«الاعتماد المهني» يرفع عدد المهندسين السعوديين 35 % ويتراجع بالوافدين 23 %
اخبارية الحفير أفصحت الهيئة السعودية للمهندسين، أن تطبيق نظام الاعتماد المهني، أسهم في ارتفاع عدد المهندسين السعوديين المنضمين لعضوية الهيئة بنسبة 35 في المائة خلال عام، مقابل انخفاض عدد الوافدين بنسبة 23 في المائة.
وأوضحت الهيئة ممثلة في متحدثها الرسمي، المهندس عبدالناصر العبداللطيف، أن نظام الاعتماد المهني، ساعد على تقليص عدد الوافدين لمن تقل خبراتهم المهنية عن خمس سنوات ويتم اعتبارهم من عديمي الخبرة، مقابل تدريب المهندسين السعوديين من كلا الجنسين وتأهيلهم المباشر في سوق العمل.
وأشار العبداللطيف إلى أن نظام مزاولة المهن الهندسية الذي يتم تطبيقه على المهندسين والمهندسات يسعى إلى بناء كفاءات هندسية مميزة، تسهم بفاعلية في التنمية الاقتصادية في المملكة، وإيجاد البيئة المحفزة للتطوير والإبداع والابتكار، بما يخدم احتياجات المجتمع، إضافة إلى تحفيز المنشآت الهندسية السعودية، والمهندسين السعوديين، وتنمية مقدراتهم التنافسية باستمرار من خلال الدورات التدريبية والبرامج التأهيلية.
وأوضح، أن مجال التصميم الداخلي، يليه تخصص هندسة العمارة ثم الهندسة المعمارية، هي أكثر المجالات تسجيلا من قبل المهندسين والمهندسات، لافتا إلى أن العدد الأخير من المهندسات المسجلات لدى الهيئة، تخصص في تلك المجالات.
وبين العبداللطيف أن الهيئة تعمل حاليا على ابتكار وظائف جديدة في المجال الهندسي ودورات تدريبية متخصصة.
وأوضحت الهيئة ممثلة في متحدثها الرسمي، المهندس عبدالناصر العبداللطيف، أن نظام الاعتماد المهني، ساعد على تقليص عدد الوافدين لمن تقل خبراتهم المهنية عن خمس سنوات ويتم اعتبارهم من عديمي الخبرة، مقابل تدريب المهندسين السعوديين من كلا الجنسين وتأهيلهم المباشر في سوق العمل.
وأشار العبداللطيف إلى أن نظام مزاولة المهن الهندسية الذي يتم تطبيقه على المهندسين والمهندسات يسعى إلى بناء كفاءات هندسية مميزة، تسهم بفاعلية في التنمية الاقتصادية في المملكة، وإيجاد البيئة المحفزة للتطوير والإبداع والابتكار، بما يخدم احتياجات المجتمع، إضافة إلى تحفيز المنشآت الهندسية السعودية، والمهندسين السعوديين، وتنمية مقدراتهم التنافسية باستمرار من خلال الدورات التدريبية والبرامج التأهيلية.
وأوضح، أن مجال التصميم الداخلي، يليه تخصص هندسة العمارة ثم الهندسة المعمارية، هي أكثر المجالات تسجيلا من قبل المهندسين والمهندسات، لافتا إلى أن العدد الأخير من المهندسات المسجلات لدى الهيئة، تخصص في تلك المجالات.
وبين العبداللطيف أن الهيئة تعمل حاليا على ابتكار وظائف جديدة في المجال الهندسي ودورات تدريبية متخصصة.