القناة الرياضية تواصل مسلسل سقوطها في إخراج المباريات
إخبارية الحفير : متابعات يبدو أن المثل السائد "مزمار الحي لايطرب" على وشك أن يلتحق بالآخر والذي هو (الخواجه) ليصبح "مزمار الخواجة لايطرب" في عملية الإخراج التلفزيوني لمباريات كرة القدم.
ففي الوقت التي استعانت به القناة الرياضية السعودية بمخرج أجنبي ليضع المشاهد مع الحدث داخل الملعب ومع فرحة العارمة للرياضيين لتخطي كثير من الهفوات الإخراجية خلال الأعوام السابقة إلا ويُصدم أغلب الشارع الرياضي بما شاهده من سوء إخراجي وضعف متابعة للأحداث في معظم مباريات دوري "زين "للمحترفين للعام الحالي.
ولعل الحديث عن هذا الجانب هو ما كان من آخر السقطات -وليس نهايتها - على مستوى الاخراج للمباريات كلقاء النصر والشباب حينما غفل مخرج المباراة عن الهدف الثاني لكل من الفريقين وانغمس مع إعادة بعض اللقطات إلى حد أن أصاب المشاهد بالملل وكأنه يتابع مباراة معادة وليست مباشرة.
دوري كـ"زين" يحظى بمتابعة جماهيرية كثيفة عى مستوى الوطن العربي يحتم على المسؤولين الوقوف كثيراً أمام النقلة التي ينتظرها المتابع الرياضي, وما كان من سقوط ذريع وفشل واضح في المباريات الماضية بدى ظاهراً من خلال ردة فعل الجماهير المتذمرة من الإخفاق الكبير والجلي في أن الإخراج ليس بتلك الأماني التي كان يتطلع إليها الجمهور الرياضي من خلف الشاشات التلفزيونية مع الأخذ بالاعتبار بتوفر مقومات النجاح من دعم وخلافه .
فتتعدد مظاهر عدم الرضا من النقل التلفزيوني بصورة كبيرة من ناحية عدم الجودة في عملية إخراج المبارة أو في توقيت إعادة الأهداف وإبراز اللقطات المهمة والمثيرة في آن واحد أثناء جريان المباراة مما يتسبب في عدم وقوف المشاهد على جميع ما يحدث داخل أرض الملعب فيصبح الاطلاع على تفاصيل الحدث ناقصاً مما يفقده كثير من المتعة.
وينتقل الحديث في الإخراج التلفزيوني من الملعب إلى المدرج حيث وقود المباريات وهم الجماهير والتي يتضح فيه أن هناك تجاهل واضح لعدم إبراز تفاعل الجماهيرالحاضرة في مدرجات الملعب مع فرقها وقت التغنَي بالنشيد أو الالتراس أو لحظة تسجيل الهدف والذي تستوجب فيه المهنية نقل الحدث كاملاً وردات الفعل من كلا الطرفين.
إن ثمة مطالبات جماهيرية لازالت توجه للمسؤولين على القناة الرياضية بداية من المشرف العام على القناة الأمير تركي بن سلطان ومدير القناة الرياضية الأستاذ عادل عصام الدين للوقوف على أمر الإخراج التلفزيوني سيما أن المتابع الرياضي قد أصابه الملل وطفح به الكيل من رداءة الإخراج وعدم مواكبته للحدث.
ففي الوقت التي استعانت به القناة الرياضية السعودية بمخرج أجنبي ليضع المشاهد مع الحدث داخل الملعب ومع فرحة العارمة للرياضيين لتخطي كثير من الهفوات الإخراجية خلال الأعوام السابقة إلا ويُصدم أغلب الشارع الرياضي بما شاهده من سوء إخراجي وضعف متابعة للأحداث في معظم مباريات دوري "زين "للمحترفين للعام الحالي.
ولعل الحديث عن هذا الجانب هو ما كان من آخر السقطات -وليس نهايتها - على مستوى الاخراج للمباريات كلقاء النصر والشباب حينما غفل مخرج المباراة عن الهدف الثاني لكل من الفريقين وانغمس مع إعادة بعض اللقطات إلى حد أن أصاب المشاهد بالملل وكأنه يتابع مباراة معادة وليست مباشرة.
دوري كـ"زين" يحظى بمتابعة جماهيرية كثيفة عى مستوى الوطن العربي يحتم على المسؤولين الوقوف كثيراً أمام النقلة التي ينتظرها المتابع الرياضي, وما كان من سقوط ذريع وفشل واضح في المباريات الماضية بدى ظاهراً من خلال ردة فعل الجماهير المتذمرة من الإخفاق الكبير والجلي في أن الإخراج ليس بتلك الأماني التي كان يتطلع إليها الجمهور الرياضي من خلف الشاشات التلفزيونية مع الأخذ بالاعتبار بتوفر مقومات النجاح من دعم وخلافه .
فتتعدد مظاهر عدم الرضا من النقل التلفزيوني بصورة كبيرة من ناحية عدم الجودة في عملية إخراج المبارة أو في توقيت إعادة الأهداف وإبراز اللقطات المهمة والمثيرة في آن واحد أثناء جريان المباراة مما يتسبب في عدم وقوف المشاهد على جميع ما يحدث داخل أرض الملعب فيصبح الاطلاع على تفاصيل الحدث ناقصاً مما يفقده كثير من المتعة.
وينتقل الحديث في الإخراج التلفزيوني من الملعب إلى المدرج حيث وقود المباريات وهم الجماهير والتي يتضح فيه أن هناك تجاهل واضح لعدم إبراز تفاعل الجماهيرالحاضرة في مدرجات الملعب مع فرقها وقت التغنَي بالنشيد أو الالتراس أو لحظة تسجيل الهدف والذي تستوجب فيه المهنية نقل الحدث كاملاً وردات الفعل من كلا الطرفين.
إن ثمة مطالبات جماهيرية لازالت توجه للمسؤولين على القناة الرياضية بداية من المشرف العام على القناة الأمير تركي بن سلطان ومدير القناة الرياضية الأستاذ عادل عصام الدين للوقوف على أمر الإخراج التلفزيوني سيما أن المتابع الرياضي قد أصابه الملل وطفح به الكيل من رداءة الإخراج وعدم مواكبته للحدث.