«التربية» تمنع اختبار الطلاب خارج أسوار المدرسة باستثناء المنومين والمسجونين
إخبارية الحفير : متابعات حددت وزارة التربية والتعليم دوام المدارس خلال فترة الاختبارات بالساعة السابعة صباحاً، ويقفل الدوام في تمام الساعة السابعة والربع، ويبدأ دوام الطلاب الساعة السابعة والنصف وينتهي الساعة العاشرة صباحاً وتفعيل المناوبة والإشراف اليومي، مع التأكيد على استمرار عمل المقاصف المدرسية أثناء الاختبارات، وإبلاغ أولياء الأمور بموعد حضور وانصراف الطلاب.
وفي المرحلة المتوسطة والثانوية شددت التربية على أهمية التقيّد بالتعليمات واللوائح المنظمة للاختبارات، وعمل جدول يومي للملاحظين على الاختبارات، والإشراف على الطلاب بين فترتي الاختبارات والانصراف، ويتم ملاحظة الطلاب أثناء الاختبار وكذلك حفظ الكتب وجمعها، وتقدير كتب العلم لما تحويه من آيات وأحاديث شريفة.
أيضاً منع خروج الطلاب والطالبات في المرحلة المتوسطة والثانوية بين فترتي الاختبارات، وذلك لتلافي وقوع بعض السلبيات، مطالبة جميع مديري المدارس بإبقاء الطلاب داخل المدارس حتى نهاية الفترة الثانية، مع ضرورة تفعيل الإشراف والمتابعة وزيارة المدارس من قبل المشرفين التربويين، للتأكد من انسياب تنظيمات الاختبارات وتطبيق اللوائح المنظمة لها. مؤكدة أنه يمنع اختبار الطلاب خارج أسوار المدرسة إلاّ من لهم أعذار كالمنومين في المستشفيات أو الموقفين في داخل السجون.
وقالت التربية: إنها تهدف من وراء هذا الإجراء إلى حماية الطلاب من ممارسة بعض السلبيات التي قد يتعرضون لها خارج أسوار المدرسة.
وفي المرحلة المتوسطة والثانوية شددت التربية على أهمية التقيّد بالتعليمات واللوائح المنظمة للاختبارات، وعمل جدول يومي للملاحظين على الاختبارات، والإشراف على الطلاب بين فترتي الاختبارات والانصراف، ويتم ملاحظة الطلاب أثناء الاختبار وكذلك حفظ الكتب وجمعها، وتقدير كتب العلم لما تحويه من آيات وأحاديث شريفة.
أيضاً منع خروج الطلاب والطالبات في المرحلة المتوسطة والثانوية بين فترتي الاختبارات، وذلك لتلافي وقوع بعض السلبيات، مطالبة جميع مديري المدارس بإبقاء الطلاب داخل المدارس حتى نهاية الفترة الثانية، مع ضرورة تفعيل الإشراف والمتابعة وزيارة المدارس من قبل المشرفين التربويين، للتأكد من انسياب تنظيمات الاختبارات وتطبيق اللوائح المنظمة لها. مؤكدة أنه يمنع اختبار الطلاب خارج أسوار المدرسة إلاّ من لهم أعذار كالمنومين في المستشفيات أو الموقفين في داخل السجون.
وقالت التربية: إنها تهدف من وراء هذا الإجراء إلى حماية الطلاب من ممارسة بعض السلبيات التي قد يتعرضون لها خارج أسوار المدرسة.