الفقيه: تخصُّصنا له أولوية في كل الأنظمة لمكافحة الأمراض والوقاية منها
أخصائيو الصحة العامة يصابون بإحباط لاستبعادهم من الوظائف
اخبارية الحفير يعيش خريجو وخريجات تخصص الصحة العامة موجة إحباط وتذمر بسبب تجاهل وزارة الصحة، واستبعادهم على مدار سنوات من الترشيح للوظائف، بالرغم من توجيهات بأولوية الصحة العامة في الترشيح للوظائف الصحية؛ لذا فهم يعيشون البطالة منذ سنوات؛ فالاحتياج "صفر" على الرغم من أهميته.
وقال نواف الفقيه، المتحدث باسم الخريجين: إن تخصصهم (الصحة العامة) له أولوية في كل الأنظمة والتشريعات لمكافحة الأمراض، والوقاية منها، ووضع الآلية لتطبيق ذلك. وتوجه الدولة- حفظها الله- الآن للوقاية، وخطة تحول وزارة الصحة في التحول الوطني من علاجية إلى وقائية، وتخصص الصحة العامة عجلة هذا التحول.
وأضاف: أخصائي الصحة العامة هو خط الدفاع الأول للمجتمع والوطن، ويقوم بمكافحة الأمراض المعدية والمزمنة، والوقاية منها؛ وبذلك تقل الحالات المرضية، ويقل صرف العلاج، وتقل التكلفة على الدولة.. وهذا ما تعتمد عليه رؤية سيدي ولي العهد (رؤية 2030).
وأشار "الفقيه" إلى أن احتياج الصحة العامة هائل في جميع مناطق السعودية، ويشغل التخصص بكوادر أخرى، والخريجون والخريجات على رصيف البطالة. وقد تم استبعاد الخريجين والخريجات في الإعلان الوظيفي الأخير لوزارة الصحة من التقدم على وظيفة تثقيف صحي، الذي هو أحد فروع وأقسام الصحة العامة. وعددنا قرابة 400 خريج وخريجة.
وقال نواف الفقيه، المتحدث باسم الخريجين: إن تخصصهم (الصحة العامة) له أولوية في كل الأنظمة والتشريعات لمكافحة الأمراض، والوقاية منها، ووضع الآلية لتطبيق ذلك. وتوجه الدولة- حفظها الله- الآن للوقاية، وخطة تحول وزارة الصحة في التحول الوطني من علاجية إلى وقائية، وتخصص الصحة العامة عجلة هذا التحول.
وأضاف: أخصائي الصحة العامة هو خط الدفاع الأول للمجتمع والوطن، ويقوم بمكافحة الأمراض المعدية والمزمنة، والوقاية منها؛ وبذلك تقل الحالات المرضية، ويقل صرف العلاج، وتقل التكلفة على الدولة.. وهذا ما تعتمد عليه رؤية سيدي ولي العهد (رؤية 2030).
وأشار "الفقيه" إلى أن احتياج الصحة العامة هائل في جميع مناطق السعودية، ويشغل التخصص بكوادر أخرى، والخريجون والخريجات على رصيف البطالة. وقد تم استبعاد الخريجين والخريجات في الإعلان الوظيفي الأخير لوزارة الصحة من التقدم على وظيفة تثقيف صحي، الذي هو أحد فروع وأقسام الصحة العامة. وعددنا قرابة 400 خريج وخريجة.