الخرطوم ثمّنت الجهود المخلصة .. ونواكشوط: الرياض حريصة على جمع الكلمة
السودان وموريتانيا يرحبان بدعوة خادم الحرمين لعقد قمتين عربية وخليجية
اخبارية الحفير رحّب السودان بالدعوة التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين لعقد قمتين عربية وخليجية تسبقان القمة الإسلامية التي ستُعقد في مكة المكرّمة نهاية هذا الشهر.
وثمّنت وزارة الخارجية السودانية، في بيان صادر عنها، الجهود المخلصة والمتواصلة التي تقوم بها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، والرامية إلى تعزيز السلام في المنطقة، والتضامن العربي والإسلامي، معربة عن تطلعها بأن تخرج القمتان بالنتائج المرجوة بما يعود على شعوب المنطقة بالاستقرار.
كما رحّبت الجمهورية الإسلامية الموريتانية بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لأشقائه قادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية لعقد قمتين خليجية وعربية طارئتين في يوم الخميس 25 رمضان 1440هـ الموافق 30 مايو 2019م، وذلك من أجل التشاور والتنسيق مع الدول الشقيقة في كل ما من شأنه تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، في ظل الاعتداءات الأخيرة على المملكة والإمارات.
وثمّنت "الخارجية" الموريتانية، في بيان، اليوم، حرص المملكة العربية السعودية على جمع الكلمة وتقوية الوحدة العربية، في ظل هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة.
وثمّنت وزارة الخارجية السودانية، في بيان صادر عنها، الجهود المخلصة والمتواصلة التي تقوم بها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، والرامية إلى تعزيز السلام في المنطقة، والتضامن العربي والإسلامي، معربة عن تطلعها بأن تخرج القمتان بالنتائج المرجوة بما يعود على شعوب المنطقة بالاستقرار.
كما رحّبت الجمهورية الإسلامية الموريتانية بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لأشقائه قادة مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية لعقد قمتين خليجية وعربية طارئتين في يوم الخميس 25 رمضان 1440هـ الموافق 30 مايو 2019م، وذلك من أجل التشاور والتنسيق مع الدول الشقيقة في كل ما من شأنه تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، في ظل الاعتداءات الأخيرة على المملكة والإمارات.
وثمّنت "الخارجية" الموريتانية، في بيان، اليوم، حرص المملكة العربية السعودية على جمع الكلمة وتقوية الوحدة العربية، في ظل هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة.