الصيحات والأناشيد الطائفية والأسلحة بدلاً من القراءة والكتابة
يدرّسهم إيرانيون .. "الحوثي" يزج بالأطفال للقتال بحجة "المخيمات الصيفية"
اخبارية الحفير كشفت مصادر عن أن الميليشيات الحوثية تزج بالأطفال الذين تأخذهم من أحضان أسرهم بحجة المخيمات والمراكز الصيفية، في الجبهات المتقدمة بينما تختبئ خلفهم القيادات هرباً من نار القوات الشرعية والتحالف، في صورة بشعة من صور انتهاك حقوق الإنسان بحق اليمنيين وتحديداً في مناطق سيطرة الحوثيين.
ووفقاً لمعلومات موثوقة، فإن الميليشيات الحوثية ارتكبت 366 انتهاكاً بحق المراكز الصيفية، وأجبرت إدارات المدارس على فتح أبوابها بهدف استغلال المراكز الصيفية في مناطق السيطرة وفي أوقات فراغ الأطفال لتعليمهم القرآن -حسب ادعائها- إلا أن الواقع كان مخالفاً لذلك.
وبيّنت المعلومات أن الحوثيين ينشئون مئات المراكز المصغرة تحت غطاء مخيمات ومراكز صيفية؛ لتجنيد الأطفال بإشراف خبراء إيرانيين ميدانياً، وأغلقت المراكز الصيفية التي لم تكن تتبع نهجها في التعليم حيث دأبت الميليشيات على استغلال الطلبة الأطفال ودرّبتهم على استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة للدفع بهم في جبهات القتال، وبدلاً من تعليمهم القراءة والكتابة تدرّسهم الصيحات والأناشيد الطائفية.
ووفقاً لمعلومات موثوقة، فإن الميليشيات الحوثية ارتكبت 366 انتهاكاً بحق المراكز الصيفية، وأجبرت إدارات المدارس على فتح أبوابها بهدف استغلال المراكز الصيفية في مناطق السيطرة وفي أوقات فراغ الأطفال لتعليمهم القرآن -حسب ادعائها- إلا أن الواقع كان مخالفاً لذلك.
وبيّنت المعلومات أن الحوثيين ينشئون مئات المراكز المصغرة تحت غطاء مخيمات ومراكز صيفية؛ لتجنيد الأطفال بإشراف خبراء إيرانيين ميدانياً، وأغلقت المراكز الصيفية التي لم تكن تتبع نهجها في التعليم حيث دأبت الميليشيات على استغلال الطلبة الأطفال ودرّبتهم على استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة للدفع بهم في جبهات القتال، وبدلاً من تعليمهم القراءة والكتابة تدرّسهم الصيحات والأناشيد الطائفية.