عددهم تخطى 312 ألفًا
«هدف» يودع 484 مليون ريال في حسابات مستفيدي «حافز»
اخبارية الحفير أودع صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»، اليوم الاثنين، أكثر من 484 مليون ريال، في الحسابات البنكية لأكثر من 312 ألف مستفيد ومستفيدة من المسجلين في برنامجي «حافز البحث عن عمل»، و«حافز صعوبة الحصول على عمل»؛ وذلك عن شهر يوليو الماضي.
وذكر بيانٌ صادرٌ عن الصندوق أنَّ عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل بلغ 164 ألفًا و950 مستفيدًا ومستفيدة، فيما بلغ أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل 147 ألفًا و452 مستفيدًا ومستفيدة.
وأضاف أنَّ عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي البرنامجين لشهر يوليو، بلغ 1336 مستفيدًا ومستفيدة، منهم 739 إناث و597 ذكور.
ويقدم «هدف» برامج دعم تأهيل وتدريب لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقًا من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعمًا لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص الصندوق على إطلاق برامج محفزة للتوطين وعلى عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة؛ وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة؛ لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
وذكر بيانٌ صادرٌ عن الصندوق أنَّ عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل بلغ 164 ألفًا و950 مستفيدًا ومستفيدة، فيما بلغ أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل 147 ألفًا و452 مستفيدًا ومستفيدة.
وأضاف أنَّ عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي البرنامجين لشهر يوليو، بلغ 1336 مستفيدًا ومستفيدة، منهم 739 إناث و597 ذكور.
ويقدم «هدف» برامج دعم تأهيل وتدريب لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقًا من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعمًا لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص الصندوق على إطلاق برامج محفزة للتوطين وعلى عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة؛ وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة؛ لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.