"دليل الامتيازات".. خدمات وتسهيلات للمعلمين والمعلمات
إخبارية الحفير : متابعات تعكف وزارة التربية والتعليم على إعداد مشروع ينتهي بتقديم خدمات وتسهيلات للمعلمين والمعلمات وجميع شاغلي الوظائف التعليمية من قبل الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص بمختلف مناطق ومحافظات المملكة تحت مسمى "دليل نادي الامتيازات".
وعلمت مصادر أن هناك توجيهاً ضمن عام المعلم، يقضي بحصر الجهات القائمة، التي تقدم خدمات لشاغلي الوظائف التعليمية كخطوة أولى، يليها تجهيز دليل "نادي الامتيازات"، يتم من خلاله إدراج تلك الجهات الراغبة في المشاركة بتقديم خدماتها لشاغلي الوظائف التعليمية "بنين وبنات"، مشيرة إلى أن دليل الامتيازات سوف تزود به الجهات المشاركة والمعلمين والمعلمات في الميدان التربوي بعد اعتماد النسخة النهائية منه هذا العام الدراسي، وإضافة جهود موازية تتلخص في التواصل مع القطاعات الحكومية والخاصة لمعرفة خدماتها وكيفية الاستفادة منها للمعلمين والمعلمات. وتابعت المصادر أن الوزارة ألزمت إداراتها التعليمية مع بداية العام الدراسي الجاري بحصر المعلمين الذين لا يحملون بطاقات عمل والاتصال بهم لتزويدهم بها، إضافة إلى الحرص على توفير الإدارات التعليمية المواد اللازمة لإصدار البطاقات الخاصة بالمعلمين. وقال عدد من المعلمين إن حملهم بطاقاتهم الوظيفية "بطاقة معلم" لا يستفاد منه إلا للتعريف بأنهم تحت مظلة وزارة التربية والتعليم في حال الحاجة إليها، إضافة إلى الحصول على خصومات طفيفة لدى بعض المستوصفات الطبية الخاصة، مؤكدين أن هذه الخصومات يمكن أن يحصل عليها الآخرون جذبا لمنسوبي التعليم في مناطق ومحافظات المملكة.
وعلمت مصادر أن هناك توجيهاً ضمن عام المعلم، يقضي بحصر الجهات القائمة، التي تقدم خدمات لشاغلي الوظائف التعليمية كخطوة أولى، يليها تجهيز دليل "نادي الامتيازات"، يتم من خلاله إدراج تلك الجهات الراغبة في المشاركة بتقديم خدماتها لشاغلي الوظائف التعليمية "بنين وبنات"، مشيرة إلى أن دليل الامتيازات سوف تزود به الجهات المشاركة والمعلمين والمعلمات في الميدان التربوي بعد اعتماد النسخة النهائية منه هذا العام الدراسي، وإضافة جهود موازية تتلخص في التواصل مع القطاعات الحكومية والخاصة لمعرفة خدماتها وكيفية الاستفادة منها للمعلمين والمعلمات. وتابعت المصادر أن الوزارة ألزمت إداراتها التعليمية مع بداية العام الدراسي الجاري بحصر المعلمين الذين لا يحملون بطاقات عمل والاتصال بهم لتزويدهم بها، إضافة إلى الحرص على توفير الإدارات التعليمية المواد اللازمة لإصدار البطاقات الخاصة بالمعلمين. وقال عدد من المعلمين إن حملهم بطاقاتهم الوظيفية "بطاقة معلم" لا يستفاد منه إلا للتعريف بأنهم تحت مظلة وزارة التربية والتعليم في حال الحاجة إليها، إضافة إلى الحصول على خصومات طفيفة لدى بعض المستوصفات الطبية الخاصة، مؤكدين أن هذه الخصومات يمكن أن يحصل عليها الآخرون جذبا لمنسوبي التعليم في مناطق ومحافظات المملكة.