بمتابعة من معالي مدير جامعة حائل الدكتور أحمد بن محمد السيف
جامعة حائل تحتل موقع الصدارة بين الجامعات السعودية بإلحاق طلابها في جامعات عالمية عريقة
(إخبارية الحفير) (متابعات) :
احتلت جامعة حائل الصدارة بين الجامعات السعودية في تحويل الاتفاقيات الدولية بين الجامعات السعودية والجامعات العالمية إلى شراكة متكاملة تهيء المستقبل الأفضل لطلاب كلية الطب وطلاب الكليات الأخرى في جامعة حائل، وذلك بمتابعة من معالي مدير جامعة حائل الدكتور أحمد بن محمد السيف. أوضح ذلك (للجزيرة) الدكتور عثمان الصقير وكيل جامعة حائل ورئيس لجنة متابعة وتطوير الكليات الصحية والطبية والذي أشار إلى أنه لم يسبق لأي جامعة سعودية الحاق طلابها ببرامج تدريبية طويلة الأجل في جامعات عريقة وفق عقود معتبرة تمتد لسنوات تماماً مثل ما قامت به الجامعة مؤخراً من جهود جبارة تمثلت في تهيئة طلابها للمستقبل من خلال إلحاقهم بدورات تدريبية طويلة الأجل في جامعات عالمية عريقة كان آخرها تهيئة (21 طالباً) من كلية الطب بجامعة روان الفرنسية. وقال هذا الأمر يؤكد حرص مدير الجامعة معالي الدكتور أحمد بن محمد السيف على جانب التدريب كأساس في بناء الخبرات العملية في هذه التخصصات الحيوية من خلال اعتماد خطط طموحة لابتعاث عدد من طلاب وطالبات جامعة حائل في مجال الطب، خصوصاً إلى فرنسا، في دورات تطبيقية مكثفة بهدف تهيئتهم للمراحل العملية القادمة؛ ليكونوا في أفضل مستوى طبي - بإذن الله - مستقبلاً. وتحقيقاً لأكبر قدر من الفائدة فقد خطط لهذه الدورات تخطيطاً دقيقاً، من خلال تقسيم الطلاب إلى مجموعات داخل ورش العمل، والأماكن المخصصة للتدريب بحيث تكون كل مجموعة وحدها، وفي فترة زمنية تختلف عن فترة المجموعة الأخرى. وقال الدكتور الصقير أن هذه الدورات تساير الاتجاهات العالمية في التدريب، وهو منحى تتخذه الدول المتقدمة خصوصاً في مجال الطب، كي تتيح للطالب في التخصصات الحيوية التطبيقية الممارسة المبكرة للمهنة والتعايش معها في جو علمي ووفق أفضل الإمكانات.
احتلت جامعة حائل الصدارة بين الجامعات السعودية في تحويل الاتفاقيات الدولية بين الجامعات السعودية والجامعات العالمية إلى شراكة متكاملة تهيء المستقبل الأفضل لطلاب كلية الطب وطلاب الكليات الأخرى في جامعة حائل، وذلك بمتابعة من معالي مدير جامعة حائل الدكتور أحمد بن محمد السيف. أوضح ذلك (للجزيرة) الدكتور عثمان الصقير وكيل جامعة حائل ورئيس لجنة متابعة وتطوير الكليات الصحية والطبية والذي أشار إلى أنه لم يسبق لأي جامعة سعودية الحاق طلابها ببرامج تدريبية طويلة الأجل في جامعات عريقة وفق عقود معتبرة تمتد لسنوات تماماً مثل ما قامت به الجامعة مؤخراً من جهود جبارة تمثلت في تهيئة طلابها للمستقبل من خلال إلحاقهم بدورات تدريبية طويلة الأجل في جامعات عالمية عريقة كان آخرها تهيئة (21 طالباً) من كلية الطب بجامعة روان الفرنسية. وقال هذا الأمر يؤكد حرص مدير الجامعة معالي الدكتور أحمد بن محمد السيف على جانب التدريب كأساس في بناء الخبرات العملية في هذه التخصصات الحيوية من خلال اعتماد خطط طموحة لابتعاث عدد من طلاب وطالبات جامعة حائل في مجال الطب، خصوصاً إلى فرنسا، في دورات تطبيقية مكثفة بهدف تهيئتهم للمراحل العملية القادمة؛ ليكونوا في أفضل مستوى طبي - بإذن الله - مستقبلاً. وتحقيقاً لأكبر قدر من الفائدة فقد خطط لهذه الدورات تخطيطاً دقيقاً، من خلال تقسيم الطلاب إلى مجموعات داخل ورش العمل، والأماكن المخصصة للتدريب بحيث تكون كل مجموعة وحدها، وفي فترة زمنية تختلف عن فترة المجموعة الأخرى. وقال الدكتور الصقير أن هذه الدورات تساير الاتجاهات العالمية في التدريب، وهو منحى تتخذه الدول المتقدمة خصوصاً في مجال الطب، كي تتيح للطالب في التخصصات الحيوية التطبيقية الممارسة المبكرة للمهنة والتعايش معها في جو علمي ووفق أفضل الإمكانات.