المشاركون في الحوار: خادم الحرمين أرسى قواعد الحوار بين شرائح المجتمع
إخبارية الحفير : حائل أجمع عدد المشاركين في اللقاء التاسع الذي أقامه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بحائل، الذي اختتمت فعالياته أول أمس في حائل بعنوان «الإعلام السعودي.. الواقع وسبل التطوير»، عقب لقائهم أمس بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على أن الشفافية التي انتهجها خادم الحرمين كانت سيدة اللقاء، وأن توجيهاته أكدت على أن الحوار وسيلة للرقي والتطور، مؤكدين على أن الحوار الذي وضع أولى لبناته خادم الحرمين حقق أهدافه عبر اللقاءات المتكررة التي يعقدها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني.
وقالت الإعلامية وعضو فريق تأسيس جامعة الملك عبدالله فضيلة الجفال «كان لكلمات الملك التلقائية لمحات إنسانية عميقة، سعدنا بالسلام عليه. سعدت بالمشاركة التي جاءت مميزة ومختلفة هذا العام بتغطية مباشرة وبشفافية استخدم فيها المسؤولون عن الحوار الأدوات التقنية والإعلامية الحديثة، وبتفاعل كبير على تويتر، بحضور وتفاعل جميل من وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة. وندعو الله أن نرى نتائج وثمار هذا الحوار الفكري من خلال التوصيات، وأن يديم ويهب هذا الوطن كل الخير والصلاح والأمن والوحدة دائماً.وأقول شكراً للجميع من أصغر لأكبر مسؤول، وشكرا خاصا للنبيل الإنسان فيصل بن معمر، والدكتورة وفاء التويجري، ورئيس الديوان الطبيشي، الذي قال لنا «أنتوا في بيتكم.. وهذا أبوكم.. وسووا اللي تسووه».وقال رئيس مجلس إدارة نادي حائل الأدبي نايف مهليب المهيلب اتسمت مقابلة سيدي خادم الحرمين الشريفين -سلمه الله- بالشفافية كعادته، وكانت توجيهاته نبراساً يضيء الطريق لنا، وتطرق لما تعيشه المملكة من وضع سياسي واقتصادي وأمني مستقر أسهم في رخاء العيش في هذا الوطن المعطاء، وإشادة خادم الحرمين بالحوار وأهدافه دليل على اطلاعه وتتبعه ورغبته الصادقة بأن يكون الحوار حاضراً في كل بيت، وأن يشمل جميع شرائح المجتمع، وأشار المهيلب إلى أن اللقاء الذي عقده مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في حائل ضم آراء متزنة، ومحاور شملت أبرز القضايا الإعلامية، وساد جو من الحرية في طرح الأفكار المختلفة، إضافة إلى الإدارة الناجحة للحوار والتقنية التي استخدمت، وأضفت متابعة وحضور وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة وتقبله للنقد حضوراً مميزاً لوزارة الإعلام المعنية بالقضايا الإعلامية.وقالت ممثلة المملكة في اليونسكو الدكتورة حنان عنقاوي: اتسم لقاء خادم الحرمين بالأبوية، وأكد على أنه ينتظر الكثير منا، وأنه لا يعمل لوحده، وله تطلعات كبيرة، ويأمل باجتهاد الكثير منا للتغيير للأفضل ولبناء مستقبل أفضل، وأشارت إلى أن المحاور التي تناولها اللقاء التاسع لها أهميتها من حيث حرية الإعلام، واحتياج المجتمع من الإعلام، وقالت: أتطلع من الوزارة فصل الثقافة عن الإعلام من حيث الميزانيات والتوجه الثقافي.
وقالت الإعلامية وعضو فريق تأسيس جامعة الملك عبدالله فضيلة الجفال «كان لكلمات الملك التلقائية لمحات إنسانية عميقة، سعدنا بالسلام عليه. سعدت بالمشاركة التي جاءت مميزة ومختلفة هذا العام بتغطية مباشرة وبشفافية استخدم فيها المسؤولون عن الحوار الأدوات التقنية والإعلامية الحديثة، وبتفاعل كبير على تويتر، بحضور وتفاعل جميل من وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة. وندعو الله أن نرى نتائج وثمار هذا الحوار الفكري من خلال التوصيات، وأن يديم ويهب هذا الوطن كل الخير والصلاح والأمن والوحدة دائماً.وأقول شكراً للجميع من أصغر لأكبر مسؤول، وشكرا خاصا للنبيل الإنسان فيصل بن معمر، والدكتورة وفاء التويجري، ورئيس الديوان الطبيشي، الذي قال لنا «أنتوا في بيتكم.. وهذا أبوكم.. وسووا اللي تسووه».وقال رئيس مجلس إدارة نادي حائل الأدبي نايف مهليب المهيلب اتسمت مقابلة سيدي خادم الحرمين الشريفين -سلمه الله- بالشفافية كعادته، وكانت توجيهاته نبراساً يضيء الطريق لنا، وتطرق لما تعيشه المملكة من وضع سياسي واقتصادي وأمني مستقر أسهم في رخاء العيش في هذا الوطن المعطاء، وإشادة خادم الحرمين بالحوار وأهدافه دليل على اطلاعه وتتبعه ورغبته الصادقة بأن يكون الحوار حاضراً في كل بيت، وأن يشمل جميع شرائح المجتمع، وأشار المهيلب إلى أن اللقاء الذي عقده مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في حائل ضم آراء متزنة، ومحاور شملت أبرز القضايا الإعلامية، وساد جو من الحرية في طرح الأفكار المختلفة، إضافة إلى الإدارة الناجحة للحوار والتقنية التي استخدمت، وأضفت متابعة وحضور وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة وتقبله للنقد حضوراً مميزاً لوزارة الإعلام المعنية بالقضايا الإعلامية.وقالت ممثلة المملكة في اليونسكو الدكتورة حنان عنقاوي: اتسم لقاء خادم الحرمين بالأبوية، وأكد على أنه ينتظر الكثير منا، وأنه لا يعمل لوحده، وله تطلعات كبيرة، ويأمل باجتهاد الكثير منا للتغيير للأفضل ولبناء مستقبل أفضل، وأشارت إلى أن المحاور التي تناولها اللقاء التاسع لها أهميتها من حيث حرية الإعلام، واحتياج المجتمع من الإعلام، وقالت: أتطلع من الوزارة فصل الثقافة عن الإعلام من حيث الميزانيات والتوجه الثقافي.