المهني» والذي يعمل على تسهيل الحصول على وظيفة، من خلال عمليات المواءمة بين الباحثين عن العمل وأصحاب العمل الراغبين في التوظيف لتطوير قنوات وحلول التوظيف المستدامة التي تتمثل بإيجاد وظائف لآلاف الباحثين عن عمل الذين يمثل «حافز» إحدى قواعد البيانات الخاصة بهم من جانب، في حين تمثل»نطاقات» قاعدة شواغر متاحة لتوطين الوظائف.
وقال موصلي: تم النقاش مع مجموعة من خريجي الثانوي والذين لا تتجاوز أعمارهم ٢٥ عاما و عرضت عليهم فكرة «لقاءات» لتحديد مواعيد لهم من أجل إجراء «التحليل المهني» و بعد عدة نقاط طلبوا الاستفسار عنها طرحوا سؤالا مفاجئا «هل يمكنكم توظيفنا في القطاع الحكومي؟» الأمر الذي يعيدنا لنقطة البداية، جهود الحكومة في حل البطالة لا يجب أن ترتكز على زاوية واحدة و تهمل بقية الزوايا الأخرى.
وشدد مدير الفعاليات في صندوق تنمية الموارد البشرية و مدير مبادرة»لقاءات» أن «لقاءات» ليست معرضًا للتوظيف فقط بل هي مبادرة وطنية منطلقة من منهجية علمية و تطبيقية تطمح لتفعيل تفاعل القطاع الخاص لتحقيق نسب سعودة مقبولة. مشيرا إلى أن الإستراتيجية التي تقوم عليها «لقاءات» تسعى لإحلال نتيجة «التحليل المهني» ضمن فرص توظيف الشباب إلى جانب المؤهل والخبرة.
وأضاف: فريق المبادرة يسعى بكل السبل لرفع كفاءة»لقاءات» والنتائج المتحققة منها،لذا يستقبل على مدار الساعة كافة الملاحظات والإستفسارات عبر البريد الإلكتروني info@saudiliqaat.org أو الهاتف المجاني 920025925. كما يستقبل حساب «لقاءات» على موقع التواصل «تويتر» العديد من الاستفسارات عن ماهية المبادرة.
وقال : أحد الذين دار معهم النقاش على حساب «saudiliqaat» كان يمتلك مؤهل في العلاقات العامة والإعلام،و قام أحد المسؤولين في المبادرة بربطه مباشرة مع إحدى وكالات الدعاية و الإعلان و حجز له موعدا للمقابلة ولكنه تخلف عن الحضور، وعلى ذات الجانب كان هناك نقاش فتاة لا تحمل سوى الثانوية العامة و دورة سكرتارية،إلا أنها حددت الشركات التي ترغب العمل بها «أرامكو» أو أحد البنوك،و اعتبرت ما سوى ذلك عجزًا في جدوى»لقاءات» و بعد أن تم إقناعها أجرت «التحليل المهني».
وأشار إلى أن بعض الاستفسارات تقودك إلى نوع من التحدي،إذ أن إقناع العاطلين بجدية و فعالية المبادرة،يعني التوظيف الفوري،و هو الأمر الذي لا تملكه المبادرة إذ أنها تعتمد على الشراكة مع القطاع الخاص بما فيه مصلحة صاحب العمل و الباحث عن العمل.
استبعاد 3 شركات تعرض منتجاتها بدلا من التوظيف
وقال من ضمن النقاشات التي دارت أيضًا على حساب المبادرة في «تويتر»،أحد الشباب أدعى أنه تم تحديد مواعيد له من قبل ٣ شركات في الملتقى الأول بالرياض،وحينما حضر لم يقابله أحد، و بعد أن طلب منه تحديد أسماء الشركات للاستفسار و متابعتها لم يقدم أسماء الشركات.
وكان الملتقى الأول قد شهد استبعاد ثلاث شركات لتواجدها لعرض منتجاتها وعدم عرض فرص وظيفة حقيقة وخروجها عن الهدف الأساسي من إقامة هذا الملتقى إضافة لعدم التزامها بإجراءات المقابلات الوظيفية وطلبها للسير الذاتية فقط على أن يتم الاتصال على المتقدم لاحقًا وهذا يؤكد أن لقاءات ليس معرضًا للتوظيف بقدر ما هو إحدى قنوات الحلول الوظيفية الشاملة التي تطرحها وزارة العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية.
وأشار موصلي إلى أهمية إجراء «التحليل المهني» والذي يعمل على تسهيل الحصول على وظيفة، من خلال عمليات المواءمة بين الباحثين عن العمل وأصحاب العمل الراغبين في التوظيف لتطوير قنوات وحلول التوظيف المستدامة التي تتمثل بإيجاد وظائف لآلاف الباحثين عن عمل الذين يمثل «حافز» إحدى قواعد البيانات الخاصة بهم من جانب، في حين تمثل»نطاقات» قاعدة شواغر متاحة لتوطين الوظائف.
وقال موصلي: تم النقاش مع مجموعة من خريجي الثانوي والذين لا تتجاوز أعمارهم ٢٥ عاما و عرضت عليهم فكرة «لقاءات» لتحديد مواعيد لهم من أجل إجراء «التحليل المهني» و بعد عدة نقاط طلبوا الاستفسار عنها طرحوا سؤالا مفاجئا «هل يمكنكم توظيفنا في القطاع الحكومي؟» الأمر الذي يعيدنا لنقطة البداية، جهود الحكومة في حل البطالة لا يجب أن ترتكز على زاوية واحدة و تهمل بقية الزوايا الأخرى.
وشدد مدير الفعاليات في صندوق تنمية الموارد البشرية و مدير مبادرة»لقاءات» أن «لقاءات» ليست معرضًا للتوظيف فقط بل هي مبادرة وطنية منطلقة من منهجية علمية و تطبيقية تطمح لتفعيل تفاعل القطاع الخاص لتحقيق نسب سعودة مقبولة. مشيرا إلى أن الإستراتيجية التي تقوم عليها «لقاءات» تسعى لإحلال نتيجة «التحليل المهني» ضمن فرص توظيف الشباب إلى جانب المؤهل والخبرة.
وأضاف: فريق المبادرة يسعى بكل السبل لرفع كفاءة»لقاءات» والنتائج المتحققة منها،لذا يستقبل على مدار الساعة كافة الملاحظات والإستفسارات عبر البريد الإلكتروني info@saudiliqaat.org أو الهاتف المجاني 920025925. كما يستقبل حساب «لقاءات» على موقع التواصل «تويتر» العديد من الاستفسارات عن ماهية المبادرة.
وقال : أحد الذين دار معهم النقاش على حساب «saudiliqaat» كان يمتلك مؤهل في العلاقات العامة والإعلام،و قام أحد المسؤولين في المبادرة بربطه مباشرة مع إحدى وكالات الدعاية و الإعلان و حجز له موعدا للمقابلة ولكنه تخلف عن الحضور، وعلى ذات الجانب كان هناك نقاش فتاة لا تحمل سوى الثانوية العامة و دورة سكرتارية،إلا أنها حددت الشركات التي ترغب العمل بها «أرامكو» أو أحد البنوك،و اعتبرت ما سوى ذلك عجزًا في جدوى»لقاءات» و بعد أن تم إقناعها أجرت «التحليل المهني».
وأشار إلى أن بعض الاستفسارات تقودك إلى نوع من التحدي،إذ أن إقناع العاطلين بجدية و فعالية المبادرة،يعني التوظيف الفوري،و هو الأمر الذي لا تملكه المبادرة إذ أنها تعتمد على الشراكة مع القطاع الخاص بما فيه مصلحة صاحب العمل و الباحث عن العمل.
استبعاد 3 شركات تعرض منتجاتها بدلا من التوظيف
وقال من ضمن النقاشات التي دارت أيضًا على حساب المبادرة في «تويتر»،أحد الشباب أدعى أنه تم تحديد مواعيد له من قبل ٣ شركات في الملتقى الأول بالرياض،وحينما حضر لم يقابله أحد، و بعد أن طلب منه تحديد أسماء الشركات للاستفسار و متابعتها لم يقدم أسماء الشركات.
وكان الملتقى الأول قد شهد استبعاد ثلاث شركات لتواجدها لعرض منتجاتها وعدم عرض فرص وظيفة حقيقة وخروجها عن الهدف الأساسي من إقامة هذا الملتقى إضافة لعدم التزامها بإجراءات المقابلات الوظيفية وطلبها للسير الذاتية فقط على أن يتم الاتصال على المتقدم لاحقًا وهذا يؤكد أن لقاءات ليس معرضًا للتوظيف بقدر ما هو إحدى قنوات الحلول الوظيفية الشاملة التي تطرحها وزارة العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية.