مباراة دور المجموعات انتهت بفوز الجزائر
الليلة.. محاربو الصحراء والسنغال وجهًا لوجه في نهائي إفريقيا
اخبارية الحفير ساعات قليلة تفصلنا عن النهائي المرتقب لكأس الأمم الإفريقية بين منتخبي الجزائر والسنغال على استاد القاهرة الدولي.
ويسعى منتخب الجزائر لتحقيق اللقب الثاني في مسيرته، بعد لقب نسخة 1990. أما منتخب السنغال فلم يسبق أن أحرز لقب البطولة من قبل.
يتميز المنتخب الجزائري بقوة هجومية واضحة في النسخة الحالية من البطولة؛ إذ سجل 12 هدفًا، منها ثمانية أهداف في الشوط الأول، وأربعة أهداف في الشوط الثاني.
أما منتخب السنغال فلم يسجل سوى ستة أهداف فقط، منها ثلاثة أهداف لساديو ماني، بنسبة 50% من أهداف أسود التيرانجا، وهو ما يعكس مدى اعتماد السنغال على نجم ليفربول الإنجليزي.
لكن من الناحية الدفاعية، يعد المنتخب السنغالي صاحب أقوى خط دفاع في البطولة؛ إذ لم تهتز شباك الفريق سوى مرة واحدة، وكان ذلك في المباراة التي خسرها الفريق أمام الجزائر في دور المجموعات، لكن سيغيب عنه أبرز مدافع في الفريق وفي القارة السمراء بأكملها، وهو نجم نابولي الإيطالي كاليدو كوليبالي، بداعي الإيقاف.
وحقق منتخب الجزائر ثلاثة انتصارات في دور المجموعات، على كينيا والسنغال وتنزانيا، بواقع 2-0 و1-0 و3-0 على الترتيب، ثم تجاوز عقبة غينيا 3-0 في دور الـ16، ثم تعادل 1-1 مع ساحل العاج في ربع النهائي، قبل أن يفوز بركلات الترجيح 4-3، وفي نصف النهائي تغلب 2-1 على نيجيريا، بعد هدف من النجم رياض محرز في الدقيقة 90+5.
في المقابل، تغلب منتخب السنغال 2-0 على تنزانيا، ثم خسر 0-1 أمام الجزائر، ثم فاز 3-0 على كينيا في دور المجموعات، وفي دور الـ16، تغلب رفاق ساديو ماني على أوغندا 1-0، ثم 1-0 على بنين في ربع النهائي، قبل أن يتغلب أسود التيرانجا 1-0 على تونس في نصف النهائي، في الوقت الإضافي.
وكان المنتخبان قد التقيا من قبل في عشر مباريات في تاريخ المواجهات بينهما، فازت الجزائر في خمس منها، مقابل ثلاثة انتصارات للسنغال، وانتهت مواجهتان بالتعادل.
ولم يتعرض منتخب الجزائر لأي خسارة في آخر خمس مباريات أمام السنغال؛ فقد فاز في أربع مواجهات وتعادل في واحدة.
وفي بطولة كأس الأمم الإفريقية تحديدًا، التقى المنتخبان ثلاث مرات، حققت الجزائر الفوز فيها جميعًا، كان آخرها في الدور الأول من البطولة الحالية، بهدف أحرزه يوسف البلايلي.
وتواجه منتخبا الجزائر والسنغال في الجولة الثانية من دور المجموعات، وانتهت المباراة بفوز محاربي الصحراء 1-0.
ويسعى منتخب الجزائر لتحقيق اللقب الثاني في مسيرته، بعد لقب نسخة 1990. أما منتخب السنغال فلم يسبق أن أحرز لقب البطولة من قبل.
يتميز المنتخب الجزائري بقوة هجومية واضحة في النسخة الحالية من البطولة؛ إذ سجل 12 هدفًا، منها ثمانية أهداف في الشوط الأول، وأربعة أهداف في الشوط الثاني.
أما منتخب السنغال فلم يسجل سوى ستة أهداف فقط، منها ثلاثة أهداف لساديو ماني، بنسبة 50% من أهداف أسود التيرانجا، وهو ما يعكس مدى اعتماد السنغال على نجم ليفربول الإنجليزي.
لكن من الناحية الدفاعية، يعد المنتخب السنغالي صاحب أقوى خط دفاع في البطولة؛ إذ لم تهتز شباك الفريق سوى مرة واحدة، وكان ذلك في المباراة التي خسرها الفريق أمام الجزائر في دور المجموعات، لكن سيغيب عنه أبرز مدافع في الفريق وفي القارة السمراء بأكملها، وهو نجم نابولي الإيطالي كاليدو كوليبالي، بداعي الإيقاف.
وحقق منتخب الجزائر ثلاثة انتصارات في دور المجموعات، على كينيا والسنغال وتنزانيا، بواقع 2-0 و1-0 و3-0 على الترتيب، ثم تجاوز عقبة غينيا 3-0 في دور الـ16، ثم تعادل 1-1 مع ساحل العاج في ربع النهائي، قبل أن يفوز بركلات الترجيح 4-3، وفي نصف النهائي تغلب 2-1 على نيجيريا، بعد هدف من النجم رياض محرز في الدقيقة 90+5.
في المقابل، تغلب منتخب السنغال 2-0 على تنزانيا، ثم خسر 0-1 أمام الجزائر، ثم فاز 3-0 على كينيا في دور المجموعات، وفي دور الـ16، تغلب رفاق ساديو ماني على أوغندا 1-0، ثم 1-0 على بنين في ربع النهائي، قبل أن يتغلب أسود التيرانجا 1-0 على تونس في نصف النهائي، في الوقت الإضافي.
وكان المنتخبان قد التقيا من قبل في عشر مباريات في تاريخ المواجهات بينهما، فازت الجزائر في خمس منها، مقابل ثلاثة انتصارات للسنغال، وانتهت مواجهتان بالتعادل.
ولم يتعرض منتخب الجزائر لأي خسارة في آخر خمس مباريات أمام السنغال؛ فقد فاز في أربع مواجهات وتعادل في واحدة.
وفي بطولة كأس الأمم الإفريقية تحديدًا، التقى المنتخبان ثلاث مرات، حققت الجزائر الفوز فيها جميعًا، كان آخرها في الدور الأول من البطولة الحالية، بهدف أحرزه يوسف البلايلي.
وتواجه منتخبا الجزائر والسنغال في الجولة الثانية من دور المجموعات، وانتهت المباراة بفوز محاربي الصحراء 1-0.