دعت العاملين للإخلاص والزائرين للتعاون
12 ألف موظف يُنفِّذون خطة «رئاسة الحرمين» في ليلة 27 رمضان
اخبارية الحفير بدأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، تطبيق الخطة التشغيلية لاستقبال ليلة الـ27 من رمضان المبارك في الحرمين، بمشاركة أكثر من 12 ألفًا من القوى البشرية من الموظفين والموظفات المؤهلين علميًّا وعمليًّا على مدار 24 ساعة.وأفاد بيانٌ صادرٌ عن الرئاسة العامة، اليوم الجمعة، بأنّه تمّ تأمين 25 ألف حافظة ماء زمزم داخل المسجد الحرام، و16 ألف حافظة في المسجد النبوي، وأكثر من 4000 عامل وعاملة؛ لتطهير وتنظيف صحن المطاف وأروقة المسجد الحرم وساحاته وسطحه، وأكثر من 3500 خزينة للمعتكفين بالمسجد الحرام، و16 ألف سجّادة في المسجد النبوي، وما يزيد على 11 خدمة عبر المحور الإرشادي بالمسجد الحرام، وفتح 74 بابًا إضافيًّا بالمسجد الحرام ليصل عدد الأبواب المفتوحة في المسجد الحرام 170 بابًا مجهزة لاستقبال ضيوف الرحمن، و100 باب بالمسجد النبوي، و250 موظفًا؛ لتغطية مداخل الساحات وإرشاد رواد المسجد الحرام لمواقعهم.
وتستهدف إدارة المصاحف، بحسب البيان، توزيع 80 ألف مصحف داخل المسجد الحرام، وتوعية قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي من خلال عدد من الشاشات الإلكترونية.
وأضاف البيان: «تستعد الرئاسة العامة لليلة السابع والعشرين من رمضان بكامل التجهيزات والآليات المتوافرة لدى الرئاسة العامة، ويعمل جميع العاملين على مدار 24 ساعة لمشاركة رجال الأمن في تنظيم الحشود، وتوجيه قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى الأماكن التي يخف فيها الزحام، ولديها أكثر من 100 إدارة ووحدة منها الإدارات الخدمية التي تعمل بشكل مباشر في المسجد الحرام، وما يعادلها في المسجد النبوي، أبرزها الإدارة العامة للتوسعة الشمالية، والشؤون الخدمية، والخدمات الاجتماعية، والأمن والسلامة والحشود، والهندسية، والتشغيل والصيانة، والساحات، والأبواب التي يعمل بها ما يقارب 900 موظف وموظفة في المسجد الحرام، وأقل منهم بقليل في المسجد النبوي، موزعين للعمل على ثلاث فترات طوال اليوم، وإدارة التطهير والسجاد، وسقيا زمزم، وهيئة الأمر بالمعروف، والمصاحف، والتوجيه والإرشاد، هذه الإدارات تتولى الإشراف على عدة أمور أبرزها موائد الإفطار».
وأشارت «الرئاسة» كذلك إلى مراقبة دخول وخروج الأطعمة إلى أروقة المسجد الحرام والمسجد النبوي والساحات، ومنع غير المسموح منها، والحد من ظاهرة الافتراش، وتوعية المفترشين بأضراره وعواقبه، وتوفير العربات الكهربائية (القولف) الخاصة بنقل ذوي القدرات الخاصة وكبار السن، وتهيئة مداخل مخصصة لتلك العربات، ومنع دخول غير المعتمرين من الدخول إلى صحن المطاف، ومراقبين ومراقبات الأبواب، والمشاركة في إدارة الحشود مع رجال الأمن، والاستعداد لهطول الأمطار بتجهيز ما يقرب من 4000 عامل، وحوالي 5000 معدة وآلية لتصريف وتجديف مياه الأمطار في المسجد الحرام، ونفس الاستعداد بالمسجد النبوي، بالإضافة إلى المحور الإرشادي والذي استفاد منه خلال عشرين يومًا أكثر من مليون و472 ألفًا و646 مستفيدًا في المسجد الحرام، والمحور الخدمي الذي أزال حوالي 20 ألف طن من النفايات من بداية شهر رمضان المبارك إلى بداية العشرة الأواخر في المسجد الحرام، وما يقارب نصفها في المسجد النبوي.
وبحسب البيان، ستقوم الرئاسة العامة بتوزيع عدد من وجبات إفطار صائم ووجبات السحور على قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي، وتوزع على ثلاث فئات، وهي وجبة (شهداء الواجب) والذي يعود أجرها لشهداء الواجب الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الله وللذود عن حمى هذه البلاد المقدسة، ووجبة (هدية موظف) والتي توزع على الموظفين الميدانيين بالمسجد الحرام تكريمًا لهم على ما يبذلون لخدمة قاصدي المسجد الحرام، ووجبة (هدية صائم) وتوزع داخل مصلى الجنائز وعلى المعتمرين والزوار في المسجد الحرام.
ودعا الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، العاملين والعاملات بالمسجد الحرام إلى الإخلاص في عملهم، واحتسابهم الأجر من الله - عز وجل، كما حث جميع زائري وقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى التعاون مع منسوبي «الرئاسة العامة» ورجال الأمن لتوفير الراحة والطمأنينة لضيوف الرحمن.
وتستهدف إدارة المصاحف، بحسب البيان، توزيع 80 ألف مصحف داخل المسجد الحرام، وتوعية قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي من خلال عدد من الشاشات الإلكترونية.
وأضاف البيان: «تستعد الرئاسة العامة لليلة السابع والعشرين من رمضان بكامل التجهيزات والآليات المتوافرة لدى الرئاسة العامة، ويعمل جميع العاملين على مدار 24 ساعة لمشاركة رجال الأمن في تنظيم الحشود، وتوجيه قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى الأماكن التي يخف فيها الزحام، ولديها أكثر من 100 إدارة ووحدة منها الإدارات الخدمية التي تعمل بشكل مباشر في المسجد الحرام، وما يعادلها في المسجد النبوي، أبرزها الإدارة العامة للتوسعة الشمالية، والشؤون الخدمية، والخدمات الاجتماعية، والأمن والسلامة والحشود، والهندسية، والتشغيل والصيانة، والساحات، والأبواب التي يعمل بها ما يقارب 900 موظف وموظفة في المسجد الحرام، وأقل منهم بقليل في المسجد النبوي، موزعين للعمل على ثلاث فترات طوال اليوم، وإدارة التطهير والسجاد، وسقيا زمزم، وهيئة الأمر بالمعروف، والمصاحف، والتوجيه والإرشاد، هذه الإدارات تتولى الإشراف على عدة أمور أبرزها موائد الإفطار».
وأشارت «الرئاسة» كذلك إلى مراقبة دخول وخروج الأطعمة إلى أروقة المسجد الحرام والمسجد النبوي والساحات، ومنع غير المسموح منها، والحد من ظاهرة الافتراش، وتوعية المفترشين بأضراره وعواقبه، وتوفير العربات الكهربائية (القولف) الخاصة بنقل ذوي القدرات الخاصة وكبار السن، وتهيئة مداخل مخصصة لتلك العربات، ومنع دخول غير المعتمرين من الدخول إلى صحن المطاف، ومراقبين ومراقبات الأبواب، والمشاركة في إدارة الحشود مع رجال الأمن، والاستعداد لهطول الأمطار بتجهيز ما يقرب من 4000 عامل، وحوالي 5000 معدة وآلية لتصريف وتجديف مياه الأمطار في المسجد الحرام، ونفس الاستعداد بالمسجد النبوي، بالإضافة إلى المحور الإرشادي والذي استفاد منه خلال عشرين يومًا أكثر من مليون و472 ألفًا و646 مستفيدًا في المسجد الحرام، والمحور الخدمي الذي أزال حوالي 20 ألف طن من النفايات من بداية شهر رمضان المبارك إلى بداية العشرة الأواخر في المسجد الحرام، وما يقارب نصفها في المسجد النبوي.
وبحسب البيان، ستقوم الرئاسة العامة بتوزيع عدد من وجبات إفطار صائم ووجبات السحور على قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي، وتوزع على ثلاث فئات، وهي وجبة (شهداء الواجب) والذي يعود أجرها لشهداء الواجب الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الله وللذود عن حمى هذه البلاد المقدسة، ووجبة (هدية موظف) والتي توزع على الموظفين الميدانيين بالمسجد الحرام تكريمًا لهم على ما يبذلون لخدمة قاصدي المسجد الحرام، ووجبة (هدية صائم) وتوزع داخل مصلى الجنائز وعلى المعتمرين والزوار في المسجد الحرام.
ودعا الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، العاملين والعاملات بالمسجد الحرام إلى الإخلاص في عملهم، واحتسابهم الأجر من الله - عز وجل، كما حث جميع زائري وقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى التعاون مع منسوبي «الرئاسة العامة» ورجال الأمن لتوفير الراحة والطمأنينة لضيوف الرحمن.