ربط مداهمات "الأمر بالمعروف" بموافقة غرف العمليات بالهيئة
إخبارية الحفير : متابعات أصدرت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، توجيها يربط المداهمات بتلقي الموافقة من غرف العمليات التي يجري العمل على إنشائها حاليا.
وقالت مصادر مطلعة إن رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لن يقدموا على مداهمة أي من الأماكن المشتبه بها، إلا بعد إبلاغ مركز عملياتها بالموقع المحدد والحصول على الموافقة الفورية بذلك، في حين أنه يمكنهم متابعة أعمالهم بحرية في الحالات العادية، دون طلب الموافقة من غرفة العمليات.
وأضافت المصادر، أن آلية الحصول على الموافقة تأتي من مركز العمليات عبر جهاز تم تركيبه مؤخرا في مركبات رجال الهيئة، يمكنهم من خلاله إبلاغ مركز العمليات بالمكان الذين يريدون مداهمته، والحصول على الموافقة باستقبال رسالة علي جهاز الكمبيوتر للقيام بالعملية المطلوبة.
يذكر أن الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبداللطيف آل الشيخ، أكد أن جهازه لن يقوم بمباشرة أي بلاغ ضمن الآلية الجديدة لتلقي البلاغات، إلا بعد تحقق شرطين رئيسيين، هما التعرف على هوية المبلغ، والتأكد من صحة المعلومة، وذلك لقطع الطريق أمام البلاغات الكاذبة أو غير الموثوق بصحتها، وهي المعضلة الأبرز التي كانت تفتح باب النقد على أداء العاملين في الهيئة.
وأشار آل الشيخ إلى أنه وجه المسؤولين بالرئاسة بالاستعجال في تجهيز غرف استقبال البلاغات، التي ستتولى عملية "فلترة" البلاغات والتأكد منها، ومباشرتها حسب الأولويات، ووعد بأن تكون غرف تلقي البلاغات من المواطنين أو المقيمين "خالية من الاجتهادات"، لافتا إلى أن الهيئة ستباشر البلاغات التي تدخل ضمن صلاحيتها فقط.
وقالت مصادر مطلعة إن رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لن يقدموا على مداهمة أي من الأماكن المشتبه بها، إلا بعد إبلاغ مركز عملياتها بالموقع المحدد والحصول على الموافقة الفورية بذلك، في حين أنه يمكنهم متابعة أعمالهم بحرية في الحالات العادية، دون طلب الموافقة من غرفة العمليات.
وأضافت المصادر، أن آلية الحصول على الموافقة تأتي من مركز العمليات عبر جهاز تم تركيبه مؤخرا في مركبات رجال الهيئة، يمكنهم من خلاله إبلاغ مركز العمليات بالمكان الذين يريدون مداهمته، والحصول على الموافقة باستقبال رسالة علي جهاز الكمبيوتر للقيام بالعملية المطلوبة.
يذكر أن الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبداللطيف آل الشيخ، أكد أن جهازه لن يقوم بمباشرة أي بلاغ ضمن الآلية الجديدة لتلقي البلاغات، إلا بعد تحقق شرطين رئيسيين، هما التعرف على هوية المبلغ، والتأكد من صحة المعلومة، وذلك لقطع الطريق أمام البلاغات الكاذبة أو غير الموثوق بصحتها، وهي المعضلة الأبرز التي كانت تفتح باب النقد على أداء العاملين في الهيئة.
وأشار آل الشيخ إلى أنه وجه المسؤولين بالرئاسة بالاستعجال في تجهيز غرف استقبال البلاغات، التي ستتولى عملية "فلترة" البلاغات والتأكد منها، ومباشرتها حسب الأولويات، ووعد بأن تكون غرف تلقي البلاغات من المواطنين أو المقيمين "خالية من الاجتهادات"، لافتا إلى أن الهيئة ستباشر البلاغات التي تدخل ضمن صلاحيتها فقط.