«التربية» ترصد موظفين أزالوا «شعارها» لاستخدام سياراتها خارج العمل
إخبارية الحفير : متابعات وجهت وزارة التربية والتعليم أخيراً تعميماً إلى جميع الإدارات العامة للتربية والتعليم في مناطق المملكة كافة، طالبت فيه مستلمي سيارات «الإدارات» الخاصة للاستخدام الرسمي، بالالتزام بالأنظمة والتعليمات الخاصة بها، قاصداً في فحواه جميع المساعدين ومديري ومديرات الإدارات ومكاتب التربية والتعليم والمندوبيات والوحدات الصحية والمدرسية.
وقال التعميم: «الوزارة لاحظت في الفترة الأخيرة عدم التزام بعض مستخدمي هذه السيارات بالأنظمة والقوانين، ومنها إزالة الشعار الرسمي (الإستكر)، وعدم إيقاف السيارة بعد نهاية الدوام الرسمي».
وحمل التعميم بعض القرارات المتعلقة بهذا الشأن ومنها «وضع شعار الوزارة على جانبي السيارة ومراجعة إدارة الخدمات العامة لوضع شعارٍ بديل حال تلفه، وإيقاف السيارة بعد نهاية الدوام الرسمي داخل مبنى الإدارة الرئيس أو المواقف المخصصة حسب جهة العمل، وأن تستخدم السيارة في الأعمال الرسمية وأثناء الدوام الرسمي فقط، وأن تسلم للسائق وليس للمسؤول، وأخذ إقرار على من تستدعي طبيعة عمله استخدام السيارة بصفة مستديمة خارج وقت الدوام الرسمي وأثناء العطل الرسمية، بالموافقة على حسم بدل النقل طيلة تسلمه للسيارة.
وكلفت الإدارات العامة للتربية والتعليم وحدات المتابعة لمراقبة تنفيذ هذا التعميم ميدانياً والرفع إليها بتقرير في حال حدوث أي مخالفة حيال ذلك.
وقال التعميم: «الوزارة لاحظت في الفترة الأخيرة عدم التزام بعض مستخدمي هذه السيارات بالأنظمة والقوانين، ومنها إزالة الشعار الرسمي (الإستكر)، وعدم إيقاف السيارة بعد نهاية الدوام الرسمي».
وحمل التعميم بعض القرارات المتعلقة بهذا الشأن ومنها «وضع شعار الوزارة على جانبي السيارة ومراجعة إدارة الخدمات العامة لوضع شعارٍ بديل حال تلفه، وإيقاف السيارة بعد نهاية الدوام الرسمي داخل مبنى الإدارة الرئيس أو المواقف المخصصة حسب جهة العمل، وأن تستخدم السيارة في الأعمال الرسمية وأثناء الدوام الرسمي فقط، وأن تسلم للسائق وليس للمسؤول، وأخذ إقرار على من تستدعي طبيعة عمله استخدام السيارة بصفة مستديمة خارج وقت الدوام الرسمي وأثناء العطل الرسمية، بالموافقة على حسم بدل النقل طيلة تسلمه للسيارة.
وكلفت الإدارات العامة للتربية والتعليم وحدات المتابعة لمراقبة تنفيذ هذا التعميم ميدانياً والرفع إليها بتقرير في حال حدوث أي مخالفة حيال ذلك.