وزير التربية: أسألوا رجال الأعمال لماذا لا يتبنون ابتكارات مخترعينا
إخبارية الحفير : متابعات دعا وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله آل سعود، المعلمين إلى تشجيع واكتشاف مواهب الطلاب، وقال: المعلم هو الأساس، ويقع على عاتقه الدور الأكبر، فهو الذي يقوم بتشجيع واكتشاف موهبة الطالب، ويساعد على تنميتها، والطالب اذا لم يجد التشجيع من قبل معلمه ستندثر هذه الموهبة وتنضب، لافتاً إلى أن دور وزارة التربية ليس تسويق الاختراعات، وهذا الأمر معني به رجال الأعمال.
وقال وزير التربية والتعليم عقب جولة قام بها إمس الأول في معرض التصفيات النهائية للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي (إبداع) والمقام في فندق الفيصلية ويستمر حتى اليوم ، إن اكتشاف وزارة التربية والتعليم لهذه المواهب في مدارسها يعد بشراً بمستقبل كبير لهم، متمنياً لهم الوصول للقمة. وأضاف: القمة بلا شك هي جامعة الملك عبدالله، ومعظم الطلبة قالوا إنه زاروا جامعة الملك عبدالله في الصيف، وذلك للاستفادة منها، حيث أنها هي أساس الاستثمار المستقبلي للطلاب، ويجدون فيها حلول للمستقبل.
واستطرد: إن اساس جامعة الملك عبدالله هو الغذاء والطاقة والمياه، وما رأيته من الطلبة في الحقيقة يبشر بألف خير. أنا سعيد جداً بما شاهدته من أبنائي الطلبة، لأنهم هم الاساس والمستقبل بإذن الله تعالى.
وعن الفرق الذي لاحظه بين أولمبياد أبداع العام الماضي الذي أقيم في الظهران، وبين أولبياد هذا العام، قال: الفرق كبير وواضح من نوعية الاختراعات. هناك اشياء لفتت انتباهي، فأبناء في مثل هذا العمر يقدمون هذه الاختراعات يستحقون أن يقف معه رجال الأعمال لدعم ابتكاراتهم وبحوثهم، وأتمنى من الجهات المختصة مثل مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وجامعة الملك عبدالله أن تقف مع الطلبة وتتبنى ابتكاراتهم وبحوثهم.
وعن دور الوزارة في تبني المشاركات الفائزة وتصنيع الاختراعات وتسويقها، أكد الأمير فيصل بن عبد الله أن الوزارة لها اهتمامات اخرى مثل التعليم والمدارس، وهناك جهات اخرى مسؤوله عن هذا الجانب، وأتمنى ان يطرح هذا السؤال على رجال الأعمال وذلك لدعم لأبنائهم المخترعين والموهوبين حيث اننا نجد من التقصير في هذا الجانب ودورنا في الوزارة ان نحتضنهم ونوصل بحوثهم وابتكاراتهم للمسؤولين ورجال الأعمال.
وقال وزير التربية والتعليم عقب جولة قام بها إمس الأول في معرض التصفيات النهائية للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي (إبداع) والمقام في فندق الفيصلية ويستمر حتى اليوم ، إن اكتشاف وزارة التربية والتعليم لهذه المواهب في مدارسها يعد بشراً بمستقبل كبير لهم، متمنياً لهم الوصول للقمة. وأضاف: القمة بلا شك هي جامعة الملك عبدالله، ومعظم الطلبة قالوا إنه زاروا جامعة الملك عبدالله في الصيف، وذلك للاستفادة منها، حيث أنها هي أساس الاستثمار المستقبلي للطلاب، ويجدون فيها حلول للمستقبل.
واستطرد: إن اساس جامعة الملك عبدالله هو الغذاء والطاقة والمياه، وما رأيته من الطلبة في الحقيقة يبشر بألف خير. أنا سعيد جداً بما شاهدته من أبنائي الطلبة، لأنهم هم الاساس والمستقبل بإذن الله تعالى.
وعن الفرق الذي لاحظه بين أولمبياد أبداع العام الماضي الذي أقيم في الظهران، وبين أولبياد هذا العام، قال: الفرق كبير وواضح من نوعية الاختراعات. هناك اشياء لفتت انتباهي، فأبناء في مثل هذا العمر يقدمون هذه الاختراعات يستحقون أن يقف معه رجال الأعمال لدعم ابتكاراتهم وبحوثهم، وأتمنى من الجهات المختصة مثل مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وجامعة الملك عبدالله أن تقف مع الطلبة وتتبنى ابتكاراتهم وبحوثهم.
وعن دور الوزارة في تبني المشاركات الفائزة وتصنيع الاختراعات وتسويقها، أكد الأمير فيصل بن عبد الله أن الوزارة لها اهتمامات اخرى مثل التعليم والمدارس، وهناك جهات اخرى مسؤوله عن هذا الجانب، وأتمنى ان يطرح هذا السؤال على رجال الأعمال وذلك لدعم لأبنائهم المخترعين والموهوبين حيث اننا نجد من التقصير في هذا الجانب ودورنا في الوزارة ان نحتضنهم ونوصل بحوثهم وابتكاراتهم للمسؤولين ورجال الأعمال.