مليونا زائر لـ "سكني" شهرياً .. و100 ألف رسالة شهرياً و15 ألف اتصال يومياً
مختصّون: "الإسكان" نجحت في التعريف بخدماتها والترويج لمنتجاتها بشكل لافت
اخبارية الحفير قال مختصّان في الشأن العقاري، إن وزارة الإسكان نجحت في التعريف والترويج لخدماتها في الأوساط الاجتماعية، بشكل كبير ومتنوّع، وإنها أوصلت هذه الخدمات إلى الفئات المستهدفة في مناطق المملكة كافة، موضحين أن جميع المواطنين اليوم، يستطيعون الاطلاع على خدمات الوزارة، ومنتجاتها العقارية والتمويلية، إضافة إلى البرامج والمبادرات التي تعلنها، وهم جالسون في أماكنهم.
ولفت الكاتب العقاري خالد المبيض؛ إلى أن وزارة الإسكان "أسّست لمجموعة من الخدمات والمبادرات النوعية، وعملت على التسويق الجيد لها بشكل فعال، والوصول بها إلى جميع الفئات المستهدفة في كل مناطق المملكة، معتمدة في ذلك على التقنيات الحديثة، عبر موقعها على شبكة الإنترنت".
وتابع المبيض؛ "الوزارة ضمنت هذا الموقع أيقونات نشطة، لجميع خدمات الوزارة ومبادراتها وإجراءاتها وتشريعاتها الجديدة، فضلاً عن منتجاتها العقارية الجديدة، ويظهر هذا في الإحصاءات التي سجّلها موقع "سكني"، بوصول عدد زوّاره إلى مليونَي زائر شهرياً، يحرصون على الدخول إلى الموقع من فترة إلى أخرى، ومعرفة جديد الوزارة، ومواصفات المنتجات التي توفرها للمواطنين".
وقال: إن "الوزارة لم تقتصر على زوّار "سكني" فحسب، وإنما حرصت على الوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين، فبعثت بـ 100 ألف رسالة شهرياً، على جوّالاتهم الخاصة، متضمنة آخر أخبار المشاريع السكنية الجديدة، ودعوة المواطنين إلى الاستفادة من هذه المنتجات، وآلية التقدم بشكل رسمي للحصول عليها"، يُضاف إلى ذلك، تلقي مركز الاتصال في الوزارة 15 ألف اتصال يومياً، للاستفسار عن خدمات الوزارة ومنتجاتها العقارية"، موضحاً أن هذه الإحصاءات، تؤكّد أمراً واحداً، وهو التفاعل الجيد، والتواصل المستمر بين الوزارة من جانب، والمواطنين المستفيدين من جانب آخر، الأمر الذي يضمن تعزيز التواصل بين الطرفين، ويمكّن الوزارة من معرفة احتياجات المواطنين من المنتجات العقارية المطلوبة".
من جانبه، أكّد أستاذ إدارة الأعمال الدولية بجامعة الملك فيصل الدكتور محمد القحطاني؛ أن "موقع سكني، حقق رواجاً لم تحققه مواقع حكومية أخرى"، وقال: "وزارة الإسكان تأتي في مقدمة الوزارات الخدمية، التي تلتفت إليها الأنظار، مع كل خبر أو إعلان جديد، لذلك، لم يكن مستغرباً أن يحقق الموقع الخاص بها، إحصاءات نوعية، لم يحقّقها موقع حكومي آخر".
وقال القحطاني: "يكفي للتأكيد على ذلك، أن تطبيق (سكني) الأكثر تحميلاً من بين التطبيقات المماثلة في الفئة نفسها، حيث تتنافس شركات التطوير العقاري المتعاونة مع الوزارة، فيما بينها، للإعلان عن مشاريعها السكنية الجديدة في الموقع ذاته، وتعلن تفاصيل تلك المشاريع ومساحاتها وأسعارها أمام زوّار الموقع، الذين يتواصلون مع الموقع لمعرفة مزيدٍ من المعلومات".
وأضاف: "موقع سكني لا يقتصر في إعلاناته، على الحديث عن المنتجات العقارية الموجودة على أرض الواقع، وإنما يشمل أيضاً المنتجات التمويلية، التي تقدمها البنوك المحلية، وشركات التمويل العقاري، بالتعاون مع صندوق التنمية العقارية، يُضاف إلى ذلك، خدمات يوفرها عديد من المبادرات التي ابتكرتها وزارة الإسكان، بهدف التسريع في آلية توفير المساكن للمواطنين، وإرضاء جميع الأذواق، في تأمين منتجات عقارية كثيرة ومتنوعة في الأشكال والمساحات، ومتفاوتة في الأسعار".
وتوقع القحطاني؛ أن "تحقق الوزارة ما دعت إليه رؤية 2030 برفع نسبة التملك في صفوف المواطنين، وفي زيادة عدد المنتجات العقارية الجاهزة للتسليم، وفي تعزيز التواصل بين الوزارة والمستفيد النهائي".
ولفت الكاتب العقاري خالد المبيض؛ إلى أن وزارة الإسكان "أسّست لمجموعة من الخدمات والمبادرات النوعية، وعملت على التسويق الجيد لها بشكل فعال، والوصول بها إلى جميع الفئات المستهدفة في كل مناطق المملكة، معتمدة في ذلك على التقنيات الحديثة، عبر موقعها على شبكة الإنترنت".
وتابع المبيض؛ "الوزارة ضمنت هذا الموقع أيقونات نشطة، لجميع خدمات الوزارة ومبادراتها وإجراءاتها وتشريعاتها الجديدة، فضلاً عن منتجاتها العقارية الجديدة، ويظهر هذا في الإحصاءات التي سجّلها موقع "سكني"، بوصول عدد زوّاره إلى مليونَي زائر شهرياً، يحرصون على الدخول إلى الموقع من فترة إلى أخرى، ومعرفة جديد الوزارة، ومواصفات المنتجات التي توفرها للمواطنين".
وقال: إن "الوزارة لم تقتصر على زوّار "سكني" فحسب، وإنما حرصت على الوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين، فبعثت بـ 100 ألف رسالة شهرياً، على جوّالاتهم الخاصة، متضمنة آخر أخبار المشاريع السكنية الجديدة، ودعوة المواطنين إلى الاستفادة من هذه المنتجات، وآلية التقدم بشكل رسمي للحصول عليها"، يُضاف إلى ذلك، تلقي مركز الاتصال في الوزارة 15 ألف اتصال يومياً، للاستفسار عن خدمات الوزارة ومنتجاتها العقارية"، موضحاً أن هذه الإحصاءات، تؤكّد أمراً واحداً، وهو التفاعل الجيد، والتواصل المستمر بين الوزارة من جانب، والمواطنين المستفيدين من جانب آخر، الأمر الذي يضمن تعزيز التواصل بين الطرفين، ويمكّن الوزارة من معرفة احتياجات المواطنين من المنتجات العقارية المطلوبة".
من جانبه، أكّد أستاذ إدارة الأعمال الدولية بجامعة الملك فيصل الدكتور محمد القحطاني؛ أن "موقع سكني، حقق رواجاً لم تحققه مواقع حكومية أخرى"، وقال: "وزارة الإسكان تأتي في مقدمة الوزارات الخدمية، التي تلتفت إليها الأنظار، مع كل خبر أو إعلان جديد، لذلك، لم يكن مستغرباً أن يحقق الموقع الخاص بها، إحصاءات نوعية، لم يحقّقها موقع حكومي آخر".
وقال القحطاني: "يكفي للتأكيد على ذلك، أن تطبيق (سكني) الأكثر تحميلاً من بين التطبيقات المماثلة في الفئة نفسها، حيث تتنافس شركات التطوير العقاري المتعاونة مع الوزارة، فيما بينها، للإعلان عن مشاريعها السكنية الجديدة في الموقع ذاته، وتعلن تفاصيل تلك المشاريع ومساحاتها وأسعارها أمام زوّار الموقع، الذين يتواصلون مع الموقع لمعرفة مزيدٍ من المعلومات".
وأضاف: "موقع سكني لا يقتصر في إعلاناته، على الحديث عن المنتجات العقارية الموجودة على أرض الواقع، وإنما يشمل أيضاً المنتجات التمويلية، التي تقدمها البنوك المحلية، وشركات التمويل العقاري، بالتعاون مع صندوق التنمية العقارية، يُضاف إلى ذلك، خدمات يوفرها عديد من المبادرات التي ابتكرتها وزارة الإسكان، بهدف التسريع في آلية توفير المساكن للمواطنين، وإرضاء جميع الأذواق، في تأمين منتجات عقارية كثيرة ومتنوعة في الأشكال والمساحات، ومتفاوتة في الأسعار".
وتوقع القحطاني؛ أن "تحقق الوزارة ما دعت إليه رؤية 2030 برفع نسبة التملك في صفوف المواطنين، وفي زيادة عدد المنتجات العقارية الجاهزة للتسليم، وفي تعزيز التواصل بين الوزارة والمستفيد النهائي".