"الشؤون الاجتماعية" الموافقة على إنشاء جمعية للعمل التطوعي
إخبارية الحفير : متابعات وافقت وزارة الشؤون الاجتماعية أخيراً على إنشاء الجمعية السعودية للعمل التطوعي في منطقة الرياض، بهدف جمع شتات العمل التطوعي.
وتشمل خدمات الجمعية منطقة الرياض فقط وفق ما جاء في قرار الوزارة، مع التشديد على ألا يكون هدفها الحصول على ربح مادي.
وتتضمن خدمات الجمعيــة، نشر ثقافة التطــــوع بــين المــواطنين والمقيمــيـــن في السعودية، وإنشـــاء قـــاعدة بيـــانــــات عن المتطوعين في السعودية، ووضع آلية اعتماد ساعات التطوع للمتطوعين، والإسهام في تدريب المتطوعين على العمل التطوعي بحسب الحاجة لذلك، والإسهام في تقنين العمل التطوعي.
واشترطت الوزارة على الجمعية التعاون مع الجهات الحكومية والأهلية على وضع سياسات خاصة بها تتعلق بالتطوع، والإسهام في بناء سياسة العمل التوعية لمن ليس لديه خبرة في هذا المجال، والإسهام في توظيف طاقات الشباب في العمل التطوعي، والتنسيق مع أصحاب المهن الذين يرغبون في تقديم جزء من خدماتهم تطوعاً، وتوجيهها نحو الاستخدام الأمثل.
وسيكون لعضو مجلس إدارة الجمعية المنتسب الحق في حضور جمعيات الجمعية، من دون الحق في الترشيح، وذلك في مقابل اشتراك سنوي يبدأ من 100 ريال.
وكانت جهات وشخصيات دعت إلى زيادة العمل التطوعي في مناسبات كثيرة، إذ طالب الأمين العام لهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عدنان باشا إلى نشر ثقافة التطوع وتأصيل روح العطاء والمشاركة من أجل خير ورفاهية الإنسان أينما كان.
وأضاف في تصريحات سابقة أن العمل التطوعي أصبح بمثابة الجهد الإلزامي بالنظر إلى أهمية التكافل، والتضامن، والتناصر بين أفراد البشرية كافة، خصوصاً في هذا الزمن الذي يستلزم الوقوف معاً يداً واحدة لدرء مخاطر الكوارث وعون الفقراء والمحتاجين وتحقيق أهداف الألفية الثالثة.
وتشمل خدمات الجمعية منطقة الرياض فقط وفق ما جاء في قرار الوزارة، مع التشديد على ألا يكون هدفها الحصول على ربح مادي.
وتتضمن خدمات الجمعيــة، نشر ثقافة التطــــوع بــين المــواطنين والمقيمــيـــن في السعودية، وإنشـــاء قـــاعدة بيـــانــــات عن المتطوعين في السعودية، ووضع آلية اعتماد ساعات التطوع للمتطوعين، والإسهام في تدريب المتطوعين على العمل التطوعي بحسب الحاجة لذلك، والإسهام في تقنين العمل التطوعي.
واشترطت الوزارة على الجمعية التعاون مع الجهات الحكومية والأهلية على وضع سياسات خاصة بها تتعلق بالتطوع، والإسهام في بناء سياسة العمل التوعية لمن ليس لديه خبرة في هذا المجال، والإسهام في توظيف طاقات الشباب في العمل التطوعي، والتنسيق مع أصحاب المهن الذين يرغبون في تقديم جزء من خدماتهم تطوعاً، وتوجيهها نحو الاستخدام الأمثل.
وسيكون لعضو مجلس إدارة الجمعية المنتسب الحق في حضور جمعيات الجمعية، من دون الحق في الترشيح، وذلك في مقابل اشتراك سنوي يبدأ من 100 ريال.
وكانت جهات وشخصيات دعت إلى زيادة العمل التطوعي في مناسبات كثيرة، إذ طالب الأمين العام لهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عدنان باشا إلى نشر ثقافة التطوع وتأصيل روح العطاء والمشاركة من أجل خير ورفاهية الإنسان أينما كان.
وأضاف في تصريحات سابقة أن العمل التطوعي أصبح بمثابة الجهد الإلزامي بالنظر إلى أهمية التكافل، والتضامن، والتناصر بين أفراد البشرية كافة، خصوصاً في هذا الزمن الذي يستلزم الوقوف معاً يداً واحدة لدرء مخاطر الكوارث وعون الفقراء والمحتاجين وتحقيق أهداف الألفية الثالثة.