«العمل»: رصدنا مخالفات في تأنيث المحال النسائية.. والنتائج بعد 7 أيام
إخبارية الحفير : متابعات رصدت وزارة العمل في أول يوم بعد انتهاء مهلة تأنيث المحال النسائية عددا من المخالفات، وأخذت التعهدات على بعض الملاك لتصحيح أوضاعهم فورا.
وأكدت الوزارة العمل أمس، أن معرفة مدى التزام محال المستلزمات النسائية الداخلية بقرار التأنيث سيكون بعد سبعة أيام هي مدة الجولات الميدانية التي بدأها أمس 400 مفتش في مختلف أنحاء المملكة.
وقال الدكتور فهد سليمان التخيفي، وكيل وزارة العمل المساعد للتطوير: إن الجولات بدأت بالفعل، وينتظر أن تستمر لمدة سبعة أيام، ليتم بعدها الحكم على مدى التزام المحال بقرار توظيف سعوديات في بيع المستلزمات الداخلية. بيد أن التخيفي اعتبر أن المؤشرات حتى الآن جيدة، ''على الرغم من رصدنا مخالفات وكتابة تعهدات على محال لم تلتزم، لكنها وعدت بتصحيح الوضع فورا''.
وفي الرياض، شهدت أسواق عدة كبيرة تطبيق قرار تأنيث محال المستلزمات الداخلية، وحظي هذا الأمر بترحيب النسوة، وأبدت متسوقات رضاهن عن القرار. وفي الشرقية، رصدت المصادر في جولة ميدانية أمس عددا من المحال المتخصصة في بيع المستلزمات النسائية ''اللانجري'' في أول يوم لخروج فرق تفتيشية من وزارة العمل في المنطقة الشرقية، ضمت عددا كبيرا من المفتشين يقودها كبير مفتشي مكتب العمل في الدمام، ضمن عناصر نسائية بلغ عددهن سبع مفتشات في الأسواق والمحال المغلقة، بينما توزعت فرق رجالية على بقية الأسواق على فترتين.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
أكدت وزارة العمل أمس، أن معرفة مدى التزام محال المستلزمات النسائية الداخلية بقرار التأنيث سيكون بعد سبعة أيام هي مدة الجولات الميدانية التي بدأها أمس 400 مفتش في مختلف أنحاء المملكة.
وقال الدكتور فهد سليمان التخيفي، وكيل وزارة العمل المساعد للتطوير: إن الجولات بدأت بالفعل وينتظر أن تستمر لمدة سبعة أيام، ليتم بعد الحكم على مدى التزام المحال بقرار توظيف سعوديات في بيع المستلزمات الداخلية.
بيد أن التخيفي اعتبر أن المؤشرات حتى الآن جيدة، على الرغم من رصدنا مخالفات وكتابة تعهدات على محال لم تلتزم، لكنها وعدت بتصحيح الوضع فورا.
وشهدت عدد من أسواق المملكة أمس، قيام مفتشين من الوزارة بالمرور على المحال النسائية، في الوقت الذي كان التفاعل في الأسواق لافتا، خاصة من خلال حرص أصحاب المحال على وضع لافتات تبين منع دخول الرجال.
في الرياض، شهدت أسواق عدة كبيرة تطبيق قرار تأنيث محال المستلزمات الداخلية، وحظي هذا الأمر بترحيب النسوة، وأبدت متسوقات رضاهن عن القرار.
وفي الشرقية، رصدت المصادر في جولة ميدانية أمس عددا من المحال المتخصصة في بيع المستلزمات النسائية "اللانجري" في أول يوم لخروج فرق تفتيشية من وزارة العمل في المنطقة الشرقية، ضمت عددا كبيرا من المفتشين يقودها كبير مفتشي مكتب العمل في الدمام، ضمن عناصر نسائية بلغ عددهن سبع مفتشات في الأسواق والمحال المغلقة، بينما توزعت فرق رجالية على بقية الأسواق على فترتين.
وكان القرار قد دفع العديد من الشركات التي سبق أن قامت بتشغيل السعوديات في محالها كبائعات إلى رفع رواتبهن من 1700 ريال إلى ألفي ريال، وتدريجيا سيتم رفعها ليتجاوز السقف الأدنى الذي حددته وزارة العمل مع مطلع هذا العام، في حين أبدت موظفات تحدثن ارتياحهن لتطبيق القرار واللاتي باشر بعضهن العمل منذ أربعة أشهر، مؤكدات أن هنالك ارتياحا كبيرا من قبل المتسوقات لوجود بائعات في محال "اللانجري".
وقد سجلت عدد من المخالفات، أبرزها تشغيل بائعات غير سعوديات في محال لبيع المستلزمات النسائية والتي اعتبرها مسؤول في وزارة العمل مخالفة صريحة لنظام العمل، حيث أوضح حطاب العنزي، الناطق الإعلامي في وزارة العمل أمس، أن قيام سلسلة من محال بيع العباءات النسائية في المنطقة الشرقية بتشغيل أجنبيات في محالها من جنسية فلبينية، تعتبر مخالفة صريحة للنظام، وقد يتعرض مالك المنشأة لعقوبات متعددة، أولها تشغيل أجنبيات في محال لبيع مستلزمات نسائية حتى وإن لم تكن ضمن صنف "اللانجري"، حيث يقتصر القرار على تشغيل السعوديات فقط.
وقال: إن مالك المنشأة سيتعرض لغرامة مالية لمخالفته في تشغيل أجنبية لا يسمح لها نظام العمل باستقدامها؛ فالوزارة لا تمنح تأشيرات لبائعات، ما يعرّض مالك المنشأة للمساءلة وإجباره على ترحيل العاملة؛ إذ كانت على كفالته؛ لأنه قام بتشغيلها لغير المهنة التي استقدمت فيها، مؤكدا أن إيقاف خدمات الوزارة عن المخالفين ستكون نهاية الأسبوع الجاري.
وبيّن في حديثه أن الفرق التفتيشية سترفع تقاريرها بشكل يومي لكل مكتب في المنطقة حول المخالفات والملاحظات التي يسجلها المراقبون على المحال المخالفة لتطبيق القرار، ورصد المخالفات الأخرى التي تظهر للمفتشين أثناء جولاتهم الميدانية.
وحث العنزي المواطنين والمقيمين كافة على التبليغ عن أي ملاحظة أو مخالفة ترتكبها المحال المعنية بالقرار من خلال رقم خصصته الوزارة لتلقي الشكوى والبلاغات 92000117 ويستقبل الشكوى 24 ساعة.
من جهة أخرى، قالت ندى منشي، مديرة مكتب العمل النسوي في الدمام ورئيسة الفرق التفتيشية النسائية: إنه خلال جولتها رصدت مخالفات لمحال لم تطبق القرار في مجمعات التسوق المغلقة، في الدمام ورصد بقية المحال التي طبقت القرار، وإن الإحصائيات ستعلن من قبل كبير مفتشي مكتب العمل، فما زالت الجولات في يومها الأول.
وأوضحت أنه سبق أن تم رصد سابق للمحال كحصر أولي دون تسجيل المخالفات في حين تم أمس البدء بتدوين المخالفات التي ترصدها الفرق رسميا، مشيرة إلى فرقتها النسائية مكونه من سبع موظفات من وزارة العمل يتم خروجهن دون سابق إنذار للمجمعات الكبرى والمحال المغلقة كمساندة لبقية فرق الرجالية التي لا يمكنها حصر المحال المغلقة والمخصصة فقط لدخول النساء.
من جهة أخرى، كشفت آلاء الشريف، مشرفة في أحد المحال، أنه تم تعين 200 فتاة سعوديات على مهنة بائعات في 12 موقعا في مدينتي الدمام والقطيف، وأوضحت أنهم كانوا يستقبلون كل أسبوعين 50 فتاة لإجراء مقابلات شخصية لتعينهن في العمل، مشيرة إلى أنهم لا يشترطون سوى الشهادة الثانوية ويتكفلوا بتدريب الـعاملات وهن على رأس العمل.
وأكدت الشريف أن لديهم عاملات سعوديات منذ عامين وما زلن يعملن بشكل منتظم ضمن تقييم لأدائهن من خلال التدريب، فقريبا سيتم تعيين موظفات "كاشير" محاسبات في الفروع، بالإضافة إلى زيادة رواتبهن خلال هذا العام.
وفي القصيم، لم يمض سوى أيام على إيداع مبالغ حافز للعاطلين عن العمل قبل أن تنسحب من البرنامج عدد من الفتيات اللاتي رغبن بالانخراط في العمل في المحال النسائية في مولات بريدة، حيث شهدت محال بيع الملابس النسائية وجود فتيات تم تدريبهن بشكل سريع خــــــلال أربعة أيام للعــــــمل في المحال.
وتتحدث ريم، التي انخرطت في العمل في محل بيع ملابس نسائية، أنها استلمت العمل منذ يومين بتدريب يومين فقط، وتضيف أن التدريب الأهم هو في المحال نفسها، حيث إنها تحب العمل والراتب في بدايته أيضا جيد، فضلا عن عمولات البيع.
وبيّنت ريم أنها الشهر الماضي تم إيداع مبلغ من "حافز"، وهي الآن على رأس العمل، وسيتم تسجيلها في التأمينات؛ مما يعني أنها ستكون خارج برنامج حافز الشهر المقبل، حيث تعتبر مبلغ "حافز" ليس مهما أمام ما ستحققه في مجال العمل وهي تطمح أن تكون مديرة معرض.
فيما ترى إحدى المتسوقات أن هناك ارتياحا كبيرا في دخول مثل هذه المحال وأصبحت المرأة هي من تباشر البيع والمفاصلة.
وتقول في السابق الكثير من النساء يشترين ملابس لا تناسبهن بسبب الخجل من المفاصلة، خصوصا أن هناك عددا من العمالة جريئة.
فيما تشير إدارة أحد أسواق مدينة بريدة إلى أن تأنيث المحال وجد تطبيقا مقبولا وسريعا من قبل المحال التجارية الخاصة في الملابس النسائية، كما أن السعوديات قادرات على التسويق وبطريقة جيدة ومقبولة في الأيام الأولى لعملهن.
الاقتصادية
وأكدت الوزارة العمل أمس، أن معرفة مدى التزام محال المستلزمات النسائية الداخلية بقرار التأنيث سيكون بعد سبعة أيام هي مدة الجولات الميدانية التي بدأها أمس 400 مفتش في مختلف أنحاء المملكة.
وقال الدكتور فهد سليمان التخيفي، وكيل وزارة العمل المساعد للتطوير: إن الجولات بدأت بالفعل، وينتظر أن تستمر لمدة سبعة أيام، ليتم بعدها الحكم على مدى التزام المحال بقرار توظيف سعوديات في بيع المستلزمات الداخلية. بيد أن التخيفي اعتبر أن المؤشرات حتى الآن جيدة، ''على الرغم من رصدنا مخالفات وكتابة تعهدات على محال لم تلتزم، لكنها وعدت بتصحيح الوضع فورا''.
وفي الرياض، شهدت أسواق عدة كبيرة تطبيق قرار تأنيث محال المستلزمات الداخلية، وحظي هذا الأمر بترحيب النسوة، وأبدت متسوقات رضاهن عن القرار. وفي الشرقية، رصدت المصادر في جولة ميدانية أمس عددا من المحال المتخصصة في بيع المستلزمات النسائية ''اللانجري'' في أول يوم لخروج فرق تفتيشية من وزارة العمل في المنطقة الشرقية، ضمت عددا كبيرا من المفتشين يقودها كبير مفتشي مكتب العمل في الدمام، ضمن عناصر نسائية بلغ عددهن سبع مفتشات في الأسواق والمحال المغلقة، بينما توزعت فرق رجالية على بقية الأسواق على فترتين.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
أكدت وزارة العمل أمس، أن معرفة مدى التزام محال المستلزمات النسائية الداخلية بقرار التأنيث سيكون بعد سبعة أيام هي مدة الجولات الميدانية التي بدأها أمس 400 مفتش في مختلف أنحاء المملكة.
وقال الدكتور فهد سليمان التخيفي، وكيل وزارة العمل المساعد للتطوير: إن الجولات بدأت بالفعل وينتظر أن تستمر لمدة سبعة أيام، ليتم بعد الحكم على مدى التزام المحال بقرار توظيف سعوديات في بيع المستلزمات الداخلية.
بيد أن التخيفي اعتبر أن المؤشرات حتى الآن جيدة، على الرغم من رصدنا مخالفات وكتابة تعهدات على محال لم تلتزم، لكنها وعدت بتصحيح الوضع فورا.
وشهدت عدد من أسواق المملكة أمس، قيام مفتشين من الوزارة بالمرور على المحال النسائية، في الوقت الذي كان التفاعل في الأسواق لافتا، خاصة من خلال حرص أصحاب المحال على وضع لافتات تبين منع دخول الرجال.
في الرياض، شهدت أسواق عدة كبيرة تطبيق قرار تأنيث محال المستلزمات الداخلية، وحظي هذا الأمر بترحيب النسوة، وأبدت متسوقات رضاهن عن القرار.
وفي الشرقية، رصدت المصادر في جولة ميدانية أمس عددا من المحال المتخصصة في بيع المستلزمات النسائية "اللانجري" في أول يوم لخروج فرق تفتيشية من وزارة العمل في المنطقة الشرقية، ضمت عددا كبيرا من المفتشين يقودها كبير مفتشي مكتب العمل في الدمام، ضمن عناصر نسائية بلغ عددهن سبع مفتشات في الأسواق والمحال المغلقة، بينما توزعت فرق رجالية على بقية الأسواق على فترتين.
وكان القرار قد دفع العديد من الشركات التي سبق أن قامت بتشغيل السعوديات في محالها كبائعات إلى رفع رواتبهن من 1700 ريال إلى ألفي ريال، وتدريجيا سيتم رفعها ليتجاوز السقف الأدنى الذي حددته وزارة العمل مع مطلع هذا العام، في حين أبدت موظفات تحدثن ارتياحهن لتطبيق القرار واللاتي باشر بعضهن العمل منذ أربعة أشهر، مؤكدات أن هنالك ارتياحا كبيرا من قبل المتسوقات لوجود بائعات في محال "اللانجري".
وقد سجلت عدد من المخالفات، أبرزها تشغيل بائعات غير سعوديات في محال لبيع المستلزمات النسائية والتي اعتبرها مسؤول في وزارة العمل مخالفة صريحة لنظام العمل، حيث أوضح حطاب العنزي، الناطق الإعلامي في وزارة العمل أمس، أن قيام سلسلة من محال بيع العباءات النسائية في المنطقة الشرقية بتشغيل أجنبيات في محالها من جنسية فلبينية، تعتبر مخالفة صريحة للنظام، وقد يتعرض مالك المنشأة لعقوبات متعددة، أولها تشغيل أجنبيات في محال لبيع مستلزمات نسائية حتى وإن لم تكن ضمن صنف "اللانجري"، حيث يقتصر القرار على تشغيل السعوديات فقط.
وقال: إن مالك المنشأة سيتعرض لغرامة مالية لمخالفته في تشغيل أجنبية لا يسمح لها نظام العمل باستقدامها؛ فالوزارة لا تمنح تأشيرات لبائعات، ما يعرّض مالك المنشأة للمساءلة وإجباره على ترحيل العاملة؛ إذ كانت على كفالته؛ لأنه قام بتشغيلها لغير المهنة التي استقدمت فيها، مؤكدا أن إيقاف خدمات الوزارة عن المخالفين ستكون نهاية الأسبوع الجاري.
وبيّن في حديثه أن الفرق التفتيشية سترفع تقاريرها بشكل يومي لكل مكتب في المنطقة حول المخالفات والملاحظات التي يسجلها المراقبون على المحال المخالفة لتطبيق القرار، ورصد المخالفات الأخرى التي تظهر للمفتشين أثناء جولاتهم الميدانية.
وحث العنزي المواطنين والمقيمين كافة على التبليغ عن أي ملاحظة أو مخالفة ترتكبها المحال المعنية بالقرار من خلال رقم خصصته الوزارة لتلقي الشكوى والبلاغات 92000117 ويستقبل الشكوى 24 ساعة.
من جهة أخرى، قالت ندى منشي، مديرة مكتب العمل النسوي في الدمام ورئيسة الفرق التفتيشية النسائية: إنه خلال جولتها رصدت مخالفات لمحال لم تطبق القرار في مجمعات التسوق المغلقة، في الدمام ورصد بقية المحال التي طبقت القرار، وإن الإحصائيات ستعلن من قبل كبير مفتشي مكتب العمل، فما زالت الجولات في يومها الأول.
وأوضحت أنه سبق أن تم رصد سابق للمحال كحصر أولي دون تسجيل المخالفات في حين تم أمس البدء بتدوين المخالفات التي ترصدها الفرق رسميا، مشيرة إلى فرقتها النسائية مكونه من سبع موظفات من وزارة العمل يتم خروجهن دون سابق إنذار للمجمعات الكبرى والمحال المغلقة كمساندة لبقية فرق الرجالية التي لا يمكنها حصر المحال المغلقة والمخصصة فقط لدخول النساء.
من جهة أخرى، كشفت آلاء الشريف، مشرفة في أحد المحال، أنه تم تعين 200 فتاة سعوديات على مهنة بائعات في 12 موقعا في مدينتي الدمام والقطيف، وأوضحت أنهم كانوا يستقبلون كل أسبوعين 50 فتاة لإجراء مقابلات شخصية لتعينهن في العمل، مشيرة إلى أنهم لا يشترطون سوى الشهادة الثانوية ويتكفلوا بتدريب الـعاملات وهن على رأس العمل.
وأكدت الشريف أن لديهم عاملات سعوديات منذ عامين وما زلن يعملن بشكل منتظم ضمن تقييم لأدائهن من خلال التدريب، فقريبا سيتم تعيين موظفات "كاشير" محاسبات في الفروع، بالإضافة إلى زيادة رواتبهن خلال هذا العام.
وفي القصيم، لم يمض سوى أيام على إيداع مبالغ حافز للعاطلين عن العمل قبل أن تنسحب من البرنامج عدد من الفتيات اللاتي رغبن بالانخراط في العمل في المحال النسائية في مولات بريدة، حيث شهدت محال بيع الملابس النسائية وجود فتيات تم تدريبهن بشكل سريع خــــــلال أربعة أيام للعــــــمل في المحال.
وتتحدث ريم، التي انخرطت في العمل في محل بيع ملابس نسائية، أنها استلمت العمل منذ يومين بتدريب يومين فقط، وتضيف أن التدريب الأهم هو في المحال نفسها، حيث إنها تحب العمل والراتب في بدايته أيضا جيد، فضلا عن عمولات البيع.
وبيّنت ريم أنها الشهر الماضي تم إيداع مبلغ من "حافز"، وهي الآن على رأس العمل، وسيتم تسجيلها في التأمينات؛ مما يعني أنها ستكون خارج برنامج حافز الشهر المقبل، حيث تعتبر مبلغ "حافز" ليس مهما أمام ما ستحققه في مجال العمل وهي تطمح أن تكون مديرة معرض.
فيما ترى إحدى المتسوقات أن هناك ارتياحا كبيرا في دخول مثل هذه المحال وأصبحت المرأة هي من تباشر البيع والمفاصلة.
وتقول في السابق الكثير من النساء يشترين ملابس لا تناسبهن بسبب الخجل من المفاصلة، خصوصا أن هناك عددا من العمالة جريئة.
فيما تشير إدارة أحد أسواق مدينة بريدة إلى أن تأنيث المحال وجد تطبيقا مقبولا وسريعا من قبل المحال التجارية الخاصة في الملابس النسائية، كما أن السعوديات قادرات على التسويق وبطريقة جيدة ومقبولة في الأيام الأولى لعملهن.
الاقتصادية