تهافت زعماء للسلام وحرص دولي ومتابعة لنشاطه المكوكي وتحليل
بالأرقام .. ولي العهد في G 20 .. أبرز التحركات "حضور وتأثير"
اخبارية الحفير لفت حضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في قمة العشرين انتباه العالم، فأخذت وسائل الإعلام العالمية والدولية تختطف اللقطات وتصوّر تهافت الزعماء للسلام عليه، كما قام المحللون السياسيون بمتابعة نشاطه المكوكي وتحليل كلماته التي ألقاها وقراءة أهداف لقاءاته التي عقدها مع عددٍ من الزعماء وقادة العالم الاقتصادي التي بلغت 12 لقاءً؛ بحث خلالها ولي العهد، سُبل تعزيز العلاقات الدولية مع هذه الدول، وجذب الاستثمارات إلى المملكة، وتبادل وجهات النظر في عددٍ من القضايا الحسّاسة في الشأنين الدولي والإقليمي.
ونشرت وزارة الخارجية، عبر "إنفوجرافيك"، أبرز تحركات ولي العهد، والقمم التي عقدها خلال قمة العشرين في أوساكا اليابانية.
وأشار "إنفوجرافيك" وزارة الخارجية، إلى عقد ولي العهد خلال يومَي القمة، 12 لقاءً بدأها مع: رئيس وزراء الهند، ثم الرئيس الإندونيسي، ورئيس جنوب إفريقيا، وملكة هولندا، ورئيسة وزراء بريطانيا، والرئيس الأرجنتيني، والرئيس الأمريكي، ورئيس روسيا، ورئيس وزراء سنغافورة، ورئيس مجموعة البنك الدولي، ورئيس وزراء اليابان.
كما أشارت "الخارجية"، إلى أن ولي العهد شارك قادة ورؤساء وفود الدول في قمة العشرين في الجلسة المصاحبة للقمة التي شملت: جلسة الاقتصاد الرقمي، وجلسة تمكين المرأة اقتصادياً، وجلسة التغير المناخي والطاقة والبيئة.
وبيّنت: "ولي العهد ألقى كلمتين؛ إحداهما في الجلسة الختامية؛ حيث رحب خلالها بقادة الدول في الرياض التي تستضيف القمة في العام المقبل، والأخرى جاءت خلال جلسة التغير المناخي والطاقة والبيئة التي قال فيها إن المملكة تؤكّد أهمية التوازن والشمولية بما في ذلك خفض انبعاثات غاز الاحتباس الحراري والتكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ".
ونشرت وزارة الخارجية، عبر "إنفوجرافيك"، أبرز تحركات ولي العهد، والقمم التي عقدها خلال قمة العشرين في أوساكا اليابانية.
وأشار "إنفوجرافيك" وزارة الخارجية، إلى عقد ولي العهد خلال يومَي القمة، 12 لقاءً بدأها مع: رئيس وزراء الهند، ثم الرئيس الإندونيسي، ورئيس جنوب إفريقيا، وملكة هولندا، ورئيسة وزراء بريطانيا، والرئيس الأرجنتيني، والرئيس الأمريكي، ورئيس روسيا، ورئيس وزراء سنغافورة، ورئيس مجموعة البنك الدولي، ورئيس وزراء اليابان.
كما أشارت "الخارجية"، إلى أن ولي العهد شارك قادة ورؤساء وفود الدول في قمة العشرين في الجلسة المصاحبة للقمة التي شملت: جلسة الاقتصاد الرقمي، وجلسة تمكين المرأة اقتصادياً، وجلسة التغير المناخي والطاقة والبيئة.
وبيّنت: "ولي العهد ألقى كلمتين؛ إحداهما في الجلسة الختامية؛ حيث رحب خلالها بقادة الدول في الرياض التي تستضيف القمة في العام المقبل، والأخرى جاءت خلال جلسة التغير المناخي والطاقة والبيئة التي قال فيها إن المملكة تؤكّد أهمية التوازن والشمولية بما في ذلك خفض انبعاثات غاز الاحتباس الحراري والتكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ".