حتى 20 شوال وفتح مزيد من البرامج التدريبية النوعية.. ثمن الإقبال الكبير
وزير التعليم يوجّه بتمديد فترة التسجيل في برامج التدريب الصيفي للمعلمين والمعلمات
اخبارية الحفير وجّه وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، بتمديد فترة التسجيل في برامج التدريب الصيفي للمعلمين والمعلمات، إلى تاريخ 20 شوال 1440هـ، وفتح مزيد من البرامج التدريبية النوعية؛ مثمّنًا الإقبال الكبير من المعلمين والمعلمات على برامج التدريب الصيفي، وحرصهم على المساهمة في تطوير التعليم ورفع نواتج التعلم؛ حيث تخطى عدد المسجلين في برامج التطوير المهني الصيفي 130 ألف معلم ومعلمة، وبلغ عدد البرامج التدريبية 5904 برامج.
من جانبه، قدّم المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي الدكتور محمد المقبل، شكره وتقديره لمعالي وزير التعليم، على إتاحة الفرصة لشاغلي الوظائف التعليمية والتوجيه بتمديد فترة التسجيل وزيادة المقاعد والبرامج التدريبية، كما قدّم شكره وتقديره لمعالي نائب الوزير الدكتور عبدالرحمن العاصمي؛ لمتابعته ودعمه المستمر لبرامج التطوير المهني.
وبيّن الدكتور محمد المقبل، أن برامج التطوير المهني الصيفي لهذا العام قد أضيف لها برامج اللغة الصينية والطفولة المبكرة والبرامج التي تعمل على رفع مستوى نواتج التعلم لدى أبنائنا الطلبة، وهذا الإقبال من المعلمين والمعلمات نابع من حرصهم الذاتي على تطوير ممارساتهم المهنية والاستفادة من البرامج التي يقدّمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالمشاركة مع الجامعات، ومركز المبادرات، وشركة تطوير لتقنيات التعليم، وشركة تطوير للخدمات التعليمية، والمراكز الأهلية والشركات.
من جانبه، قدّم المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي الدكتور محمد المقبل، شكره وتقديره لمعالي وزير التعليم، على إتاحة الفرصة لشاغلي الوظائف التعليمية والتوجيه بتمديد فترة التسجيل وزيادة المقاعد والبرامج التدريبية، كما قدّم شكره وتقديره لمعالي نائب الوزير الدكتور عبدالرحمن العاصمي؛ لمتابعته ودعمه المستمر لبرامج التطوير المهني.
وبيّن الدكتور محمد المقبل، أن برامج التطوير المهني الصيفي لهذا العام قد أضيف لها برامج اللغة الصينية والطفولة المبكرة والبرامج التي تعمل على رفع مستوى نواتج التعلم لدى أبنائنا الطلبة، وهذا الإقبال من المعلمين والمعلمات نابع من حرصهم الذاتي على تطوير ممارساتهم المهنية والاستفادة من البرامج التي يقدّمها المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالمشاركة مع الجامعات، ومركز المبادرات، وشركة تطوير لتقنيات التعليم، وشركة تطوير للخدمات التعليمية، والمراكز الأهلية والشركات.