ناقش تفعيل مشاركة المملكة في مجلس السفر العالمي
رئيس مجلس إدارة هيئة السياحة: توفير مليون وظيفة للمواطنين بحلول 2030
اخبارية الحفير التقى رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أحمد بن عقيل الخطيب، في لندن، رئيسة مجلس السفر والسياحة العالمي، جلوريا جيفارا.
وبحث المسؤولون موضوعات متعددة، بينها أوجه التعاون بين الهيئة والمجلس، في ما يخص الإحصاءات السياحية في الهيئة، وتطوير أدواتها بما يتسق مع أحدث السبل العالمية المستخدمة في هذا المجال.
كما ناقش مع رئيسة مجلس السفر والسياحة العالمي، خطوات تفعيل المشاركة في المجلس، واستضافة المؤتمرات والمعارض العالمية الخاصة بالسياحة داخل المملكة، إضافةً إلى تطوير المشاركات في المعارض والمؤتمرات الأخرى ذات العلاقة بالسياحة والخاصة بالمجلس.
واستعرض الخطيب -خلال اللقاء- استراتيجية المملكة في تسويق السياحة السعودية دوليًّا وفقًا لوثيقة رؤية المملكة 2030، التي أكدت أهمية الاستثمار في السياحة باعتباره مصدرًا مستقبليًّا رئيسًا للدخل الوطني وتوفير الوظائف.
وأشار إلى أن المملكة استثمرت في مشاريع سياحية كبرى في مختلف أرجاء المملكة، كما سنت جملة من الأنظمة والقوانين التي تهيئ لإطلاق التأشيرة السياحية التي سبق أن أعلن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، قرب إطلاقها.
وأكد الخطيب أن المملكة بالتنوع الجغرافي الذي تتمتع به تمثل وجهة سياحية تقدم تجربة متنوعة، وأن الضيافة والترحيب التي يتمتع بها أبناء وبنات المملكة تمثل أحد الميزات التي يمكن للسائح التعرف عليها، فضلًا عن الإرث الحضاري والتاريخي، وأن المملكة تسعى إلى توفير مليون وظيفة للمواطنين في قطاع السياحة بحلول عام 2030.
وبحث المسؤولون موضوعات متعددة، بينها أوجه التعاون بين الهيئة والمجلس، في ما يخص الإحصاءات السياحية في الهيئة، وتطوير أدواتها بما يتسق مع أحدث السبل العالمية المستخدمة في هذا المجال.
كما ناقش مع رئيسة مجلس السفر والسياحة العالمي، خطوات تفعيل المشاركة في المجلس، واستضافة المؤتمرات والمعارض العالمية الخاصة بالسياحة داخل المملكة، إضافةً إلى تطوير المشاركات في المعارض والمؤتمرات الأخرى ذات العلاقة بالسياحة والخاصة بالمجلس.
واستعرض الخطيب -خلال اللقاء- استراتيجية المملكة في تسويق السياحة السعودية دوليًّا وفقًا لوثيقة رؤية المملكة 2030، التي أكدت أهمية الاستثمار في السياحة باعتباره مصدرًا مستقبليًّا رئيسًا للدخل الوطني وتوفير الوظائف.
وأشار إلى أن المملكة استثمرت في مشاريع سياحية كبرى في مختلف أرجاء المملكة، كما سنت جملة من الأنظمة والقوانين التي تهيئ لإطلاق التأشيرة السياحية التي سبق أن أعلن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، قرب إطلاقها.
وأكد الخطيب أن المملكة بالتنوع الجغرافي الذي تتمتع به تمثل وجهة سياحية تقدم تجربة متنوعة، وأن الضيافة والترحيب التي يتمتع بها أبناء وبنات المملكة تمثل أحد الميزات التي يمكن للسائح التعرف عليها، فضلًا عن الإرث الحضاري والتاريخي، وأن المملكة تسعى إلى توفير مليون وظيفة للمواطنين في قطاع السياحة بحلول عام 2030.