"التربية": حركة نقل المعلمين الخارجية تشمل جميع التخصصات.. والنتائج بعد شهر
إخبارية الحفير : متابعات تبدأ وزارة التربية والتعليم اليوم، في معالجة بيانات المعلمين طالبي النقل الخارجي بمقر وكالة الشؤون المدرسية بالرياض لإعلان نتائجها بعد شهر.
وأكدت الوزارة أن حركة النقل هذا العام جاءت شاملة لجميع التخصصات التدريسية، ونفت استبعاد أي تخصص، في حين زادت نتيجة حركة النقل الخارجية للمعلمات التي أعلنت مؤخرا، الأمل والتفاؤل للمعلمين المتقدمين هذا العام بتحقيق رغباتهم في النقل.
وأوضح وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الدكتور سعد بن سعود آل فهيد أن حركة النقل الخارجية هذا العام تجيء شاملة لجميع التخصصات التدريسية للمتقدمين وستتعامل معها "التربية" لتحقيق رغبات طالبي النقل، نافيا أن يكون هناك استبعاد أي من التخصصات مثل "التربية الرياضية أو الفنية" من الدخول في مفاضلة النقل الخارجي، نظرا لشح خريجي تلك الأقسام من الجامعات السعودية.
استقرار المعلمين
وقال آل فهيد إن الوزارة حريصة على تحقيق استقرار جميع المعلمين وتلبية رغباتهم في النقل، مرجعا أسباب تميز تخصصات تدريسية عن أخرى في نقل معلميها بمسائل الاحتياج في المناطق والمحافظات المطلوب النقل إليها وإمكانية توفر بدلاء من الخريجين لسد العجز في حال تمت تلبية الرغبات في النقل.
وأكد آل فهيد، أن توجيهات وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله، تحث على العمل الدؤوب والجاد من أجل تحقيق الاستقرار والراحة لجميع المعلمين والمعلمات وإنهاء معاناتهم في الوصول لمدارسهم، خصوصا من أمضوا سنوات في طلب النقل الخارجي، مشيرا إلى أن هناك لجانا تعمل على قدم وساق لإنهاء حركة النقل الخارجية للمعلمين في الوقت المحدد.
واستبعد آل فهيد، أي نية حالية للوزارة للتعاقد مع معلمين في التخصصات التدريسية التي تعاني "التربية" من شح تخريج الجامعات لهم كمواد "التربية الرياضية والفنية"، واصفا ذلك بغير الوارد نهائيا.
وحول مؤشرات نتائج حركة النقل الخارجية للمعلمين هذا العام لاسيما بعد حركة النقل التاريخية للمعلمات، أوضح آل فهيد أنه ليست هناك مؤشرات واضحة حاليا.
وبحسب مصادر مطلعه فإن القائمين على برنامج التكامل الإلكتروني بوكالة الشؤون المدرسية بالوزارة، أرسلوا تنبيهات للقائمين على البرنامج في الإدارات التعليمية بضرورة إشعار المعلم المتقدم للعدول من حركة النقل الخارجية هذا العام قبل صدورها بأن له الأحقية لمدة عام فقط، وأنه في حال تبين أن طالب العدول متقدم بطلب مماثل في وقت سابق في حركة النقل الخارجية العام الماضي، فإنه يتم التواصل معه وإشعاره بالدخول في الحركة أو أنه سوف يفقد سنة التقديم ويفقد مفاضلة عام التقدم للحركة في الأعوام المقبلة.
آلية حركة النقل
إلى ذلك حددت آلية إجراءات حركة النقل الخارجية "الاستثنائية" للمعلمين هذا العام نهاية محرم للعام الجاري، موعدا نهائيا للعدول عن النقل وتصحيح البيانات المغلوطة، بينما يكون مطلع شهر صفر الجاري موعدا للتعامل مع بيانات طالبي النقل الخارجي من المعلمين وإعلان نتائجها في شهر ربيع الأول.
ويعيش عدد من المعلمين طالبي النقل الخارجي لحظات ترقب صعبة - حسب وصفهم - في الشهر الجاري، يحدوهم الأمل والتفاؤل بعد إعلان وزارة التربية والتعليم نتائج حركة النقل الخارجية للمعلمات التي كانت بنسبة 100%.
وكنا ذكروا إن التفاؤل الإيجابي بتحقيق رغباتهم في النقل مرتفع جدا لأن حركة النقل هذا العام جاءت بشكل "استثنائي"، إضافة إلى السماح لجميع المعلمين للدخول في الحركة مما يزيد من التفاؤل في نية الوزارة تحقيق فرص النقل لأكبر قدر ممكن من المتقدمين.
وأضافوا أن هناك تصريحات سابقة لمسؤولين بـ"التربية" تؤكد أن حركة النقل الخارجية للمعلمين والمعلمات هذا العام كبيرة، وخير برهان على ذلك إعلان "التربية" الحركة التاريخية للمعلمات قبل أيام.
وأكدت الوزارة أن حركة النقل هذا العام جاءت شاملة لجميع التخصصات التدريسية، ونفت استبعاد أي تخصص، في حين زادت نتيجة حركة النقل الخارجية للمعلمات التي أعلنت مؤخرا، الأمل والتفاؤل للمعلمين المتقدمين هذا العام بتحقيق رغباتهم في النقل.
وأوضح وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الدكتور سعد بن سعود آل فهيد أن حركة النقل الخارجية هذا العام تجيء شاملة لجميع التخصصات التدريسية للمتقدمين وستتعامل معها "التربية" لتحقيق رغبات طالبي النقل، نافيا أن يكون هناك استبعاد أي من التخصصات مثل "التربية الرياضية أو الفنية" من الدخول في مفاضلة النقل الخارجي، نظرا لشح خريجي تلك الأقسام من الجامعات السعودية.
استقرار المعلمين
وقال آل فهيد إن الوزارة حريصة على تحقيق استقرار جميع المعلمين وتلبية رغباتهم في النقل، مرجعا أسباب تميز تخصصات تدريسية عن أخرى في نقل معلميها بمسائل الاحتياج في المناطق والمحافظات المطلوب النقل إليها وإمكانية توفر بدلاء من الخريجين لسد العجز في حال تمت تلبية الرغبات في النقل.
وأكد آل فهيد، أن توجيهات وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله، تحث على العمل الدؤوب والجاد من أجل تحقيق الاستقرار والراحة لجميع المعلمين والمعلمات وإنهاء معاناتهم في الوصول لمدارسهم، خصوصا من أمضوا سنوات في طلب النقل الخارجي، مشيرا إلى أن هناك لجانا تعمل على قدم وساق لإنهاء حركة النقل الخارجية للمعلمين في الوقت المحدد.
واستبعد آل فهيد، أي نية حالية للوزارة للتعاقد مع معلمين في التخصصات التدريسية التي تعاني "التربية" من شح تخريج الجامعات لهم كمواد "التربية الرياضية والفنية"، واصفا ذلك بغير الوارد نهائيا.
وحول مؤشرات نتائج حركة النقل الخارجية للمعلمين هذا العام لاسيما بعد حركة النقل التاريخية للمعلمات، أوضح آل فهيد أنه ليست هناك مؤشرات واضحة حاليا.
وبحسب مصادر مطلعه فإن القائمين على برنامج التكامل الإلكتروني بوكالة الشؤون المدرسية بالوزارة، أرسلوا تنبيهات للقائمين على البرنامج في الإدارات التعليمية بضرورة إشعار المعلم المتقدم للعدول من حركة النقل الخارجية هذا العام قبل صدورها بأن له الأحقية لمدة عام فقط، وأنه في حال تبين أن طالب العدول متقدم بطلب مماثل في وقت سابق في حركة النقل الخارجية العام الماضي، فإنه يتم التواصل معه وإشعاره بالدخول في الحركة أو أنه سوف يفقد سنة التقديم ويفقد مفاضلة عام التقدم للحركة في الأعوام المقبلة.
آلية حركة النقل
إلى ذلك حددت آلية إجراءات حركة النقل الخارجية "الاستثنائية" للمعلمين هذا العام نهاية محرم للعام الجاري، موعدا نهائيا للعدول عن النقل وتصحيح البيانات المغلوطة، بينما يكون مطلع شهر صفر الجاري موعدا للتعامل مع بيانات طالبي النقل الخارجي من المعلمين وإعلان نتائجها في شهر ربيع الأول.
ويعيش عدد من المعلمين طالبي النقل الخارجي لحظات ترقب صعبة - حسب وصفهم - في الشهر الجاري، يحدوهم الأمل والتفاؤل بعد إعلان وزارة التربية والتعليم نتائج حركة النقل الخارجية للمعلمات التي كانت بنسبة 100%.
وكنا ذكروا إن التفاؤل الإيجابي بتحقيق رغباتهم في النقل مرتفع جدا لأن حركة النقل هذا العام جاءت بشكل "استثنائي"، إضافة إلى السماح لجميع المعلمين للدخول في الحركة مما يزيد من التفاؤل في نية الوزارة تحقيق فرص النقل لأكبر قدر ممكن من المتقدمين.
وأضافوا أن هناك تصريحات سابقة لمسؤولين بـ"التربية" تؤكد أن حركة النقل الخارجية للمعلمين والمعلمات هذا العام كبيرة، وخير برهان على ذلك إعلان "التربية" الحركة التاريخية للمعلمات قبل أيام.