إقبال جماهيري متواضع على مساندة «العالمي»
النصر يستضيف الوحدة الإماراتي في لقاء صعب بدوري أبطال آسيا
اخبارية الحفير يستضيف فريق النصر شقيقه الوحدة الإماراتي في التاسعة مساء اليوم الاثنين، في ذهاب دور الـ16 من مسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم، على استاد الملك فهد الدولي بالرياض.
ومن المُقرر أن يلتقي الفريقان مجددًا على ملعب استاد آل نهيان بنادي الوحدة، في الثاني عشر من شهر أغسطس الجاري في لقاء الإياب.
تعدّ المباراة اختبارًا صعبًا للنصر الذي سيلعب تحت ضغط كبير باعتباره حامل لقب مسابقة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في الموسم الماضي، وبالتالي فإنَّه سيكون مطالبًا باستمرار التألق وتحقيق الفوز على الوحدة آسيويًا.
كما سيزيد من صعوبة المواجهة، أنَّ النصر سيفتقد إلى حدٍّ كبير، دعم جماهيره بعدما أظهرت المؤشرات ضعفًا كبيرًا في عملية بيع تذاكر المباراة.
وبعيدًا عن أزمة غياب الجماهير، فإنَّ النصر سيكون مطالبًا بتحقيق الفوز على الوحدة لتجنب أية مفاجآت غير سارة في لقاء الإياب الذي سيقام بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي.
كما يسعى الفريق إلى التأكيد على أنَّه قادم بقوة إلى الساحة الآسيوية بعدما أثبت الموسم الماضي بأدائه ونتائجه أنه استعاد عافيته على الصعيد المحلي.
وعلى الرغم من أنَّ صفوف النصر تضم عددًا كبيرًا من النجوم، إلا أنَّه من المرجَّح أن يفتقد الفريق جهود المغربي نور الدين إمرابط الذي تأخر في الانضمام إلى معسكر الفريق بالبرتغال، بسبب انشغاله باللعب ضمن صفوف منتخب بلاده في بطولة كأس أمم إفريقيا التي أُقِيمت في مصر.
وقد حصل اللاعب على إجازته متأخرًا عن بقية زملائه في النصر، ما أجبره على الالتحاق متأخرًا بمعسكر «العالمي».
وكان النصر تأهَّل إلى دور الـ16 في دوري أبطال آسيا، بعدما أنهى مرحلة المجموعات محتلًا مركز الوصافة بالمجموعة الأولى؛ حيث جمع عشر نقاط من ثلاثة انتصارات وتعادل وهزيمتين.
وفي المقابل، تأهَّل الوحدة الإماراتي إلى الدور نفسه بعدما ضمن صدارة المجموعة الثانية برصيد 13 نقطة، محققًا أربعة انتصارات، وتعادَلَ في مباراة وتلقَّى هزيمة وحيدة.
ومن المُقرر أن يلتقي الفريقان مجددًا على ملعب استاد آل نهيان بنادي الوحدة، في الثاني عشر من شهر أغسطس الجاري في لقاء الإياب.
تعدّ المباراة اختبارًا صعبًا للنصر الذي سيلعب تحت ضغط كبير باعتباره حامل لقب مسابقة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في الموسم الماضي، وبالتالي فإنَّه سيكون مطالبًا باستمرار التألق وتحقيق الفوز على الوحدة آسيويًا.
كما سيزيد من صعوبة المواجهة، أنَّ النصر سيفتقد إلى حدٍّ كبير، دعم جماهيره بعدما أظهرت المؤشرات ضعفًا كبيرًا في عملية بيع تذاكر المباراة.
وبعيدًا عن أزمة غياب الجماهير، فإنَّ النصر سيكون مطالبًا بتحقيق الفوز على الوحدة لتجنب أية مفاجآت غير سارة في لقاء الإياب الذي سيقام بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي.
كما يسعى الفريق إلى التأكيد على أنَّه قادم بقوة إلى الساحة الآسيوية بعدما أثبت الموسم الماضي بأدائه ونتائجه أنه استعاد عافيته على الصعيد المحلي.
وعلى الرغم من أنَّ صفوف النصر تضم عددًا كبيرًا من النجوم، إلا أنَّه من المرجَّح أن يفتقد الفريق جهود المغربي نور الدين إمرابط الذي تأخر في الانضمام إلى معسكر الفريق بالبرتغال، بسبب انشغاله باللعب ضمن صفوف منتخب بلاده في بطولة كأس أمم إفريقيا التي أُقِيمت في مصر.
وقد حصل اللاعب على إجازته متأخرًا عن بقية زملائه في النصر، ما أجبره على الالتحاق متأخرًا بمعسكر «العالمي».
وكان النصر تأهَّل إلى دور الـ16 في دوري أبطال آسيا، بعدما أنهى مرحلة المجموعات محتلًا مركز الوصافة بالمجموعة الأولى؛ حيث جمع عشر نقاط من ثلاثة انتصارات وتعادل وهزيمتين.
وفي المقابل، تأهَّل الوحدة الإماراتي إلى الدور نفسه بعدما ضمن صدارة المجموعة الثانية برصيد 13 نقطة، محققًا أربعة انتصارات، وتعادَلَ في مباراة وتلقَّى هزيمة وحيدة.