الغياض : الميدان التربوي غير مهيأ لتعيين امرأة في منصب مدير تعليم
إخبارية الحفير : متابعات كشف أمين عام الأمانة العامة لإدارات التربية والتعليم في وزارة التربية الدكتور راشد الغياض أن الميدان التربوي غير مهيأ لتعيين امرأة في منصب مدير عام إدارة التربية والتعليم.
وأرجع ذلك لكثرة الموظفين الرجال العاملين في إدارات التربية والتعليم في الفترة الحالية، قياسا بعدد العاملات في المناصب القيادية من النساء، مؤكدا أن ذلك يؤثر حاليا على مدى تعيين عناصر نسائية في هذا المنصب.
وقال إن الأمانة العامة لإدارات التربية والتعليم تراجع حاليا شروط وهيكلة الإدارات التعليمية من أجل إعادة الصياغة والتطوير، والنظر في تشكيلها وفق شروط محددة، سيعلن عنها بعد الانتهاء من دراستها قريبا، مشيرا إلى أن هذه الدراسة لا تهدف إلى إيجاد أو افتتاح إدارات تعليمية جديدة.
وحول العقوبات التي ستترتب على المقصرين بعد اكتمال تحقيقات حريق مدرسة البراعم، أكد أن نائبة الوزير لتعليم البنات نورة الفائز تترأس لجنة شكلها الوزير لهذا الغرض، وهي مخولة بإصدار القرارات اللازمة سواء بالإعفاء أو خلافه، وفقا للتوصيات التي تصدرها اللجنة.
وأرجع أسباب تعثر بعض مشاريع المباني المدرسية إلى المقاولين بالدرجة الأولى، نتيجة ضعف إمكاناتهم، وعدم قدرتهم على الإيفاء بالالتزامات في المدة المحددة لإنجاز أي مشروع، مما يستدعي طلبهم مهلة أخرى، ويتعثر بسبب ذلك المشروع مما يطيل المدة الزمنية المحددة لتنفيذه.
وأضاف أن سحب المشاريع من المقاولين المتعثرين وتسليمها لغيرهم يحتاج إلى عدة مخاطبات بين وزارة المالية وعدة جهات ذات علاقة، وأن مدة هذه المخاطبات قد تطول لسنوات، علاوة على مرونة الأنظمة التي يستفيد منها المقاولون، والمتعلقة بتوقيع اتفاقيات المشاريع بشكل عام في جميع الجهات.
وأرجع ذلك لكثرة الموظفين الرجال العاملين في إدارات التربية والتعليم في الفترة الحالية، قياسا بعدد العاملات في المناصب القيادية من النساء، مؤكدا أن ذلك يؤثر حاليا على مدى تعيين عناصر نسائية في هذا المنصب.
وقال إن الأمانة العامة لإدارات التربية والتعليم تراجع حاليا شروط وهيكلة الإدارات التعليمية من أجل إعادة الصياغة والتطوير، والنظر في تشكيلها وفق شروط محددة، سيعلن عنها بعد الانتهاء من دراستها قريبا، مشيرا إلى أن هذه الدراسة لا تهدف إلى إيجاد أو افتتاح إدارات تعليمية جديدة.
وحول العقوبات التي ستترتب على المقصرين بعد اكتمال تحقيقات حريق مدرسة البراعم، أكد أن نائبة الوزير لتعليم البنات نورة الفائز تترأس لجنة شكلها الوزير لهذا الغرض، وهي مخولة بإصدار القرارات اللازمة سواء بالإعفاء أو خلافه، وفقا للتوصيات التي تصدرها اللجنة.
وأرجع أسباب تعثر بعض مشاريع المباني المدرسية إلى المقاولين بالدرجة الأولى، نتيجة ضعف إمكاناتهم، وعدم قدرتهم على الإيفاء بالالتزامات في المدة المحددة لإنجاز أي مشروع، مما يستدعي طلبهم مهلة أخرى، ويتعثر بسبب ذلك المشروع مما يطيل المدة الزمنية المحددة لتنفيذه.
وأضاف أن سحب المشاريع من المقاولين المتعثرين وتسليمها لغيرهم يحتاج إلى عدة مخاطبات بين وزارة المالية وعدة جهات ذات علاقة، وأن مدة هذه المخاطبات قد تطول لسنوات، علاوة على مرونة الأنظمة التي يستفيد منها المقاولون، والمتعلقة بتوقيع اتفاقيات المشاريع بشكل عام في جميع الجهات.