العبيكان ينتقد طريقة «الخدمة المدنية» في نقل الموظفين
إخبارية الحفير : متابعات انتقد المستشار في الديوان الملكي عبدالمحسن العبيكان، وزارة الخدمة المدنية في ترقية الموظفين، وتوجيههم إلى مدن أخرى غير التي يسكنون بها، مشيراً إلى أن الزيادة في راتب الموظف لا تتجاوز 300 ريال ويستأجر في مدن أخرى بـ30 ألف ريال.
وطالب خلال برنامج «فتواكم» على إذاعة «يو إف أم» أمس بإنشاء مدن عسكرية للعسكريين في جميع مناطق المملكة، وتهيئة بيئة العمل لهم، ما يعود بالإيجاب على أدائهم في عملهم، بعكس إذا كان متشتتاً بين منطقتين لا يؤدي عمله بالشكل المطلوب، مستشهداً بسفر المعلمات وتأثيره على بيئة عملهن.
وأشار إلى حاجة بعض المناطق لوجود فروع للجامعات حتى لا تسافر الطالبات لمسافات طويلة، وقد يتعرضن خلالها إلى حوادث مرورية مروعة كما حصل في فاجعة حائل.
وذكر أن أحكام ديوان المظالم تتجاهلها بعض الجهات خصوصاً الأمانات والبلديات، إذ إنها تتقاعس في تنفيذ تلك الأحكام. وقال: «التخطيط الموجود لدينا ليس هو المطلوب، ونحن نحتاج إلى تخطيط سليم في جميع النواحي، خصوصاً في ما يتعلق العمران والتنمية، وإذ كان هناك تخطيط عشوائي فيوجد إنفاق في غير محله»، مطالباً بخطة مستقبلية تتماشى مع النمو السكاني لمدة 50 عاماً. وأضاف أن الوزارات لديها بطء في تلبية حاجيات الفروع، مثلاً وزارة الصحة، التي تتأخر في الرد على طلبات ضرورية للإدارات التابعة لها، متسائلاً: «لماذا لا يكون هناك تجاوب قبل وقوع المشكلة، وليس إذا وقعت المشكلة سارعوا بالتجاوب». وتطرق إلى حادثة حريق طالبات مدرسة «براعم الوطن» محملاً إدارة المدرسة مسؤولية الرقابة على الطالبات وهم يحرقون الأوراق، موضحاً أن المبنى غير مصمم للغرض التعليمي، ولا يوجد به مخارج طوارئ، ولا طفايات حريق.
ودعا إلى تدوير عمل المعلمات للحد من فاجعات الطرق بسبب المسافات الطويلة التي يقطعونها.
وطالب خلال برنامج «فتواكم» على إذاعة «يو إف أم» أمس بإنشاء مدن عسكرية للعسكريين في جميع مناطق المملكة، وتهيئة بيئة العمل لهم، ما يعود بالإيجاب على أدائهم في عملهم، بعكس إذا كان متشتتاً بين منطقتين لا يؤدي عمله بالشكل المطلوب، مستشهداً بسفر المعلمات وتأثيره على بيئة عملهن.
وأشار إلى حاجة بعض المناطق لوجود فروع للجامعات حتى لا تسافر الطالبات لمسافات طويلة، وقد يتعرضن خلالها إلى حوادث مرورية مروعة كما حصل في فاجعة حائل.
وذكر أن أحكام ديوان المظالم تتجاهلها بعض الجهات خصوصاً الأمانات والبلديات، إذ إنها تتقاعس في تنفيذ تلك الأحكام. وقال: «التخطيط الموجود لدينا ليس هو المطلوب، ونحن نحتاج إلى تخطيط سليم في جميع النواحي، خصوصاً في ما يتعلق العمران والتنمية، وإذ كان هناك تخطيط عشوائي فيوجد إنفاق في غير محله»، مطالباً بخطة مستقبلية تتماشى مع النمو السكاني لمدة 50 عاماً. وأضاف أن الوزارات لديها بطء في تلبية حاجيات الفروع، مثلاً وزارة الصحة، التي تتأخر في الرد على طلبات ضرورية للإدارات التابعة لها، متسائلاً: «لماذا لا يكون هناك تجاوب قبل وقوع المشكلة، وليس إذا وقعت المشكلة سارعوا بالتجاوب». وتطرق إلى حادثة حريق طالبات مدرسة «براعم الوطن» محملاً إدارة المدرسة مسؤولية الرقابة على الطالبات وهم يحرقون الأوراق، موضحاً أن المبنى غير مصمم للغرض التعليمي، ولا يوجد به مخارج طوارئ، ولا طفايات حريق.
ودعا إلى تدوير عمل المعلمات للحد من فاجعات الطرق بسبب المسافات الطويلة التي يقطعونها.