تعاطيه يؤدي إلى اضطراب المخ والسكتة القلبية
مع بدء الاختبارات.. «الغذاء والدواء» تحذّر الطلاب من «الكبتاجون»
اخبارية الحفير أطلقت «هيئة الغذاء والدواء» السعودية، اليوم الأحد، تحذيرًا من مخاطر عقار «الكبتاجون» المخدّر، مؤكدة أنه ممنوع تداوله، وليس له فائدة طبية، كما أن القانون يعاقب عليه، بينما شددت على انتشار الترويج لهذا العقار خلال هذه الفترة، مواكبة مع بدء الاختبارات في المدارس والجامعات.
وعبر صفحتها الرسمية على «تويتر» قالت الهيئة: إن الترويج لحبوب «الكبتاجون» المخدر ينتشر خلال فترة الاختبارات، بداعي زيادتها للنشاط والتركيز الذهني، ولكن تناولها يؤدي إلى كثير من الأضرار. مشددة على أن تلك الحبوب تؤدّي إلى اضطرابات عضوية في المخ، ونقص كريات الدم البيضاء، والأنيميا في الجسم، فضلًا عن أنها تسبب فقدان الاتزان والشك في الآخرين، وتؤدّي إلى ارتفاع ضغط الدم وسرعة ضربات القلب وهبوط التنفس والسكتة القلبية.
وأكدت الهيئة أن تناول حبوب «الكبتاجون» يُسبب ضمورًا بالمخيخ والجهاز العصبي، إضافة إلى اعتلال الصحة والسلوك الهستيري دون وعي، فضلًا عن أنها تؤدّي إلى الإصابة بالهلوسة السمعية والبصرية.
ويمكن التعرّف بسهولة على من يتعاطى هذا العقار من عدة نقاط، بينها الإفراط في الحركة والكلام بلا وعي، وعدم قدرة الشخص على الاستقرار في مكان لفترة طويلة، إلى جانب الشعور الدائم بالقلق والاضطهاد، وكثرة الشكوك في كل من حوله، ما يدفع المتعاطي لارتكاب أعمال العنف دون أية أسباب؛ اعتقادًا منه بأنه بهذه الطريقة يستطيع حماية نفسه من كل من حوله، وكذلك كثرة حكّ منطقة الأنف، ويحدث ذلك نتيجة جفاف الغشاء المخاطي بداخل الأنف، إلى جانب تشقّق الشفاه، وانبعاث الروائح الكريهة من الفم، وكثرة وجود الخدوش والتقرحات بجسم المتعاطي، نتيجة الإحساس الوهمي بلدغات الحشرات، وعادة ما تكثر هذه الخدوش في منطقة الأذرع والصدر.
ومن بين مظاهر تعاطي «الكبتاجون» أيضًا، اتّساع حدقة العين، وعدم القدرة على مواجهة الأضواء بشكل كبير، نتيجة الإصابة بحساسية الضوء، إضافة إلى التعرّض لاضطرابات في الجهاز الهضمي، وفقدان الشهية بشكل كبير، وزيادة كبيرة في كمية التعرق التي يفرزها الجسم.
وعبر صفحتها الرسمية على «تويتر» قالت الهيئة: إن الترويج لحبوب «الكبتاجون» المخدر ينتشر خلال فترة الاختبارات، بداعي زيادتها للنشاط والتركيز الذهني، ولكن تناولها يؤدي إلى كثير من الأضرار. مشددة على أن تلك الحبوب تؤدّي إلى اضطرابات عضوية في المخ، ونقص كريات الدم البيضاء، والأنيميا في الجسم، فضلًا عن أنها تسبب فقدان الاتزان والشك في الآخرين، وتؤدّي إلى ارتفاع ضغط الدم وسرعة ضربات القلب وهبوط التنفس والسكتة القلبية.
وأكدت الهيئة أن تناول حبوب «الكبتاجون» يُسبب ضمورًا بالمخيخ والجهاز العصبي، إضافة إلى اعتلال الصحة والسلوك الهستيري دون وعي، فضلًا عن أنها تؤدّي إلى الإصابة بالهلوسة السمعية والبصرية.
ويمكن التعرّف بسهولة على من يتعاطى هذا العقار من عدة نقاط، بينها الإفراط في الحركة والكلام بلا وعي، وعدم قدرة الشخص على الاستقرار في مكان لفترة طويلة، إلى جانب الشعور الدائم بالقلق والاضطهاد، وكثرة الشكوك في كل من حوله، ما يدفع المتعاطي لارتكاب أعمال العنف دون أية أسباب؛ اعتقادًا منه بأنه بهذه الطريقة يستطيع حماية نفسه من كل من حوله، وكذلك كثرة حكّ منطقة الأنف، ويحدث ذلك نتيجة جفاف الغشاء المخاطي بداخل الأنف، إلى جانب تشقّق الشفاه، وانبعاث الروائح الكريهة من الفم، وكثرة وجود الخدوش والتقرحات بجسم المتعاطي، نتيجة الإحساس الوهمي بلدغات الحشرات، وعادة ما تكثر هذه الخدوش في منطقة الأذرع والصدر.
ومن بين مظاهر تعاطي «الكبتاجون» أيضًا، اتّساع حدقة العين، وعدم القدرة على مواجهة الأضواء بشكل كبير، نتيجة الإصابة بحساسية الضوء، إضافة إلى التعرّض لاضطرابات في الجهاز الهضمي، وفقدان الشهية بشكل كبير، وزيادة كبيرة في كمية التعرق التي يفرزها الجسم.