اليوم في مكة.. قمتان عربية وخليجية لبحث تداعيات الهجمات الإرهابية الإيرانية
اخبارية الحفير تشهد مكة المكرمة، اليوم الخميس، قمتين عربية وخليجية، لبحث تداعيات الهجمات الإرهابية الإيرانية الأخيرة تجاه السفن التجارية قبالة الإمارات، والهجمات بحق مضختي النفط في عفيف والدوادمي.
وكانت المملكة قد استعدت مبكرًا لاستضافة القمة الخليجية والقمة العربية الرابعة عشرة الطارئة يوم الخميس 25 رمضان 1440هـ؛ وذلك لبحث التداعيات الخطيرة على السلم والأمن الإقليمي والدولي، وعلى المنطقة خاصة في ظل التصعيد الإيراني في المنطقة، فضلًا عما قامت به ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران من الهجوم على محطتَي ضخ نفطيتَين بالسعودية؛ ما ترتب على ذلك من تداعيات على إمدادات واستقرار أسواق النفط العالمية.
وتعد قمة مكة الطارئة هي الرابعة عشرة، والقمة الثانية التي تستضيفها المملكة العربية السعودية. فيما عُقدت أول قمة عربية طارئة في أنشاص المصرية بدعوة من الملك فاروق، وذلك في عام 1946م. وتعد مصر أكثر الدول العربية استضافة للقمم الطارئة بواقع خمس قمم.
وشهدت مسيرة القمم العربية منذ تأسيسها في مارس 1945 انعقاد قمم ما بين عادية وطارئة، إلى جانب قمم عربية اقتصادية تنموية.
وكانت المملكة قد استعدت مبكرًا لاستضافة القمة الخليجية والقمة العربية الرابعة عشرة الطارئة يوم الخميس 25 رمضان 1440هـ؛ وذلك لبحث التداعيات الخطيرة على السلم والأمن الإقليمي والدولي، وعلى المنطقة خاصة في ظل التصعيد الإيراني في المنطقة، فضلًا عما قامت به ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران من الهجوم على محطتَي ضخ نفطيتَين بالسعودية؛ ما ترتب على ذلك من تداعيات على إمدادات واستقرار أسواق النفط العالمية.
وتعد قمة مكة الطارئة هي الرابعة عشرة، والقمة الثانية التي تستضيفها المملكة العربية السعودية. فيما عُقدت أول قمة عربية طارئة في أنشاص المصرية بدعوة من الملك فاروق، وذلك في عام 1946م. وتعد مصر أكثر الدول العربية استضافة للقمم الطارئة بواقع خمس قمم.
وشهدت مسيرة القمم العربية منذ تأسيسها في مارس 1945 انعقاد قمم ما بين عادية وطارئة، إلى جانب قمم عربية اقتصادية تنموية.