المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة يستقبل الأميرة ريما بنت بندر
اخبارية الحفير استقبل معالي المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة السفير عبد الله بن يحيى المعلمي اليوم في مدينة نيويورك، صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وأقام مأدبة غداء على شرف سموها بحضور أعضاء الوفد الدائم والقنصلية العامة في نيويورك ومرافقي سموها من سفارة المملكة في واشنطن.
ورحب معالي السفير المعلمي بسمو الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، معبراً عن سعادته وفخره كونها أول سفيرة سعودية في تاريخ المملكة العربية السعودية، ومتمنياً لسموها التوفيق في مهمتها.
كما أعرب عن تفاؤله الكبير بما ستحققه سموها من إنجازات مهمة ترتقي بالعلاقات السعودية الأمريكية إلى أعلى المستويات وفي المجالات كافة، خاصة فيما يتعلق تمكين المرأة وإشراكها في الخطط التنموية.
وأكد المعلمي، حرص الوفد الدائم على تعزيز التواصل وتبادل المعلومات مع سفارة المملكة في واشنطن بما يسهم في تحقيق الأهداف المشتركة والتطلعات الكبيرة التي تصبو إليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله -، وبما يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، ويبرز الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة في جميع الأصعدة.
ومن جانبها، ثمنت سمو السفيرة ريما بنت بندر، دعوة معالي السفير المعلمي لها، مؤكدًة حرص سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن على تعزيز التعاون مع الوفد الدائم بما يخدم الأهداف المشتركة ويحقق تطلعات القيادة، ومعربة عن سعادتها لتواجدها في نيويورك ولقائها بأعضاء الوفد الدائم والقنصلية العامة، حيث استمعت سموها لشرح موجز عن أعمال الوفد الدائم ممثلًا بلجانه الست الرئيسية وقسم مجلس الأمن، وعن أولويات المملكة في الأمم المتحدة والموضوعات التي تهمها على الساحة الدولية.
كما استمعت سموها لشرح موجز عن الجهود التي تقوم بها القنصلية العامة في نيويورك في سبيل تقديم أفضل رعاية وخدمة للمواطنين في الولايات المتحدة وللزائرين للمملكة، وجهودها في متابعة القضايا التي تخص المواطنين السعوديين في الولايات المتحدة الأمريكية.
وخلال زيارتها، التقت سمو السفيرة ريما بنت بندر ومعالي السفير المعلمي، بمعالي نائبة الأمين العام للأمم المتحدة السيدة أمينة محمد، وتم استعراض أوجه التعاون المثمر والفعّال بين المملكة العربية السعودية والأمم المتحدة وسبل تعزيزها، وجهود المملكة المتعددة نحو تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.
ورحب معالي السفير المعلمي بسمو الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، معبراً عن سعادته وفخره كونها أول سفيرة سعودية في تاريخ المملكة العربية السعودية، ومتمنياً لسموها التوفيق في مهمتها.
كما أعرب عن تفاؤله الكبير بما ستحققه سموها من إنجازات مهمة ترتقي بالعلاقات السعودية الأمريكية إلى أعلى المستويات وفي المجالات كافة، خاصة فيما يتعلق تمكين المرأة وإشراكها في الخطط التنموية.
وأكد المعلمي، حرص الوفد الدائم على تعزيز التواصل وتبادل المعلومات مع سفارة المملكة في واشنطن بما يسهم في تحقيق الأهداف المشتركة والتطلعات الكبيرة التي تصبو إليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله -، وبما يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، ويبرز الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة في جميع الأصعدة.
ومن جانبها، ثمنت سمو السفيرة ريما بنت بندر، دعوة معالي السفير المعلمي لها، مؤكدًة حرص سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن على تعزيز التعاون مع الوفد الدائم بما يخدم الأهداف المشتركة ويحقق تطلعات القيادة، ومعربة عن سعادتها لتواجدها في نيويورك ولقائها بأعضاء الوفد الدائم والقنصلية العامة، حيث استمعت سموها لشرح موجز عن أعمال الوفد الدائم ممثلًا بلجانه الست الرئيسية وقسم مجلس الأمن، وعن أولويات المملكة في الأمم المتحدة والموضوعات التي تهمها على الساحة الدولية.
كما استمعت سموها لشرح موجز عن الجهود التي تقوم بها القنصلية العامة في نيويورك في سبيل تقديم أفضل رعاية وخدمة للمواطنين في الولايات المتحدة وللزائرين للمملكة، وجهودها في متابعة القضايا التي تخص المواطنين السعوديين في الولايات المتحدة الأمريكية.
وخلال زيارتها، التقت سمو السفيرة ريما بنت بندر ومعالي السفير المعلمي، بمعالي نائبة الأمين العام للأمم المتحدة السيدة أمينة محمد، وتم استعراض أوجه التعاون المثمر والفعّال بين المملكة العربية السعودية والأمم المتحدة وسبل تعزيزها، وجهود المملكة المتعددة نحو تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.