بامخرمة: قرار مسؤول من خادم الحرمين لتدارس التطورات الإقليمية
القمتان الطارئتان في مكة المكرّمة .. البحرين وجيبوتي ترحبان
اخبارية الحفير رحبت مملكة البحرين بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لعقد قمتين طارئتين لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ولقادة الدول العربية بمكة المكرّمة، يوم الخميس 25 رمضان 1440هـ؛ الموافق 30 مايو 2019م.
وثمّنت مملكة البحرين - في بيان صادر عن وزارة الخارجية البحرينية - عالياً هذه الدعوة من خادم الحرمين الشريفين، مؤكدةً دعمها التام للخطوات كافة التي تتخذها المملكة العربية السعودية، وتضامنها الدائم مع ما تبذله من جهود مضنية، وما تقوم به من مساعٍ حثيثة لأجل الحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها وتعزيز المصالح العربية.
وأوضحت مملكة البحرين، أن الدعوة الحكيمة من خادم الحرمين الشريفين، تؤكّد الدور الريادي للمملكة العربية السعودية في قيادة العمل العربي المشترك والحرص على تعزيز قدرته على تجاوز الظروف بالغة الدقة التي تمر بها منطقة الخليج العربي من خلال التشاور والتنسيق المشترك بين دول مجلس التعاون والدول العربية؛ للتوصل إلى موقف جماعي موحد يضمن لدول المنطقة وشعوبها الأمن والاستقرار واستمرار التنمية والتقدم، ويسهم في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين.
وفي سياق ذي صلة، قال سفير جيبوتي وعميد السلك الدبلوماسي في المملكة ضياء الدين بامخرمة: "إن جمهورية جيبوتي ترحب بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لعقد القمة العربية الطارئة في مكة المكرّمة يوم الخميس 25 رمضان 1440 هـ؛ الموافق 30 مايو 2019 م.
وأضاف السفير الجيبوتي: "إن هذا القرار المسؤول من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - يأتي لتدارس التطورات الإقليمية في إطار عربي موحد لبحث هذه الاعتداءات وتداعياتها على المنطقة".
وثمّنت مملكة البحرين - في بيان صادر عن وزارة الخارجية البحرينية - عالياً هذه الدعوة من خادم الحرمين الشريفين، مؤكدةً دعمها التام للخطوات كافة التي تتخذها المملكة العربية السعودية، وتضامنها الدائم مع ما تبذله من جهود مضنية، وما تقوم به من مساعٍ حثيثة لأجل الحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها وتعزيز المصالح العربية.
وأوضحت مملكة البحرين، أن الدعوة الحكيمة من خادم الحرمين الشريفين، تؤكّد الدور الريادي للمملكة العربية السعودية في قيادة العمل العربي المشترك والحرص على تعزيز قدرته على تجاوز الظروف بالغة الدقة التي تمر بها منطقة الخليج العربي من خلال التشاور والتنسيق المشترك بين دول مجلس التعاون والدول العربية؛ للتوصل إلى موقف جماعي موحد يضمن لدول المنطقة وشعوبها الأمن والاستقرار واستمرار التنمية والتقدم، ويسهم في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين.
وفي سياق ذي صلة، قال سفير جيبوتي وعميد السلك الدبلوماسي في المملكة ضياء الدين بامخرمة: "إن جمهورية جيبوتي ترحب بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لعقد القمة العربية الطارئة في مكة المكرّمة يوم الخميس 25 رمضان 1440 هـ؛ الموافق 30 مايو 2019 م.
وأضاف السفير الجيبوتي: "إن هذا القرار المسؤول من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - يأتي لتدارس التطورات الإقليمية في إطار عربي موحد لبحث هذه الاعتداءات وتداعياتها على المنطقة".