بنك التسليف يستأنف قروض «الشيولات» و«التريلات» غرة محرم
إخبارية الحفير : متابعات يستأنف بنك التسليف والادخار مع مطلع محرم المقبل التقديم على قروض مسارات المشاريع التي أوقفت الشهرين الماضيين.
وأوضحت مصادر أن بنك التسليف أوقف التقديم على تلك المسارات الفترة الماضية حتى يعيد تنظيمها ودراستها للخروج بها بأفضل وأسهل الإجراءات التي تضمن لكل مواطن الاستفادة منها.
وأشارت المصادر، أن القروض تمنح للراغبين في الحصول على«شيولات» و«تريلات» وسيارات نقل وشاحنات يمكن أن تلبي رغبات المواطنين الباحثين عن عمل بعد توفر الشروط في كل متقدم.
ونوهت المصادر إلى أن الشروط بسيطة وغير تعجيزية هدفها حصول المواطن من خلالها على فرص عمل، وذكرت أن هذا النوع من القروض كان محتكرا على صندوق المئوية.
وأفصح المصدر، أن البنك استقبل آلاف الطلبات قبل أربعة أشهر ثم تم إيقافها عند ملاحظة كثرة الطلبات حتى يعاد تنظيمها والنظر في آليتها.
وأضافت المصادر إلى أنه سيتم خلال شهر محرم إنهاء إجراءات آلاف الطلبات التي تم استلامها خلال فترة التقديم نفسها، وكذلك فتح باب استقبال الطلبات الجديدة بعد إعادة تنظيمها، مشيرة إلى أن دعم هذه المشاريع سيكون ضمن الميزانيات الموجودة سلفا.
كما أضافت إلى أن البنك، يسعى إلى دعم كل المشاريع التي تخدم المواطن وتحقق له فرص عمل أو استثمار، ويقضي على البطالة ويعود عليه بالفائدة من غير تحديد أي نوع من القروض، فالبنك يسعى إلى دراسة أي مشروع يمكن أن يستفيد منه المواطن وبالتالي يعتمد القروض التي تقوم بتمويله.
وأوضحت مصادر أن بنك التسليف أوقف التقديم على تلك المسارات الفترة الماضية حتى يعيد تنظيمها ودراستها للخروج بها بأفضل وأسهل الإجراءات التي تضمن لكل مواطن الاستفادة منها.
وأشارت المصادر، أن القروض تمنح للراغبين في الحصول على«شيولات» و«تريلات» وسيارات نقل وشاحنات يمكن أن تلبي رغبات المواطنين الباحثين عن عمل بعد توفر الشروط في كل متقدم.
ونوهت المصادر إلى أن الشروط بسيطة وغير تعجيزية هدفها حصول المواطن من خلالها على فرص عمل، وذكرت أن هذا النوع من القروض كان محتكرا على صندوق المئوية.
وأفصح المصدر، أن البنك استقبل آلاف الطلبات قبل أربعة أشهر ثم تم إيقافها عند ملاحظة كثرة الطلبات حتى يعاد تنظيمها والنظر في آليتها.
وأضافت المصادر إلى أنه سيتم خلال شهر محرم إنهاء إجراءات آلاف الطلبات التي تم استلامها خلال فترة التقديم نفسها، وكذلك فتح باب استقبال الطلبات الجديدة بعد إعادة تنظيمها، مشيرة إلى أن دعم هذه المشاريع سيكون ضمن الميزانيات الموجودة سلفا.
كما أضافت إلى أن البنك، يسعى إلى دعم كل المشاريع التي تخدم المواطن وتحقق له فرص عمل أو استثمار، ويقضي على البطالة ويعود عليه بالفائدة من غير تحديد أي نوع من القروض، فالبنك يسعى إلى دراسة أي مشروع يمكن أن يستفيد منه المواطن وبالتالي يعتمد القروض التي تقوم بتمويله.