د. السيف: مستشفى حائل الجامعي حلم يتحقق على أرض الواقع
توقيع عقود مستشفى حائل الجامعي بسعة 600 سرير
(إخبارية الحفير)
متابعات
اتجهت أنظار الحائليين نحو بدء ميلاد مستشفى حائل الجامعي (600) سرير بعد تعثر مشروع تخصصي حائل (500) سرير والذي تم وضع حجر أساسه منذ خمس سنوات وحتى الآن لم يكتمل إنشاء المباني مما جعل البعض يعلن تخوفه من تكرار تعثر المشاريع الصحية بالمنطقة، فيما تفاءل البعض الآخر في إمكانية انتشال وزارة التعليم العالي وضع المنطقة الصحي الغير مقبول بعد توقيع معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري عقود لتمويل إنشاء المستشفى الجامعي وكلية الهندسة وتنسيق الموقع العام، إضافة إلى تجهيز كليتي العلوم والمجتمع وتأثيثهما، وذلك ضمن عقود تمويلية كبيرة فاقت قيمتها ملياري ريال، شملت بعض جامعات المملكة الأخرى.
وبهذه المناسبة رفع معالي مدير جامعة حائل الدكتور أحمد بن محمد السيف أسمى آيات الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني على استمرارهم - حفظهم الله - في رعايتها وتطويرها للنهضة التعليمية بجميع الوسائل المادية والبشرية.
وبين د. السيف أن الطاقة الاستيعابية للمستشفى تصل إلى ستمائة سرير بعد اكتماله، وسيكون قاعدة ودعامة أساسية لكليتي الطب والعلوم الطبية بالجامعة.
وقال في تصريحه (لأحد الصحف المحليه ) لن تكون خدمات المستشفى الجامعي مقصورة على المجتمع الجامعي، بل ستمتد إلى المجتمع المحلي، وبخاصة في إطار اتفاقيات التعاون مع الجهات الصحية الحكومية والخاصة، والهيئات والكراسي البحثية الطبية، ومنها كرسي الدكتور ناصر الرشيد لأبحاث أمراض الكلى.
وأثنى معالي مدير جامعة حائل على النظرة الثاقبة والإدارة الواعية والمخلصة للوطن وقيادته وأبنائه من معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري ومعالي نائبه الدكتور سليمان العطية موجها باسمه وباسم جامعة حائل وكافة منسوبيها وطلابها لهما خالص الشكر والتقدير على دعمهما للتعليم العالي في المملكة، وحرصهما على تطوير مؤسساته، وبخاصة جامعة حائل التي ما فتئت تتلقى الدعم والعون تلو الآخر.
وأكد معالي الدكتور السيف ضرورة استثمار هذه المشروعات الجديدة في النهوض بالجامعة وتطويرها إلى الأمام، وبخاصة في المجالات البحثية والطبية. وهو ما يسهم في تحسين المدخلات والمخرجات في كليتي الطب والعلوم الطبية بعد رفدها بمستشفى جامعي يوفر لها قاعدة بحثية وتطبيقية مهمة وقال الدكتور السيف إن مستشفى حائل الجامعي حلم يتحقق على أرض الواقع وسنتابع مراحل انجازه أولا بأول ولن نسمح بأي تهاون رافعاً التهنئة لمقام سمو أمير حائل وسمو نائبه ولكافة أهالي المنطقة سائلا الله التوفيق.
اتجهت أنظار الحائليين نحو بدء ميلاد مستشفى حائل الجامعي (600) سرير بعد تعثر مشروع تخصصي حائل (500) سرير والذي تم وضع حجر أساسه منذ خمس سنوات وحتى الآن لم يكتمل إنشاء المباني مما جعل البعض يعلن تخوفه من تكرار تعثر المشاريع الصحية بالمنطقة، فيما تفاءل البعض الآخر في إمكانية انتشال وزارة التعليم العالي وضع المنطقة الصحي الغير مقبول بعد توقيع معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري عقود لتمويل إنشاء المستشفى الجامعي وكلية الهندسة وتنسيق الموقع العام، إضافة إلى تجهيز كليتي العلوم والمجتمع وتأثيثهما، وذلك ضمن عقود تمويلية كبيرة فاقت قيمتها ملياري ريال، شملت بعض جامعات المملكة الأخرى.
وبهذه المناسبة رفع معالي مدير جامعة حائل الدكتور أحمد بن محمد السيف أسمى آيات الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني على استمرارهم - حفظهم الله - في رعايتها وتطويرها للنهضة التعليمية بجميع الوسائل المادية والبشرية.
وبين د. السيف أن الطاقة الاستيعابية للمستشفى تصل إلى ستمائة سرير بعد اكتماله، وسيكون قاعدة ودعامة أساسية لكليتي الطب والعلوم الطبية بالجامعة.
وقال في تصريحه (لأحد الصحف المحليه ) لن تكون خدمات المستشفى الجامعي مقصورة على المجتمع الجامعي، بل ستمتد إلى المجتمع المحلي، وبخاصة في إطار اتفاقيات التعاون مع الجهات الصحية الحكومية والخاصة، والهيئات والكراسي البحثية الطبية، ومنها كرسي الدكتور ناصر الرشيد لأبحاث أمراض الكلى.
وأثنى معالي مدير جامعة حائل على النظرة الثاقبة والإدارة الواعية والمخلصة للوطن وقيادته وأبنائه من معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري ومعالي نائبه الدكتور سليمان العطية موجها باسمه وباسم جامعة حائل وكافة منسوبيها وطلابها لهما خالص الشكر والتقدير على دعمهما للتعليم العالي في المملكة، وحرصهما على تطوير مؤسساته، وبخاصة جامعة حائل التي ما فتئت تتلقى الدعم والعون تلو الآخر.
وأكد معالي الدكتور السيف ضرورة استثمار هذه المشروعات الجديدة في النهوض بالجامعة وتطويرها إلى الأمام، وبخاصة في المجالات البحثية والطبية. وهو ما يسهم في تحسين المدخلات والمخرجات في كليتي الطب والعلوم الطبية بعد رفدها بمستشفى جامعي يوفر لها قاعدة بحثية وتطبيقية مهمة وقال الدكتور السيف إن مستشفى حائل الجامعي حلم يتحقق على أرض الواقع وسنتابع مراحل انجازه أولا بأول ولن نسمح بأي تهاون رافعاً التهنئة لمقام سمو أمير حائل وسمو نائبه ولكافة أهالي المنطقة سائلا الله التوفيق.