إصابة 25 طالباً بعد سقوطهم من "بالون هوائي" في حائل
إخبارية الحفير : حائل تحول فرح طلاب في مدرسة الوليد بن عبدالملك الابتدائية بحائل صباح اليوم إلى أحزان بعد إصابة 25 طالباً نتيجة تعرضهم لسقوط من بالون هوائي (زحليقة) وذلك خلال حفل مفتوح نظمته المدرسة.
وتعود تفاصيل الحادثة إلى عدم توازن البالون الهوائي الذي لم يكن محكما بالصورة الجيدة عند استخدامه من قبل الطلاب أثناء احتفالهم باليوم المفتوح ضمن برامج النشاط التي تقيمها المدرسة وكان عليه أكثر من 25 طالباً مما أدى إلى سقوط البالون بصورة مفاجئة نتج عنه حدوث إصابات متفاوتة بين المتوسطة والطفيفة نقلوا إثرها إلى مستشفى الملك خالد بحائل الذي أعلن حالة الطوارئ لاستقبال الحالات المصابة .
فيما أكد للرياض مدير مستشفى الملك خالد فواز الراشد أن الطلاب المصابين بلغوا 25 مصابا وهناك 15 حالة وضعها الصحي مستقر وتم خروجها في حينها فيما هناك حالة واحدة استدعت التنويم وتخضع للعلاج الطبي اللازم, مبيناً انه تم إعلان الكارثة من الدرجة الأولى بمثل هذه الحالات لان تعد من الحالات الخطرة.
فيما أشارت مصادر مطلعة أن فرق الدفاع المدني التي باشرت مهمة الحادثة ابدؤوا امتعاضهم حول عدم تطبيق شروط الأمن والسلامة في إعداد وتشغيل الألعاب الترفيهية حيث وضح جليا سوء التوصيلات الكهربائية وعدم قدرتها على تحمل ثقل الطلاب عند الاستخدام حيث حملوا المؤجر لهذه الألعاب مسئولية ما حدث، وباشروا في عمل التحريات مع إدارة المدرسة لاتخاذ ما يلزم حول حياة وسلامة طلاب المدرسة.
وتعود تفاصيل الحادثة إلى عدم توازن البالون الهوائي الذي لم يكن محكما بالصورة الجيدة عند استخدامه من قبل الطلاب أثناء احتفالهم باليوم المفتوح ضمن برامج النشاط التي تقيمها المدرسة وكان عليه أكثر من 25 طالباً مما أدى إلى سقوط البالون بصورة مفاجئة نتج عنه حدوث إصابات متفاوتة بين المتوسطة والطفيفة نقلوا إثرها إلى مستشفى الملك خالد بحائل الذي أعلن حالة الطوارئ لاستقبال الحالات المصابة .
فيما أكد للرياض مدير مستشفى الملك خالد فواز الراشد أن الطلاب المصابين بلغوا 25 مصابا وهناك 15 حالة وضعها الصحي مستقر وتم خروجها في حينها فيما هناك حالة واحدة استدعت التنويم وتخضع للعلاج الطبي اللازم, مبيناً انه تم إعلان الكارثة من الدرجة الأولى بمثل هذه الحالات لان تعد من الحالات الخطرة.
فيما أشارت مصادر مطلعة أن فرق الدفاع المدني التي باشرت مهمة الحادثة ابدؤوا امتعاضهم حول عدم تطبيق شروط الأمن والسلامة في إعداد وتشغيل الألعاب الترفيهية حيث وضح جليا سوء التوصيلات الكهربائية وعدم قدرتها على تحمل ثقل الطلاب عند الاستخدام حيث حملوا المؤجر لهذه الألعاب مسئولية ما حدث، وباشروا في عمل التحريات مع إدارة المدرسة لاتخاذ ما يلزم حول حياة وسلامة طلاب المدرسة.