التربية تدرس إضافة مادة البحث العلمي للطالبات والطلاب
إخبارية الحفير : متابعات كشف وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون البنين الدكتور عبدالرحمن البراك توجه وزارة التربية والتعليم إلى إضافة مادة جديدة لطلاب التعليم العام تعني بالبحث العلمي ويعتبر المشروع جاهزا ويحتاج استكمال بعض العناصر المرتبطة بالخطة الدراسية.
وأضاف البراك عن وجود ثلاثة خيارات يتم تدارسها حاليا حول كيفية وضع تلك المادة وهي إما ضمن النشاط الطلابي أو تكون جزاء من إحدى المواد الدراسية أو تكون مادة دراسية مستقلة وكل الخيارات مطروحة وننتظر فيما تنتهي إليه فرق العمل والرفع بها لصاحب القرار للموافقة عليها.
وأبان البراك خلال المؤتمر الصحفي أمس في مقر مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» أن مادة البحث العلمي تلقى الطلاب في سنين متأخرة في المرحلة الجامعية وثبت لدينا حاجة الطالبات والطلاب لها مبكرا للحصول على أساسيات منهج البحث العلمي حيث تشكل كجرعات تستمر معه إلى المرحلة الجامعية.
وأعلن البراك عن رعاية أمير منطقة الرياض الأمير سطام بن عبدالعزيز للحفل الختامي للمرحلة النهائية للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي خلال الفترة من 26 وحتى 28 ربيع الآخر الجاري بمشاركة 400 مشروع في مساري الأولمبياد، يشارك في تحكيمها أكثر من 165 محكما ومحكمة لاختيار الفائزين لتمثيل المملكة في المحافل والمشاركات الدولية.
من جهته أوضح نائب الأمين العام لـ «موهبة» الدكتور محمود نقادي بالتأكيد على أن رعاية أمير الرياض للمناسبة تجسد اهتمام القيادة بدعم مجتمع الموهبة والموهوبين، مشيرا إلى أن المرحلة النهائية جاءت محصلة للمراحل التي مر بها الأولمبياد أقيم خلالها 232 معرضا في أنحاء المملكة وتنافس فيها نحو 50 ألف مبدع ومبدعة.
وأضاف أنه بقراءة الأرقام يتضح أن عدد المشاركين لهذا العام يعادل أربعة أضعاف المشاركين العام الماضي، وفق عدد المدارس المشاركة 5243 مدرسة بما يمثل 35 في المائة تقريبا من المدارس المستهدفة في المملكة، وبلغ عدد الورش التدريبية 975 ورشة للمعلمين والمحكمين والطلبة ومديري المسارات، وبلغ عدد المستفيدين من التدريب 17229 مستفيدا، كما أعدت موهبة 7 أدلة إرشادية يستفيد منها الطالب والمعلم المشرف على مشروع الطالب والمحكمين ومديري مسارات الأولمبياد.
من جهته، قال وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون البنين الدكتور عبدالرحمن البراك، إن الأولمبياد يسعى في مجمله لصياغة عقل الباحث العلمي.
إلى ذلك، قال المشرف العام على أولمبياد «إبداع» أحمد البلوشي، إن أهداف الأولمبياد كثيرة ومتنوعة، منها إعادة صياغة اهتمامات الطلاب لميادين التعلم والمعرفة.
وأضاف البراك عن وجود ثلاثة خيارات يتم تدارسها حاليا حول كيفية وضع تلك المادة وهي إما ضمن النشاط الطلابي أو تكون جزاء من إحدى المواد الدراسية أو تكون مادة دراسية مستقلة وكل الخيارات مطروحة وننتظر فيما تنتهي إليه فرق العمل والرفع بها لصاحب القرار للموافقة عليها.
وأبان البراك خلال المؤتمر الصحفي أمس في مقر مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» أن مادة البحث العلمي تلقى الطلاب في سنين متأخرة في المرحلة الجامعية وثبت لدينا حاجة الطالبات والطلاب لها مبكرا للحصول على أساسيات منهج البحث العلمي حيث تشكل كجرعات تستمر معه إلى المرحلة الجامعية.
وأعلن البراك عن رعاية أمير منطقة الرياض الأمير سطام بن عبدالعزيز للحفل الختامي للمرحلة النهائية للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي خلال الفترة من 26 وحتى 28 ربيع الآخر الجاري بمشاركة 400 مشروع في مساري الأولمبياد، يشارك في تحكيمها أكثر من 165 محكما ومحكمة لاختيار الفائزين لتمثيل المملكة في المحافل والمشاركات الدولية.
من جهته أوضح نائب الأمين العام لـ «موهبة» الدكتور محمود نقادي بالتأكيد على أن رعاية أمير الرياض للمناسبة تجسد اهتمام القيادة بدعم مجتمع الموهبة والموهوبين، مشيرا إلى أن المرحلة النهائية جاءت محصلة للمراحل التي مر بها الأولمبياد أقيم خلالها 232 معرضا في أنحاء المملكة وتنافس فيها نحو 50 ألف مبدع ومبدعة.
وأضاف أنه بقراءة الأرقام يتضح أن عدد المشاركين لهذا العام يعادل أربعة أضعاف المشاركين العام الماضي، وفق عدد المدارس المشاركة 5243 مدرسة بما يمثل 35 في المائة تقريبا من المدارس المستهدفة في المملكة، وبلغ عدد الورش التدريبية 975 ورشة للمعلمين والمحكمين والطلبة ومديري المسارات، وبلغ عدد المستفيدين من التدريب 17229 مستفيدا، كما أعدت موهبة 7 أدلة إرشادية يستفيد منها الطالب والمعلم المشرف على مشروع الطالب والمحكمين ومديري مسارات الأولمبياد.
من جهته، قال وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون البنين الدكتور عبدالرحمن البراك، إن الأولمبياد يسعى في مجمله لصياغة عقل الباحث العلمي.
إلى ذلك، قال المشرف العام على أولمبياد «إبداع» أحمد البلوشي، إن أهداف الأولمبياد كثيرة ومتنوعة، منها إعادة صياغة اهتمامات الطلاب لميادين التعلم والمعرفة.