التربية تسمح بـ"آي باد"
إخبارية الحفير : متابعات بعد أن استكملت وزارة التربية والتعليم، توصيل شبكة الإنترنت لكافة مدارسها بمختلف مناطق المملكة، تتجه الوزارة لاستثناء الأجهزة الإلكترونية الذكية الـ"آي باد"، والـ"آي بود" من الممنوعات التي قد يدخلها الطلاب إلى داخل المدارس.
وأوضح نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين الدكتور حمد آل الشيخ أن وزارته أخضعت لائحة "السلوك" للمراجعة من جوانب مختلفة، وأن السماح باستخدام الـ"آي باد"، والـ"آي بود" في التعلم في مناهج محددة في المدارس قد يعدل في الفترة المقبلة، حيث لا تزال ضمن ممنوعات الطلاب في المدارس.
ويتزامن ذلك مع حزمة برامج وخدمات إلكترونية تعكف الوزارة على إطلاقها وتطوير القائم منها حالياً، ضمن منظومة إلكترونية متكاملة من الخدمات التعليمية الإلكترونية لكافة منسوبي الوزارة من الطلاب والمعلمين والإداريين.
وأكد آل الشيخ، عدم وجود خطة حالية لإلغاء المناهج الورقية واستبدالها بالإلكترونية، مؤكداً أن وزارته تسعى لإدخال المحتوى الإلكتروني، وزيادة التعليم التفاعلي من خلال التطبيقات الإلكترونية في المناهج،
مبينا أن ذلك يعطي الطلاب أدوات عدة للتعلم في أوقات وأماكن وبطرق مختلفة، وتمكنهم من فهم الدروس التي لم يفهموها في المدارس من خلال تلك التطبيقات الإلكترونية في أوقات أخرى.
وقال آل الشيخ، إن تلك التطبيقات ستتيح للطلاب فهم شرح الدروس من معلم آخر غير الذي بمدرسته عبر تلك التطبيقات، مؤكداً أن الأمر يجعل المعلمين متواجدين لخدمة الطلاب 24 ساعة، وأن المدرسة التعليمية مفتوحة للطلاب 24 ساعة عبر معلمين يشرحون المناهج للطلاب عبر تلك التطبيقات.
وأضاف آل الشيخ، أن وزارته أتاحت وسائل تعليمية في كل مدرسة، وأن التعليم الإلكتروني يساعد على العملية التعليمية التي بدأت من المدارس، وأن جميع المناهج الدراسية موفرة بنسخ إلكترونية تمكن أي طالب أو معلم من تنزيلها على أجهزتهم الإلكترونية الذكية الـ"آي باد"، والـ"آي بود" مجاناً.
وأفصح آل الشيخ، أن التعليم الإلكتروني في الفصول المدرسية لم يطبق حتى الآن، وأن وزارته ستركز في المرحلة المقبلة على الاستعانة بالأدوات الإلكترونية من صبورة ومعامل إلكترونية لتفعيل التعلم للطلاب.
وكشف آل الشيخ ،عن بحث وزارته عن ما بعد الكتاب الإلكتروني عبر مواد المنهج المتكامل بتطبيقاتها الإلكترونية مرتبطة بقواعد معلومات بوسائل شرح ربما تكون من دوائر معارف من "أفلام" بحيث تكون منهجا متكاملا تمكن الطلاب من البحث والاستفادة من مواضيع المناهج .
وأشار آل الشيخ إلى أن وزارته تتجه إلى فتح التعلم لكافة أفراد المجتمع غير المنخرطين بالمدارس، عبر وسائل متعددة، لتطوير وزيادة رفاهية المواطن، عبر الراديو والتلفزيون التعليمي وزيادة جرعة البرامج التعليمية في القنوات الفضائية.
ونأى آل الشيخ بوزارته عن إهمال جانب التربية لكافة الطلاب المنتسبين إلى السلك التعليمي، مؤكداً أنها جرت إتاحة جملة برامج وخدمات متعلقة بتربية الطلاب، منها الطابور الصباحي والنشيد الوطني ومواد متعلقة بتربية أفكارهم بشكلٍ متزن كبرنامج" فينا خير" المطبق في غرب المملكة والذي سيعمم على كافة المدارس.
وفيما يخص جهل المواطنين بمعايير برنامج "تكافل" واعتقاد بعضهم إعانتها لجميع الطلاب، أكد آل الشيخ أن إعانة برنامج تكافل ستكون لفئة الطلاب المحتاجين كما نص عليه القرار السامي، وأن صرف الإعانة مرتبط بضوابط ومعايير، وقال "لا يمكن مساواة المحتاج بغير المحتاج".
وأوضح نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين الدكتور حمد آل الشيخ أن وزارته أخضعت لائحة "السلوك" للمراجعة من جوانب مختلفة، وأن السماح باستخدام الـ"آي باد"، والـ"آي بود" في التعلم في مناهج محددة في المدارس قد يعدل في الفترة المقبلة، حيث لا تزال ضمن ممنوعات الطلاب في المدارس.
ويتزامن ذلك مع حزمة برامج وخدمات إلكترونية تعكف الوزارة على إطلاقها وتطوير القائم منها حالياً، ضمن منظومة إلكترونية متكاملة من الخدمات التعليمية الإلكترونية لكافة منسوبي الوزارة من الطلاب والمعلمين والإداريين.
وأكد آل الشيخ، عدم وجود خطة حالية لإلغاء المناهج الورقية واستبدالها بالإلكترونية، مؤكداً أن وزارته تسعى لإدخال المحتوى الإلكتروني، وزيادة التعليم التفاعلي من خلال التطبيقات الإلكترونية في المناهج،
مبينا أن ذلك يعطي الطلاب أدوات عدة للتعلم في أوقات وأماكن وبطرق مختلفة، وتمكنهم من فهم الدروس التي لم يفهموها في المدارس من خلال تلك التطبيقات الإلكترونية في أوقات أخرى.
وقال آل الشيخ، إن تلك التطبيقات ستتيح للطلاب فهم شرح الدروس من معلم آخر غير الذي بمدرسته عبر تلك التطبيقات، مؤكداً أن الأمر يجعل المعلمين متواجدين لخدمة الطلاب 24 ساعة، وأن المدرسة التعليمية مفتوحة للطلاب 24 ساعة عبر معلمين يشرحون المناهج للطلاب عبر تلك التطبيقات.
وأضاف آل الشيخ، أن وزارته أتاحت وسائل تعليمية في كل مدرسة، وأن التعليم الإلكتروني يساعد على العملية التعليمية التي بدأت من المدارس، وأن جميع المناهج الدراسية موفرة بنسخ إلكترونية تمكن أي طالب أو معلم من تنزيلها على أجهزتهم الإلكترونية الذكية الـ"آي باد"، والـ"آي بود" مجاناً.
وأفصح آل الشيخ، أن التعليم الإلكتروني في الفصول المدرسية لم يطبق حتى الآن، وأن وزارته ستركز في المرحلة المقبلة على الاستعانة بالأدوات الإلكترونية من صبورة ومعامل إلكترونية لتفعيل التعلم للطلاب.
وكشف آل الشيخ ،عن بحث وزارته عن ما بعد الكتاب الإلكتروني عبر مواد المنهج المتكامل بتطبيقاتها الإلكترونية مرتبطة بقواعد معلومات بوسائل شرح ربما تكون من دوائر معارف من "أفلام" بحيث تكون منهجا متكاملا تمكن الطلاب من البحث والاستفادة من مواضيع المناهج .
وأشار آل الشيخ إلى أن وزارته تتجه إلى فتح التعلم لكافة أفراد المجتمع غير المنخرطين بالمدارس، عبر وسائل متعددة، لتطوير وزيادة رفاهية المواطن، عبر الراديو والتلفزيون التعليمي وزيادة جرعة البرامج التعليمية في القنوات الفضائية.
ونأى آل الشيخ بوزارته عن إهمال جانب التربية لكافة الطلاب المنتسبين إلى السلك التعليمي، مؤكداً أنها جرت إتاحة جملة برامج وخدمات متعلقة بتربية الطلاب، منها الطابور الصباحي والنشيد الوطني ومواد متعلقة بتربية أفكارهم بشكلٍ متزن كبرنامج" فينا خير" المطبق في غرب المملكة والذي سيعمم على كافة المدارس.
وفيما يخص جهل المواطنين بمعايير برنامج "تكافل" واعتقاد بعضهم إعانتها لجميع الطلاب، أكد آل الشيخ أن إعانة برنامج تكافل ستكون لفئة الطلاب المحتاجين كما نص عليه القرار السامي، وأن صرف الإعانة مرتبط بضوابط ومعايير، وقال "لا يمكن مساواة المحتاج بغير المحتاج".