«التعليم العالي»: تأهيل المبتعثين بـ «الإتيكيت»... واختيار الإقامة مع العوائل
إخبارية الحفير : متابعات كشف المستشار في وكالة الابتعاث بوزارة التعليم العالي الدكتور عبدالعزيز العريني وجود خطط إضافية تختص بتأهيل الطلبة المبتعثين للمرحلة السابعة، ومنها توزيع كتب تعليمية تعلم «الإتيكيت» في الحياة العامة وكيفية اختيار الإقامة مع العوائل الأجنبية في أميركا والدول الأوروبية، مؤكداً أن إدراج تلك المهارات تأتي من أجل إكساب الطلاب عدداً من مهارات التعامل والتكيف مع الحياة والدراسة في الدول المقرر الابتعاث بها.
وأوضح العريني أن تأخر نظام خدمة الطلاب المبتعثين سينتهي مع التعامل مع البوابة الإلكترونية، إذ ستكون مدة الرد على استفسارات وطلبات المبتعثين في ثلاثة أيام من خلاله، مشيراً إلى أن عدم الرد من الملحقية يتم اكتشافه من الرياض في مكاتب وزير التعليم العالي ونائبه ووكيل الوزارة لشؤون البعثات، وبالتالي فإن خدمة جميع المبتعثين والمبتعثات ستتم مراقبتها من الرياض مركز الوزارة.
وأفاد المستشار لدى وكالة الابتعاث أن الملحقيات الثقافية أبلغت المبتعثين والمبتعثات، وطلبت منهم تحديث معلوماتهم مراتٍ عدة خلال الأسابيع الماضية، مشدداً على أنه لا يمكن تقديم أي خدمة مطلوبة من الملحقية مهما كانت إلا من طريق البوابة الإلكترونية، وذلك في سبيل تجويد الخدمة المقدمة للطلاب المبتعثين.
وتوقع العريني أن يواجه البعض نوعاً من الصعوبة والارتباك في بداية التطبيق بسبب عدم تعودهم على النظام الجديد، وهو ما اعتبره أمراً طبيعياً، لافتاً إلى اتخاذ التدابير اللازمة كافة لتقديم الدعم الفني لتلافي هذه الصعوبات بأكبر قدرٍ ممكن قبل الملحقيات الثقافية بدول العالم. وعن قلة عدد المشرفين، أكد العريني أن المشرف على المبتعثين لا يزيد عدد طلابه وطالباته على 200، مؤكداًَ أن الهدف الأساسي هو تقديم أفضل خدمة ممكنة للمبتعثين، ورفع كفاءة الأداء، وتسهيل التواصل بين المبتعثين والملحقية والوزارة.
وأوضح العريني أن تأخر نظام خدمة الطلاب المبتعثين سينتهي مع التعامل مع البوابة الإلكترونية، إذ ستكون مدة الرد على استفسارات وطلبات المبتعثين في ثلاثة أيام من خلاله، مشيراً إلى أن عدم الرد من الملحقية يتم اكتشافه من الرياض في مكاتب وزير التعليم العالي ونائبه ووكيل الوزارة لشؤون البعثات، وبالتالي فإن خدمة جميع المبتعثين والمبتعثات ستتم مراقبتها من الرياض مركز الوزارة.
وأفاد المستشار لدى وكالة الابتعاث أن الملحقيات الثقافية أبلغت المبتعثين والمبتعثات، وطلبت منهم تحديث معلوماتهم مراتٍ عدة خلال الأسابيع الماضية، مشدداً على أنه لا يمكن تقديم أي خدمة مطلوبة من الملحقية مهما كانت إلا من طريق البوابة الإلكترونية، وذلك في سبيل تجويد الخدمة المقدمة للطلاب المبتعثين.
وتوقع العريني أن يواجه البعض نوعاً من الصعوبة والارتباك في بداية التطبيق بسبب عدم تعودهم على النظام الجديد، وهو ما اعتبره أمراً طبيعياً، لافتاً إلى اتخاذ التدابير اللازمة كافة لتقديم الدعم الفني لتلافي هذه الصعوبات بأكبر قدرٍ ممكن قبل الملحقيات الثقافية بدول العالم. وعن قلة عدد المشرفين، أكد العريني أن المشرف على المبتعثين لا يزيد عدد طلابه وطالباته على 200، مؤكداًَ أن الهدف الأساسي هو تقديم أفضل خدمة ممكنة للمبتعثين، ورفع كفاءة الأداء، وتسهيل التواصل بين المبتعثين والملحقية والوزارة.