"التأمينات الاجتماعية" تنتقد العمل نطاقات زاد التوظيف الوهمي
إخبارية الحفير : متابعات هاجم مسؤول في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وزارة العمل، معتبراً أن برنامجها المسمى «نطاقات» أدى إلى تزايد عمليات التوظيف «الوهمي»، وحرمان المستحقين للعمل، وتحفيز الشباب على الكسل. وأشار إلى اكتشاف حالات تحايل للاستفادة من ميزات الاشتراك في التأمينات الاجتماعية، ومنها توظيف امرأة في محطة وقود!
ورأى مدير التخطيط والتطوير في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية نادر الوهيبي - أمام ملتقى عن العمل في مقر معهد الإدارة العامة في الرياض أمس «أن «نطاقات» أسفر عن ظواهر سلبية، «إذ ارتفع معدل تسجيل السعوديين في القطاع الخاص بأجور متدنية، إضافة إلى ارتفاع معدل التوظيف الوهمي الذي أدى إلى تحفيز الشباب على الكسل، وحرمان المستحقين للعمل، إذ إن بعض أصحاب العمل في القطاع الخاص يستغلون أسماء المواطنين وبشكل خاص الطلاب وذوي الاحتياجات الخاصة والنساء، في التوظيف الوهمي، ما يؤدي إلى تسجيلهم بنظام التأمينات الاجتماعية من دون وجود علاقة عمل، وذلك بهدف الاستفادة من شهادة وفاء التزام للتأمينات الاجتماعية ورفع نسبة السعودة لاستغلال ذلك في رفع النطاق في برنامج نطاقات».
ولفت إلى أن «التأمينات الاجتماعية» اكتشفت تجاوزات في مؤسسات خاصة، منها أن صاحب مؤسسة أدرج اسم امرأة سعودية في قائمة العاملين لديه في محطة وقود، من أجل رفع نسبة السعودة والاستفادة من ميزات الاشتراك في التأمينات الاجتماعية. وأكد أن هذه الظاهرة زادت بعد إطلاق برنامج نطاقات من وزارة العمل.
ورأى مدير التخطيط والتطوير في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية نادر الوهيبي - أمام ملتقى عن العمل في مقر معهد الإدارة العامة في الرياض أمس «أن «نطاقات» أسفر عن ظواهر سلبية، «إذ ارتفع معدل تسجيل السعوديين في القطاع الخاص بأجور متدنية، إضافة إلى ارتفاع معدل التوظيف الوهمي الذي أدى إلى تحفيز الشباب على الكسل، وحرمان المستحقين للعمل، إذ إن بعض أصحاب العمل في القطاع الخاص يستغلون أسماء المواطنين وبشكل خاص الطلاب وذوي الاحتياجات الخاصة والنساء، في التوظيف الوهمي، ما يؤدي إلى تسجيلهم بنظام التأمينات الاجتماعية من دون وجود علاقة عمل، وذلك بهدف الاستفادة من شهادة وفاء التزام للتأمينات الاجتماعية ورفع نسبة السعودة لاستغلال ذلك في رفع النطاق في برنامج نطاقات».
ولفت إلى أن «التأمينات الاجتماعية» اكتشفت تجاوزات في مؤسسات خاصة، منها أن صاحب مؤسسة أدرج اسم امرأة سعودية في قائمة العاملين لديه في محطة وقود، من أجل رفع نسبة السعودة والاستفادة من ميزات الاشتراك في التأمينات الاجتماعية. وأكد أن هذه الظاهرة زادت بعد إطلاق برنامج نطاقات من وزارة العمل.