شاب سعودي يقترح إنشاء قطار معلق للمعاقين وكبار السن في المسجد الحرام
إخبارية الحفير : متابعات كشف شاب سعودي عن مقترح لإنشاء قطارمعلق يساعد كبار السن والمعوقين على أداء الطواف والسعي في المسجد الحرام بدلاً من الكراسي المتحركة الحالية.
وقال عمر إبراهيم أفندي: إن الفكرة جاءت بعد مشاهدته لمعاناة كبار السن والمعوقين «ذوي الاحتياجات الخاصة» في أداء الطواف والسعي في العمرة أو الحج، مشيرًا إلى أن الفكرة تتركز في إنشاء خط للقطار المعلق في الدور الثاني أو الثالث من المسجد الحرام، يضم عربات بالعدد الكافي لحمل هؤلاء المعاقين وكبار السن، بحيث يتم جلوسهم باتجاه الكعبة المشرفة للدعاء وأداء المناسك، وتقوم هذه العربات بالدوران حول الكعبة لسبعة أشواط، وبالسرعة المعقولة التي يتحكم فيها مشغل هذه العربات. وأشار إلى إمكانية إنشاء مسار بين الصفا والمروة من خلال تثبيت عربة المعاق أو كبير السن لأداء الأشواط السبعة بكل يسر وسهولة، وبدون مضايقة من المشاة. وأشار إلى أن التنفيذ يستلزم إيجاد مدخل خاص للمعاقين وكبار السن في المسجد الحرام للوصول إلى مواقع العربات المتحركة، ومن ثم يكون هناك مكان مخصص للمرافقين، موضحًا أن المكان المناسب لهذا المدخل والمحطة الخاصة بالمعاقين تكون بجوار المصاعد. وأكد انه لا يرغب من هذه الفكرة أي عائد مادي أو غيره وإنما الأجر من المولى عز وجل.
وقال عمر إبراهيم أفندي: إن الفكرة جاءت بعد مشاهدته لمعاناة كبار السن والمعوقين «ذوي الاحتياجات الخاصة» في أداء الطواف والسعي في العمرة أو الحج، مشيرًا إلى أن الفكرة تتركز في إنشاء خط للقطار المعلق في الدور الثاني أو الثالث من المسجد الحرام، يضم عربات بالعدد الكافي لحمل هؤلاء المعاقين وكبار السن، بحيث يتم جلوسهم باتجاه الكعبة المشرفة للدعاء وأداء المناسك، وتقوم هذه العربات بالدوران حول الكعبة لسبعة أشواط، وبالسرعة المعقولة التي يتحكم فيها مشغل هذه العربات. وأشار إلى إمكانية إنشاء مسار بين الصفا والمروة من خلال تثبيت عربة المعاق أو كبير السن لأداء الأشواط السبعة بكل يسر وسهولة، وبدون مضايقة من المشاة. وأشار إلى أن التنفيذ يستلزم إيجاد مدخل خاص للمعاقين وكبار السن في المسجد الحرام للوصول إلى مواقع العربات المتحركة، ومن ثم يكون هناك مكان مخصص للمرافقين، موضحًا أن المكان المناسب لهذا المدخل والمحطة الخاصة بالمعاقين تكون بجوار المصاعد. وأكد انه لا يرغب من هذه الفكرة أي عائد مادي أو غيره وإنما الأجر من المولى عز وجل.