5 مباريات في ختام الجولة التاسعة عشرة من دوري زين السعودي اليوم
إخبارية الحفير : متابعات بخمس مباريات غاية في الأهمية تختتم مساء اليوم الثلاثاء مباريات الجولة التاسعة عشرة من دوري زين السعودي الذي ستكون النقاط فيه مهمة بدرجة كبيرة في المنافسة على اللقب والهروب من الهبوط، وكان فريقا الأهلي والشباب قد أشعلا المنافسة بالمطاردة المثيرة بينهما في المركزين الأول والثاني بفارق نقطة واحد للأهلي الذي سيكون في اختبار قوي أمام الفتح في جدة، فيما سيلعب الشباب أمام نجران في الرياض، وفي المجمعة يلتقي الفيصلي مع هجر لتأكيد الابتعاد عن منطقة الخطر، كما يلعب الرائد مع الاتحاد في بريدة ويرحل التعاون للمدينة المنورة لملاقاة الأنصار.
الأهلي × الفتح
يخوض الفريق الأهلاوي متصدر الدوري اختباراً صعباً أمام الفريق الطموح الفتحاوي في مواجهة يحتضنها استاد الأمير عبد الله الفيصل بجدة، ويسعى الفريق الأهلاوي للحفاظ على الصدارة التي حافظ عليها في الجولة الماضية بثنائية في مرمى التعاون رفعت رصيده إلى 45 نقطة، وسيدخل الفريق بالهجوم مع الحذر من الهجمات الفتحاوية المرتدة الخطيرة، ويعول الأهلي على خط هجومه الناري والقادر على التسجيل في كل الظروف بقيادة الثنائي المميز فيكتور والحوسني وبدعم من الوسط عن طريق كماتشو الذي يقود الوسط بكفاءة إلى جانب تيسير الجاسم، ويبرز إلى جانب هذا الرباعي كامل المر ومحمد مسعد، ويتميز الدفاع الأهلاوي بالصلابة بقيادة كامل الموسى الذي سيلعب بجانبه عقيل بلغيث بديلاً للموقوف جفين البيشي.أما فريق الفتح فيدخل المباراة منتشياً بفوزه على القادسية 2-1 ومحافظته على مركزه الخامس في الترتيب، ويأمل الفريق في مواصلة المستويات الرائعة من أجل تثبيت نفسه في هذا المركز ومحاولة الحفاظ على فرصته في المركز الرابع ليدخل في الحسابات الآسيوية، ويقدم الفريق مستويات رائعة ويعتمد على الأسلوب الجماعي وإجادة الهجمات المرتدة السريعة، ويبرز في الفريق حمدان الحمدان وسالمو وألتون وحسين المقهوي وجابر حقوي وشادي أبو هشهش.
الشباب × نجران
وفي الرياض يأمل الفريق الشبابي في مواصلة مطاردته بالمتصدر الأهلي وربما خطف الصدارة فيما لو تعثر الأهلي أمام الفتح ولو بالتعادل، ويلتقي الشباب بضيفه نجران على استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض، ويتفوق الفريق الشبابي في الناحية الفنية والرغبة في المنافسة بعكس نجران الساعي للبحث عن البقاء، ولذا سيدخل الشباب من أجل خطف النقاط ومواصلة الانتصارات نحو تأكيد المنافسة على اللقب لأول مرة في تاريخه بنظام النقاط، ويحتل الفريق المركز الثاني في الترتيب برصيد 44 نقطة بعد فوزه على الاتحاد في الجولة الماضية وسط استقرار فني كبير في صفوفه وتألق كبير للاعبيه، ويبرز في الصفوف الشبابية ناصر الشمراني وديجباروف وأحمد عطيف وحسن معاذ ومنغازو وتفاريس وويندل.
على الطرف الآخر يدخل نجران بعد فوزه على الرائد بنتيجة 3-1 وتحسين موقعه في سلم الترتيب بابتعاده عن منطقة الخطر قليلاً بحلوله في المركز التاسع برصيد 19 نقطة، ويسعى الفريق النجراني بالعودة بنقطة واحدة يدعم بها حظوظه في البقاء مع انتظار تعثر الرائد أو التعاون ليتوسع الفارق معهما، وسيلجأ الفريق النجراني للجانب الدفاعي مع الاعتماد على الهجوم المضاد، ويبرز في الفريق جهاد الحسين وفريد شكلام ورمزي بورقبه وبندر مساعد وصالح دويس وأحمد مفلح.
الفيصلي × هجر
وفي مباراة متكافئة يستضيف الفيصلي نظيره هجر على ملعب مدينة الأمير سلمان بن عبد العزيز بالمجمعة، ويسعى الفريقان لتحقيق الفوز والصعود على أكتاف الآخر لتأكيد تأمين نفسه في سلم الترتيب هرباً من صراعات الهبوط، ويتساوى الفريقان في النقاط وسط تقارب في المستوى، وتصب الأفضلية قليلاً للفيصلي كونه يلعب على أرضه وبين جماهيره وهذا ما سيجعله يدخل من أجل كسب النقاط الثلاث، وخسر الفريق من الهلال في الجولة الماضية 1-2 توقف رصيده على 19 نقطة في المركز الثامن، وربما يركز مدرب الفريق على الهجوم منذ البداية بهدف الضغط على منافسة، ويبرز في الفريق الفيصلاوي هدافه المميز بدر الخراشي وداريو جيرتك وموسى الشمري وعامر ذيب وربيع الموسى وباسل الفهد، وسيفتقد الفريق لخدمات مدافعه عبد الله دوش ولاعب الوسط السوري وائل عيان للإيقاف.
فيما يدخل فريق هجر بعد تعادله مع النصر بلا أهداف وتراجع للمركز العاشر برصيد 19 نقطة وبفارق الأهداف، ويأمل في الخروج بنقاط المباراة لكي يبتعد بشكل كبير عن صراع الهبوط، ولكن الفريق لن يجازف بالهجوم على حساب تأمين الدفاع لكي لا يخسر النقاط الثلاث، وربما يعمل مدربه على العودة بنقطة من أرض خصمه التي ستكون مكسباً داعماً لفرصته في تأكيد البقاء في قادم الجولات، ولذا سيلعب بتكثيف الوسط والتأمين الدفاعي، ويبرز في الفريق خالد الرجيب ومحمد الخميس وعبد اللطيف البهداري وجهاد الزويد وحسين الشويش وريكو وتوفيق بوحميد. وسيغيب عن الفريق حازم جودت وعبد الله بوهميل للإيقاف.
الرائد × الاتحاد
وفي مواجهة صعبة على الفريقين يلتقي فريقا الرائد والاتحاد على ملعب مدينة الملك عبد الله ببريدة، وستكون النقاط مهمة للفريقين بشكل كبير وبشكل أكبر للرائد الباحث عن الهروب من صراع الهبوط وتراجع مستوياته ونتائجه وخسر بسببها في المباراة الماضية من نجران 1-3 وتأزم موقفه في المركز قبل الأخير بتوقف رصيده على 12 نقطة وبات مرشحاً للهبوط إذا لم يتدارك وضعه بالفوز في هذا اللقاء ليتمسك بالأمل في البقاء لعام آخر في دوري زين، وسيرمي الرائديون بثقلهم في اللقاء بهدف الخروج بالنقاط الثلاث واستغلال حالة اللاتوازن لضيفه الاتحادي وجملة الغيابات التي تعتري صفوفه، ويبرز في الرائد عصام الراقي وديبا وأحمد مناور وإبراهيم شراحيلي وأحمد الخير.
في المقابل يدخل الفريق الاتحادي من أجل إعادة الهيبة ومصالحة جماهيره بعد جملة من الخسائر التي أدخلت الفريق في دوامة لن يخرج منها بسهولة، ويسعى للفوز اليوم ليبدأ رحله استعادة المستوى بعد تلاشي الأمل في المنافسة على اللقب شكل شبه نهائي للفارق الكبير مع المتصدر الأهلي، وسيدخل الفريق الاتحادي بغيابات عديدة قد تؤثر سلباً على الفريق ولكنه على الرغم من ذلك سيبحث عن الفوز بالبدلاء مع عودة لاعبيه الدوليين من المنتخب الأولمبي لدعم صفوف الفريق، وسيغيب الإيقاف عدداً من لاعبيه يتقدمهم المنتشري ومشعل السعيد إضافة إلى النمري وأبو سبعان، ويبرز في الفريق قائده أسامة المولد وأحمد عسيري وهتان باهبري ونايف هزازي وباولو جورج وأندوما وربما يشترك البحريني عبد الله عمر أساسياً بعد إتمام التعاقد معه الذي يعتبر إضافة في الطرف الأيمن.
الأهلي × الفتح
يخوض الفريق الأهلاوي متصدر الدوري اختباراً صعباً أمام الفريق الطموح الفتحاوي في مواجهة يحتضنها استاد الأمير عبد الله الفيصل بجدة، ويسعى الفريق الأهلاوي للحفاظ على الصدارة التي حافظ عليها في الجولة الماضية بثنائية في مرمى التعاون رفعت رصيده إلى 45 نقطة، وسيدخل الفريق بالهجوم مع الحذر من الهجمات الفتحاوية المرتدة الخطيرة، ويعول الأهلي على خط هجومه الناري والقادر على التسجيل في كل الظروف بقيادة الثنائي المميز فيكتور والحوسني وبدعم من الوسط عن طريق كماتشو الذي يقود الوسط بكفاءة إلى جانب تيسير الجاسم، ويبرز إلى جانب هذا الرباعي كامل المر ومحمد مسعد، ويتميز الدفاع الأهلاوي بالصلابة بقيادة كامل الموسى الذي سيلعب بجانبه عقيل بلغيث بديلاً للموقوف جفين البيشي.أما فريق الفتح فيدخل المباراة منتشياً بفوزه على القادسية 2-1 ومحافظته على مركزه الخامس في الترتيب، ويأمل الفريق في مواصلة المستويات الرائعة من أجل تثبيت نفسه في هذا المركز ومحاولة الحفاظ على فرصته في المركز الرابع ليدخل في الحسابات الآسيوية، ويقدم الفريق مستويات رائعة ويعتمد على الأسلوب الجماعي وإجادة الهجمات المرتدة السريعة، ويبرز في الفريق حمدان الحمدان وسالمو وألتون وحسين المقهوي وجابر حقوي وشادي أبو هشهش.
الشباب × نجران
وفي الرياض يأمل الفريق الشبابي في مواصلة مطاردته بالمتصدر الأهلي وربما خطف الصدارة فيما لو تعثر الأهلي أمام الفتح ولو بالتعادل، ويلتقي الشباب بضيفه نجران على استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض، ويتفوق الفريق الشبابي في الناحية الفنية والرغبة في المنافسة بعكس نجران الساعي للبحث عن البقاء، ولذا سيدخل الشباب من أجل خطف النقاط ومواصلة الانتصارات نحو تأكيد المنافسة على اللقب لأول مرة في تاريخه بنظام النقاط، ويحتل الفريق المركز الثاني في الترتيب برصيد 44 نقطة بعد فوزه على الاتحاد في الجولة الماضية وسط استقرار فني كبير في صفوفه وتألق كبير للاعبيه، ويبرز في الصفوف الشبابية ناصر الشمراني وديجباروف وأحمد عطيف وحسن معاذ ومنغازو وتفاريس وويندل.
على الطرف الآخر يدخل نجران بعد فوزه على الرائد بنتيجة 3-1 وتحسين موقعه في سلم الترتيب بابتعاده عن منطقة الخطر قليلاً بحلوله في المركز التاسع برصيد 19 نقطة، ويسعى الفريق النجراني بالعودة بنقطة واحدة يدعم بها حظوظه في البقاء مع انتظار تعثر الرائد أو التعاون ليتوسع الفارق معهما، وسيلجأ الفريق النجراني للجانب الدفاعي مع الاعتماد على الهجوم المضاد، ويبرز في الفريق جهاد الحسين وفريد شكلام ورمزي بورقبه وبندر مساعد وصالح دويس وأحمد مفلح.
الفيصلي × هجر
وفي مباراة متكافئة يستضيف الفيصلي نظيره هجر على ملعب مدينة الأمير سلمان بن عبد العزيز بالمجمعة، ويسعى الفريقان لتحقيق الفوز والصعود على أكتاف الآخر لتأكيد تأمين نفسه في سلم الترتيب هرباً من صراعات الهبوط، ويتساوى الفريقان في النقاط وسط تقارب في المستوى، وتصب الأفضلية قليلاً للفيصلي كونه يلعب على أرضه وبين جماهيره وهذا ما سيجعله يدخل من أجل كسب النقاط الثلاث، وخسر الفريق من الهلال في الجولة الماضية 1-2 توقف رصيده على 19 نقطة في المركز الثامن، وربما يركز مدرب الفريق على الهجوم منذ البداية بهدف الضغط على منافسة، ويبرز في الفريق الفيصلاوي هدافه المميز بدر الخراشي وداريو جيرتك وموسى الشمري وعامر ذيب وربيع الموسى وباسل الفهد، وسيفتقد الفريق لخدمات مدافعه عبد الله دوش ولاعب الوسط السوري وائل عيان للإيقاف.
فيما يدخل فريق هجر بعد تعادله مع النصر بلا أهداف وتراجع للمركز العاشر برصيد 19 نقطة وبفارق الأهداف، ويأمل في الخروج بنقاط المباراة لكي يبتعد بشكل كبير عن صراع الهبوط، ولكن الفريق لن يجازف بالهجوم على حساب تأمين الدفاع لكي لا يخسر النقاط الثلاث، وربما يعمل مدربه على العودة بنقطة من أرض خصمه التي ستكون مكسباً داعماً لفرصته في تأكيد البقاء في قادم الجولات، ولذا سيلعب بتكثيف الوسط والتأمين الدفاعي، ويبرز في الفريق خالد الرجيب ومحمد الخميس وعبد اللطيف البهداري وجهاد الزويد وحسين الشويش وريكو وتوفيق بوحميد. وسيغيب عن الفريق حازم جودت وعبد الله بوهميل للإيقاف.
الرائد × الاتحاد
وفي مواجهة صعبة على الفريقين يلتقي فريقا الرائد والاتحاد على ملعب مدينة الملك عبد الله ببريدة، وستكون النقاط مهمة للفريقين بشكل كبير وبشكل أكبر للرائد الباحث عن الهروب من صراع الهبوط وتراجع مستوياته ونتائجه وخسر بسببها في المباراة الماضية من نجران 1-3 وتأزم موقفه في المركز قبل الأخير بتوقف رصيده على 12 نقطة وبات مرشحاً للهبوط إذا لم يتدارك وضعه بالفوز في هذا اللقاء ليتمسك بالأمل في البقاء لعام آخر في دوري زين، وسيرمي الرائديون بثقلهم في اللقاء بهدف الخروج بالنقاط الثلاث واستغلال حالة اللاتوازن لضيفه الاتحادي وجملة الغيابات التي تعتري صفوفه، ويبرز في الرائد عصام الراقي وديبا وأحمد مناور وإبراهيم شراحيلي وأحمد الخير.
في المقابل يدخل الفريق الاتحادي من أجل إعادة الهيبة ومصالحة جماهيره بعد جملة من الخسائر التي أدخلت الفريق في دوامة لن يخرج منها بسهولة، ويسعى للفوز اليوم ليبدأ رحله استعادة المستوى بعد تلاشي الأمل في المنافسة على اللقب شكل شبه نهائي للفارق الكبير مع المتصدر الأهلي، وسيدخل الفريق الاتحادي بغيابات عديدة قد تؤثر سلباً على الفريق ولكنه على الرغم من ذلك سيبحث عن الفوز بالبدلاء مع عودة لاعبيه الدوليين من المنتخب الأولمبي لدعم صفوف الفريق، وسيغيب الإيقاف عدداً من لاعبيه يتقدمهم المنتشري ومشعل السعيد إضافة إلى النمري وأبو سبعان، ويبرز في الفريق قائده أسامة المولد وأحمد عسيري وهتان باهبري ونايف هزازي وباولو جورج وأندوما وربما يشترك البحريني عبد الله عمر أساسياً بعد إتمام التعاقد معه الذي يعتبر إضافة في الطرف الأيمن.