شاب يبتكر غرف حراسة وروبوتا آليا مصفحا ضد الرصاص
إخبارية الحفير : متابعات موهبة الابتكار والرغبة في التميز بالاختراعات المفيدة لوطنه قادتا الشاب تركي بن سعد الفصام الى التفكير كثيرا وهو يستمع الى كلمة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية وسموه يكرر أكثر من مرة في العديد من المناسبات أن المواطن رجل الأمن الأول.
وقال تركي الفصام لمصادر قائلا: كانت فكرة تصميم دبابة مقاتلة صغيرة تعمل بالطاقة الشمسية وتدور كبينتها دورة كاملة تستخدم في الطرقات والدروب الضيقة (الابتكار) الأول الذي تقدمت به الى مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لأخذ براءة الاختراع عليه.
أما المبتكر الثاني الذي تقدمت به للحصول على براءة الاختراع فهو عبارة عن تصميم كبينة خفارة متنقلة تعمل بالطاقة الشمسية (دوارة) جدارها بالكامل من الزجاج مقاوم للرصاص.
وبدعم من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع أيدوا الأفكار التي تقدمت بها والخاصة بتصميم كبينة خفارة عسكرية وآلة مقاتلة برية صغيرة مستندين على تأييد من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بأن هذه الأفكار ممكنة المنح وذلك لوجود الجدة والخطوة الابتكارية وتطبيق النموذج الصناعي.
ويتلخص تصميم كبينة حراسة أمنية كهربائية تستخدم بالطاقة الشمسية أو التوصيلات الكهربائية ولما كانت توصيلات الكهرباء وعمل قواعد خرسانية لتثبيت وتهيئة الخفارات الموجودة حاليا كذلك ضيق مدى الرؤية ومحدودية المناورة بالسلاح هي سمة ماهو قائم فقد قمت ببعض الحلول لهذه الأمور من خلال الإضاءة والتكييف والموتور الدوار يدارون بالكهرباء المباشرة من بطاريات تشحن بالطاقة الشمسية والكبينة موضوع الفكرة بها قدرة كاملة على الدوران دورة كاملة وهذا يعطي أوسع مجال للرؤية والمناورة بالسلاح.
كما أن الجدار بالكامل من الزجاج أو الحديد المقاوم للرصاص والانفجارات لتأمين فرد الأمن ومجهز بفتحة يمكن من خلالها استخدام السلاح وفي جميع الاتجاهات.
ويمكن نقلها من مكان لآخر بدون تجهيزات خاصة ومهيأة للتثبيت في كافة نوعية الأراضي ولا تحتاج الى قواعد خرسانية.
وقال تركي الفصام لمصادر قائلا: كانت فكرة تصميم دبابة مقاتلة صغيرة تعمل بالطاقة الشمسية وتدور كبينتها دورة كاملة تستخدم في الطرقات والدروب الضيقة (الابتكار) الأول الذي تقدمت به الى مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لأخذ براءة الاختراع عليه.
أما المبتكر الثاني الذي تقدمت به للحصول على براءة الاختراع فهو عبارة عن تصميم كبينة خفارة متنقلة تعمل بالطاقة الشمسية (دوارة) جدارها بالكامل من الزجاج مقاوم للرصاص.
وبدعم من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع أيدوا الأفكار التي تقدمت بها والخاصة بتصميم كبينة خفارة عسكرية وآلة مقاتلة برية صغيرة مستندين على تأييد من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بأن هذه الأفكار ممكنة المنح وذلك لوجود الجدة والخطوة الابتكارية وتطبيق النموذج الصناعي.
ويتلخص تصميم كبينة حراسة أمنية كهربائية تستخدم بالطاقة الشمسية أو التوصيلات الكهربائية ولما كانت توصيلات الكهرباء وعمل قواعد خرسانية لتثبيت وتهيئة الخفارات الموجودة حاليا كذلك ضيق مدى الرؤية ومحدودية المناورة بالسلاح هي سمة ماهو قائم فقد قمت ببعض الحلول لهذه الأمور من خلال الإضاءة والتكييف والموتور الدوار يدارون بالكهرباء المباشرة من بطاريات تشحن بالطاقة الشمسية والكبينة موضوع الفكرة بها قدرة كاملة على الدوران دورة كاملة وهذا يعطي أوسع مجال للرؤية والمناورة بالسلاح.
كما أن الجدار بالكامل من الزجاج أو الحديد المقاوم للرصاص والانفجارات لتأمين فرد الأمن ومجهز بفتحة يمكن من خلالها استخدام السلاح وفي جميع الاتجاهات.
ويمكن نقلها من مكان لآخر بدون تجهيزات خاصة ومهيأة للتثبيت في كافة نوعية الأراضي ولا تحتاج الى قواعد خرسانية.