الدعيع يكشف أسماء اللاعبين المشاركين في اعتزاله .. ويؤكد: إدارة الطائي حرمتني الاحتراف في أوروبا
إخبارية الحفير : متابعات كشف حارس المنتخب السعودي السابق ونادي الهلال محمد الدعيع أسماء اللاعبين الذين تم توجيه الدعوة لهم للمشاركة في مباراة اعتزاله مع نادي يوفنتوس الإيطالي في الخامس من يناير المقبل, وهم ياسر القحطاني والليبي طارق التائب والروماني رادوي والسويدي ويلهامسون وأحمد الدوخي ومحمد مسعد وإبراهيم غالب ومحمد نور وأسامة المولد, كما تم توجيه الدعوة لعدد من اللاعبين السابقين مثل سامي الجابر ويوسف الثنيان ونواف التمياط, كاشفاً بأن الأخير قد قدم اعتذاره بسبب عدم قدرته على المشاركة في المباراة لإصابته في الركبة.
وتطرق الدعيع في حواره المطول مع برنامج الملعب لمحاور عديدة من حياته الرياضية من بينها العروض التي وصلت إليه والتي يعد أبرزها عرض مانشستر يونايتد الذي قدم عرضاً لنادي الطائي بالإضافة إلى عرض آخر من نادي غلطة سراي التركي, ولكن إدارة نادي الطائي رفضت بيع عقده طمعاً في زيادة قيمة انتقاله بعد مونديال 1998م, مضيفاً بقوله "توقعت إدارة نادي الطائي أن تكون مشاركتنا في هذه البطولة قوية وأن نصل لدور الثمانية أو دور الـ16 على اقل تقدير بناءً على مشاركتنا في 94, إلا أننا لم نقدم في تلك البطولة المستويات المتوقعة مما ساهم في قلة العروض الخارجية". مشدداً على أنه كان يرغب في ذلك الوقت بالاحتراف خارجياً, ولكن نظام الاحتراف يجعل القرار الأخير بيد إدارة النادي فقط.
واعتبر الدعيع أن مباراة ألمانيا عام 2002م هي أسوأ المباريات التي لعبها, وتأتي بعدها مباراة البرازيل في كأس القارات 1999م, كما نفى الدعيع في حواره أن يكون سبب اعتزاله دولياً هو عدم مشاركته في كأس العالم 2006 بألمانيا وتواجده في دكة الاحتياط كبديل للحارس مبروك زايد, وقال الدعيع "كنت ألعب أساسياً في جميع المباريات الودية التي سبقت المشاركة في هذه البطولة, ولكن تم استبدالي بمبروك زايد في أولى المباريات مع تونس, إلا ان هذا الأمر لم يتسبب في انزعاجي حيث أن التفكير منصب في ذلك الوقت على تشريف الكرة السعودية في البطولة".
وتطرق الدعيع في حواره المطول مع برنامج الملعب لمحاور عديدة من حياته الرياضية من بينها العروض التي وصلت إليه والتي يعد أبرزها عرض مانشستر يونايتد الذي قدم عرضاً لنادي الطائي بالإضافة إلى عرض آخر من نادي غلطة سراي التركي, ولكن إدارة نادي الطائي رفضت بيع عقده طمعاً في زيادة قيمة انتقاله بعد مونديال 1998م, مضيفاً بقوله "توقعت إدارة نادي الطائي أن تكون مشاركتنا في هذه البطولة قوية وأن نصل لدور الثمانية أو دور الـ16 على اقل تقدير بناءً على مشاركتنا في 94, إلا أننا لم نقدم في تلك البطولة المستويات المتوقعة مما ساهم في قلة العروض الخارجية". مشدداً على أنه كان يرغب في ذلك الوقت بالاحتراف خارجياً, ولكن نظام الاحتراف يجعل القرار الأخير بيد إدارة النادي فقط.
واعتبر الدعيع أن مباراة ألمانيا عام 2002م هي أسوأ المباريات التي لعبها, وتأتي بعدها مباراة البرازيل في كأس القارات 1999م, كما نفى الدعيع في حواره أن يكون سبب اعتزاله دولياً هو عدم مشاركته في كأس العالم 2006 بألمانيا وتواجده في دكة الاحتياط كبديل للحارس مبروك زايد, وقال الدعيع "كنت ألعب أساسياً في جميع المباريات الودية التي سبقت المشاركة في هذه البطولة, ولكن تم استبدالي بمبروك زايد في أولى المباريات مع تونس, إلا ان هذا الأمر لم يتسبب في انزعاجي حيث أن التفكير منصب في ذلك الوقت على تشريف الكرة السعودية في البطولة".