"البنتاغون": الصاروخ أُطلق من جزيرة سان نيكولاس وأصاب هدفه بدقة
موسكو ترد على التجربة الصاروخية الأمريكية: استفزاز وتصعيد
اخبارية الحفير بعد أسابيع من انسحابها من معاهدة الحد من الأسلحة النووية المتوسطة المدى، الموقّعة مع موسكو، أجرت الولايات المتحدة اختباراً على صاروخ متوسط المدى؛ ما دفع روسيا إلى اتهامها، اليوم الثلاثاء، بتصعيد التوترات العسكرية.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف؛ لوكالة "تاس" الروسية الرسمية للأنباء، إن "الأمر يدعو إلى الأسف".
وأضاف ريابكوف؛ بحسب "سكاي نيوز عربية": "من الواضح أن الولايات المتحدة سلكت مسار تصعيد التوترات العسكرية"، مبرزاً "لن نرد على الاستفزازات".
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، أن الجيش أجرى تجربة تحليق لطراز من الصواريخ، كان محظوراً منذ أكثر من 30 عاماً.
وقالت الوزارة إنها أجرت تجربة على نسخة معدّلة للصاروخ "كروز توماهوك" البحري، لكنه يطلق براً، مشيرة إلى أنه كان مسلحاً برأس حربية تقليدية وليست نووية.
وأوضحت أن الصاروخ أُطلق من جزيرة سان نيكولاس، وأصاب هدفه بدقة بعدما حلّق لأكثر من 500 كيلو متر.
وتشكّل هذه التجربة استئنافاً لسباق التسلح الذي يخشى بعض المراقبين أن يفاقم التوترات بين واشنطن وموسكو.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف؛ لوكالة "تاس" الروسية الرسمية للأنباء، إن "الأمر يدعو إلى الأسف".
وأضاف ريابكوف؛ بحسب "سكاي نيوز عربية": "من الواضح أن الولايات المتحدة سلكت مسار تصعيد التوترات العسكرية"، مبرزاً "لن نرد على الاستفزازات".
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في وقت سابق، أن الجيش أجرى تجربة تحليق لطراز من الصواريخ، كان محظوراً منذ أكثر من 30 عاماً.
وقالت الوزارة إنها أجرت تجربة على نسخة معدّلة للصاروخ "كروز توماهوك" البحري، لكنه يطلق براً، مشيرة إلى أنه كان مسلحاً برأس حربية تقليدية وليست نووية.
وأوضحت أن الصاروخ أُطلق من جزيرة سان نيكولاس، وأصاب هدفه بدقة بعدما حلّق لأكثر من 500 كيلو متر.
وتشكّل هذه التجربة استئنافاً لسباق التسلح الذي يخشى بعض المراقبين أن يفاقم التوترات بين واشنطن وموسكو.