آلية لتكليف وإعفاء مديري شؤون المعلمين في الإدارات
إخبارية الحفير : متابعات ألزمت وزارة التربية والتعليم، في تعميم لوكيل الوزارة للشؤون المدرسية الدكتور سعد آل فهيد، أول من أمس، مديري إدارات التربية والتعليم بمختلف المناطق والمحافظات، بعدم إعفاء أو تكليف مديري إدارات شؤون المعلمين إلا بعد التنسيق مع وكالة الوزارة للشؤون المدرسية، وذلك بعد توصيات أعضاء المجلس الاستشاري لشؤون المعلمين في الاجتماع الثالث الذي عقد في منطقة حائل.
وتضمنت رؤية المجلس الاستشاري في الإدارة العامة لشؤون المعلمين بوزارة التربية والتعليم، ضرورة المشاركة في التطوير التنظيمي للإدارة، وتقويم التعاميم، ووضع الاقتراحات لتطوير آلية توزيع المعلمين، وتحقيق رغبات حركة النقل، وطرح الطرق والوسائل لتحسين مستوى الخدمات المقدمة من الإدارة العامة للمعلم من موقعه، وتعزيز التواصل معه، واقتراح برامج ومشروعات للاستفادة من الميدان في تقديم التغذية الراجعة، وتحديد المتطلبات الملحة والمشكلات ذات العلاقة، ووضع تصور لتعزيز الصورة الإعلامية للإدارة العامة لشؤون المعلمين أمام الرأي العام، والمشاركة في تحديد الإطار المناسب لعلاقتها بإدارات شؤون المعلمين في إدارات التعليم، ودراسة أسباب إنهاء تكليف العاملين بإدارات شؤون المعلمين، وضرورة إشعار وكالة الوزارة بذلك، وكذلك اختلاف آلية العمل بين المعلمين والمعلمات، وإعادة هيكلة إدارة شؤون المعلمين بإدارات التعليم في ضوء التشكيلات الإشرافية.
وتضمنت رؤية المجلس الاستشاري في الإدارة العامة لشؤون المعلمين بوزارة التربية والتعليم، ضرورة المشاركة في التطوير التنظيمي للإدارة، وتقويم التعاميم، ووضع الاقتراحات لتطوير آلية توزيع المعلمين، وتحقيق رغبات حركة النقل، وطرح الطرق والوسائل لتحسين مستوى الخدمات المقدمة من الإدارة العامة للمعلم من موقعه، وتعزيز التواصل معه، واقتراح برامج ومشروعات للاستفادة من الميدان في تقديم التغذية الراجعة، وتحديد المتطلبات الملحة والمشكلات ذات العلاقة، ووضع تصور لتعزيز الصورة الإعلامية للإدارة العامة لشؤون المعلمين أمام الرأي العام، والمشاركة في تحديد الإطار المناسب لعلاقتها بإدارات شؤون المعلمين في إدارات التعليم، ودراسة أسباب إنهاء تكليف العاملين بإدارات شؤون المعلمين، وضرورة إشعار وكالة الوزارة بذلك، وكذلك اختلاف آلية العمل بين المعلمين والمعلمات، وإعادة هيكلة إدارة شؤون المعلمين بإدارات التعليم في ضوء التشكيلات الإشرافية.