ثلاث مباريات في ختام منافسات الجولة الأولى لدوري المحترفين
الشباب يبحث عن استعادة بريقه أمام الفتح.. وديربي يجمع الفيصلي بالفيحاء
اخبارية الحفير يسدل الليلة الستار على منافسات الجولة الأولى من بطولة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين بإقامة ثلاث مواجهات تقليدية، سيحاول المتنافسون فيها تسجيل بصمة إيجابية في انطلاقة الموسم لإثبات أن تحضيراتهم وانتداباتهم جاءت متوافقة مع طموحاتهم.
يحل الشباب ضيفًا ثقيلاً على مضيفه الفتح في قمة مباريات الليلة على ملعب الأمير عبدالله بن جلوي بالأحساء عند الساعة الـ(6:50) مساء.
يسعى الضيوف لتحقيق انطلاقة قوية في بداية الموسم، والعودة إلى الرياض بنقاط المباراة من أجل بعث رسالة لخصومه بأن الليث استعاد شبابه، وبات جاهزًا للمنافسة على الألقاب عطفًا على الاستعدادات الكبيرة للفريق بإقامته معسكرًا خارجيًّا بألمانيا، إلى جانب تدعيم صفوفه بلاعبين على مستوى عالٍ.
أما بالنسبة للفتح فتعتبر مباراة مهمة، تترقبها جماهير الأحساء باهتمام بالغ؛ لأنها أول مواجهة كبرى يشهدها ملعبهم في الموسم الجديد من الدوري؛ لذا ستحاول كتيبة التونسي فتحي الجبال استغلال عاملَيْ الأرض والجمهور لتسجيل أول ثلاث نقاط في رصيدهم على لائحة الترتيب.
ويرحل الاتفاق إلى مكة المكرمة لملاقاة الوحدة على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز بالشرائع عند الساعة الـ(8:50) مساء.
يأمل لاعبو الوحدة الاستمرار في لعب دور الحصان الأسود كما فعلوا في الموسم الماضي، ويتوجونه بإحراز نتيجة إيجابية، وتقديم أداء قوي، يليق بسمعة الفريق، ويُفرح أنصاره.
وبما أن إدارة الوحدة تراهن على ورقة الجمهور لمساندة الفريق في المواصلة للمُضي قُدمًا على الطريق الصحيح فقد عملت على توفير حافلات مجهزة لنقل العائلات من مقر النادي إلى ملعب اللقاء.
وفي المقابل يتطلع خالد العطوي مدرب الاتفاق لتدوين أول الانتصار في سِجله بدوري المحترفين بقيادة فريقه نحو حصد النقاط الثلاث؛ وذلك لتأكيد أن ثقة إدارة النادي باختياره لتولي الدفة الفنية كانت في محلها.
ويعول الاتفاق بالعودة للديار بنتيجة المباراة على كوكبة من اللاعبين المحترفين، يتقدمهم الحارس رايس مبولحي والمهاجم السنغالي سليمان دوكارا والتونسي نعيم السليتي والبرازيلي روجيريو، إضافة للمتألق محمد الكويكبي.
وفي ديربي مبكر بين قطبَي سدير يلتقي الفيصلي مع الفيحاء في ملعب مدينة المجمعة الرياضية عند الساعة الـ(7:5) مساء.
يدخل الفريقان اللقاء وهما يرفعان شعار "لا بديل عن الفوز" نظرًا لتقارب مستوى الفريقَين، وانتفاء الفوارق الفنية، وأيضًا لحساسية المواجهة بينهما؛ فالفريق الفائز سيتحصل على جرعة معنوية كبيرة في بداية الموسم.
يحل الشباب ضيفًا ثقيلاً على مضيفه الفتح في قمة مباريات الليلة على ملعب الأمير عبدالله بن جلوي بالأحساء عند الساعة الـ(6:50) مساء.
يسعى الضيوف لتحقيق انطلاقة قوية في بداية الموسم، والعودة إلى الرياض بنقاط المباراة من أجل بعث رسالة لخصومه بأن الليث استعاد شبابه، وبات جاهزًا للمنافسة على الألقاب عطفًا على الاستعدادات الكبيرة للفريق بإقامته معسكرًا خارجيًّا بألمانيا، إلى جانب تدعيم صفوفه بلاعبين على مستوى عالٍ.
أما بالنسبة للفتح فتعتبر مباراة مهمة، تترقبها جماهير الأحساء باهتمام بالغ؛ لأنها أول مواجهة كبرى يشهدها ملعبهم في الموسم الجديد من الدوري؛ لذا ستحاول كتيبة التونسي فتحي الجبال استغلال عاملَيْ الأرض والجمهور لتسجيل أول ثلاث نقاط في رصيدهم على لائحة الترتيب.
ويرحل الاتفاق إلى مكة المكرمة لملاقاة الوحدة على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز بالشرائع عند الساعة الـ(8:50) مساء.
يأمل لاعبو الوحدة الاستمرار في لعب دور الحصان الأسود كما فعلوا في الموسم الماضي، ويتوجونه بإحراز نتيجة إيجابية، وتقديم أداء قوي، يليق بسمعة الفريق، ويُفرح أنصاره.
وبما أن إدارة الوحدة تراهن على ورقة الجمهور لمساندة الفريق في المواصلة للمُضي قُدمًا على الطريق الصحيح فقد عملت على توفير حافلات مجهزة لنقل العائلات من مقر النادي إلى ملعب اللقاء.
وفي المقابل يتطلع خالد العطوي مدرب الاتفاق لتدوين أول الانتصار في سِجله بدوري المحترفين بقيادة فريقه نحو حصد النقاط الثلاث؛ وذلك لتأكيد أن ثقة إدارة النادي باختياره لتولي الدفة الفنية كانت في محلها.
ويعول الاتفاق بالعودة للديار بنتيجة المباراة على كوكبة من اللاعبين المحترفين، يتقدمهم الحارس رايس مبولحي والمهاجم السنغالي سليمان دوكارا والتونسي نعيم السليتي والبرازيلي روجيريو، إضافة للمتألق محمد الكويكبي.
وفي ديربي مبكر بين قطبَي سدير يلتقي الفيصلي مع الفيحاء في ملعب مدينة المجمعة الرياضية عند الساعة الـ(7:5) مساء.
يدخل الفريقان اللقاء وهما يرفعان شعار "لا بديل عن الفوز" نظرًا لتقارب مستوى الفريقَين، وانتفاء الفوارق الفنية، وأيضًا لحساسية المواجهة بينهما؛ فالفريق الفائز سيتحصل على جرعة معنوية كبيرة في بداية الموسم.